في احد المؤتمرات التي تنظمها حركة أمناء إسرائيل بشكل دوري
لاحياء المشروع الصهيوني قدمت الحركة عالمة الفيزياء المصرية نهي حشاد في مؤتمرها
الأخير الذي عقدته الخميس أمس الأول بانها اصبحت عنصرا حيويا لحركة أمناء
إسرائيل.
عالمة الفيزياء المصرية نهي حشاد
كما أصبحت مصدرا مهما في مجال الطاقة النووية في
جامعة بارإيلان الإسرائيلية, وأعلنت حشاد خلال المؤتمر عن دعمها لفكرة حدود الدولة
العبرية من النيل إلي الفرات.. من هنا سقطت نهي حشاد في بئر الخيانة بعد هروبها من
مصر إلي تل أبيب, وهو الخبر الذي أثار ضجة واسعة حول هروب عالمة فيزياء مصرية إلي
تل ابيب, بعدما أكدت القناة السابعة الإسرائيلية أن نهي حشاد, الحاصلة علي درجة
الدكتوراة في الفيزياء النووية, تقيم بالفعل في إسرائيل وأنها شاركت في شهر سبتمبر
الماضي بمؤتمر لإرساء الحكم اليهودي لـ دولة إسرائيل والذي تنظمه إحدي الحركات
اليمينية المتطرفة هناك وهي حركة أمناء أرض إسرائيل.
وأضاف الموقع الإليكتروني للقناة الإسرائيلية أن نهي حشاد كونت علاقات مع قيادات حركة أمناء أرض إسرائيل المتطرفة, وعلي رأسها البروفيسور هاليل فايس, وعرضت عليهم صورا التقطتها من جامعة الأزهر بالقاهرة, والتي تثبت بالقرآن أحقية اليهود في أرض فلسطين, زاعمة أن القرآن يقر بأن أرض فلسطين هي أرض الميعاد, وأنها بالفعل موعودة لليهود علي مر العصور, وليس أرض فلسطين فحسب إنما أيضا مصر وكل كنوزها ومواردها هي ملك لليهود.
هكذا كانت تفاصيل خبر هروب عالمة الفيزياء المصرية, وتناقلته كل وسائل الإعلام في مصر, لتطرح واقعة الهروب العديد من التساؤلات.. من هي نهي حشاد ؟! وما هي أسرار رحلة هروبها إلي تل أبيب؟!
نشأة أسرية مفككة
المعلومات التي رصدتها الأجهزة الأمنية في مصر تؤكد أن عالمة الفيزياء المصرية أسمها نهي محمود عوض حشاد نشأت في أسرة مفككة لانفصال الأبوين, وعلاقتها بوالدهاكانت سيئة طوال الوقت, وكان يعمل نائبا لمدير المعهد العالي للتخطيط قبل خروجه إلي المعاش, وبسبب هذه الظروف الأسرية أصيبت نهي باضطراب عصبي في معظم تعاملاتها مع الآخرين.
تخرجت نهي في قسم الفيزياء بكلية العلوم جامعة بني سويف عام1987, وفي العام التالي لتخرجها تم تعيينها معيدة بالكلية, إلا أن عالمة الفيزياء التي تتباهي إسرائيل بوجودها علي أراضيها لم تحصل علي درجة الماجستير إلا في مارس من عام2001, أي بعد13 سنة من تعيينها كمعيدة في الجامعة, والمفاجأة أن عالمة الفيزياء لم تحصل علي درجة الدكتوراة حتي صدور القرار رقم516 بتاريخ13 سبتمبر2011 بإنهاء خدمتها في الجامعة اعتبارا من30 إبريل من نفس العام.
بداية السقوط
لكن السؤال.. لماذا صدر قرار بفصل عالمة الفيزياء المزيفة من الجامعة؟ الإجابة تأتي من بين السطور التالية التي تحمل تفاصيل رحلة هروب نهي حشاد كما رصدتها أجهزة الأمن المصرية.
اللواء سامح سيف اليزل الخبير الإستراتيجي يؤكد أن أجهزة الأمن المصرية كانت ترصد تحركات نهي حشاد منذ محاولتها الأولي للسفر إلي إسرائيل, ومجاهرتها بتأييد إسرائيل, وأحقية اليهود في الاستحواذ علي أرض إسرائيل التي رسم حدودها مؤسس الدولة اليهودية لتكون من النيل إلي الفرات, كما ادعت حشاد أنها من أسرة لها جذور يهودية وأن لديها حنينا للعودة إلي إسرائيل التي كنت تلقبها بأرض الميعاد, كل ذلك دفع الأجهزة الأمنية إلي رصد تحركاتها واتصالاتها بالكامل منذ اللحظة الأولي.
ويضيف سيف اليزل: بسبب آراء نهي حشاد المؤيدة لليهود بدأت السفارة الإسرائيلية بالقاهرة في التواصل معها, وقامت السفارة بإخطار المركز الأكاديمي الإسرائيلي بأن نهي حشاد مناصرة لإسرائيل, ومن هنا بدأت عالمة الفيزياء المزيفة في مراسلة الموقع الرسمي لحركة أمناء إسرائيل وتبادل المراسلات مع الحاخام الإسرائيلي المتطرف هاليل فايس.
ويوضح الخبير الإستراتيجي أن فايس هو حاخام إسرائيلي له نشاط سياسي وديني متطرف, وقام بتأسيس شعبة أساتذة الجامعة للدفاع عن إسرائيل سياسيا واقتصاديا ورئيس لحركة أمناء الهيكل, تحت زعم البحث عن هيكل سليمان تحت المسجد الأقصي, وكان فايس أول المؤسسين للاستيطان الإسرائيلي في المنطقة الغربية من الضفة الغربية, وأقام مستوطنة تسمي الكانا منذ عام1972 وحتي الأن.
الهروب
وعودة إلي نهي حشاد.. يقول سيف اليزل أنه بعد قيام العالمة المصرية المزيفة بعرض أفكارها وتوجهاتها المؤيدة للشعب اليهودي عبر الموقع الإليكتروني الرسمي لحركة أمناء إسرائيل, وتبادلها الرسائل الإلكترونية مع الحاخام الإسرائيلي هاليل فايس قام الأخير بتقديم شخصية جديدة لها عبر الإنترنت يدعي رافائي لابينوفيتش ونشأت بينهما صداقة قوية, واستمرت الأتصالات بينهما عبر البريد الإليكتروني, حتي بدأ رافائي في عرض فكرة حضورها إلي إسرائيل, وتخمرت الفكرة في رأس نهي خاصة وأنها حاولت السفر سابقا إلي تل أبيب وباءت محاولتها بالفشل, وبالفعل بدأت نهي ورفائي الترتيب لرحلة الهروب من مصر إلي إسرائيل, في الوقت الذي ساعدتها فيه حركة أمناء إسرائيل في إجراء اتصالات هاتفية مع بعض أساتذة جامعة بارإيلان في إسرائيل, وبعد الترتيب لرحلة الهروب غادرت نهي حشاد مصر في شهر مايو من العام الماضي إلي الأردن,ومنها إلي إسرائيل عبر المنفذ البري, وكان في استقبالها هناك صديقها المقرب رافائي لابينوفيتش الذي وفر لها السكن في مستوطنة موشاف كفار بوفال في منطقة النقب الإسرائيلي.
ويضيف اللواء سامح سيف اليزل أنه بعد هروب نهي حشاد إلي إسرائيل في بداية شهر مايو وانقطاعها عن العمل لمدة51 يوما متواصلة, صدر قرار من رئيس جامعة بني سويف بإنهاء خدمتها من الجامعة لتغيبها عن العمل طوال هذه الفترة دون إبداء أسباب.
ويؤكد سيف اليزل أن نهي حشاد شاركت أول أمس الخميس في مؤتمر آخر داخل جامعة بارإيلان لإرساء الحكم اليهودي لـ دولة إسرائيل وأكدت خلال المؤتمر دعمها لفكرة حدود الدولة العبرية من النيل إلي الفرات وأعربت عن رغبتها في البقاء بإسرائيل.
حشاد من تل أبيب: لم أهرب إلي إسرائيل وسافرت للعلاج من سرطان الثدي
متابعة ـ طه جبريل:
لخطورة وأهمية موقعها كباحثة في الفيزياء والذرة دافعت نهي حشاد المدرس المساعد سابقا بكلية العلوم جامعة بني سويف عن الاتهامات التي وجهت إليها, كما قامت بنشر وثائق خاصة بها.. مؤكدة أنها لم تهرب من مصر لأنها ليست مجرمة وأنها خرجت بطريقة رسمية وبموافقة السلطات المصرية إلي الأردن ومنها إلي إسرائيل للعلاج وعمل فحوصات طبية بعد إصابتها بسرطان الثدي.
ونشرت حشاد التي تعيش حاليا في تل أبيب عن عبر صفحتها علي الفيس بوك تأشيرة الخروج من مصر رسميا في14 إبريل2011 بموافقة السلطات المصرية لكي تعلن تحررها من الظلم والقمع والتعذيب والاضطهاد في مصر علي حد قولها.
وتستكمل حشاد التي تسعي حاليا لتأسيس مركز للسلام في الشرق الأوسط يعبر عن معتقداتها حسبي الله ونعم الوكيل في كل من يسيئوا إلي, لقد تعرضت للهجوم العنيف بعد سفري لأنهم لم يتمكنوا من مواجهتي في حضوري, وهاجمت حشاد رئيس جامعة بني سويف د أمين لطفي بأنه باعها من أجل المنصب, ونشرت حشاد خطاب للجامعة بأنها كانت السبب في ضياع رسالة الدكتوراه الاولي لها في الأمان النووي قائلة يعني مش انا اللي ما خلصتش الدكتوراه بمزاجي مشيرة إلي أنها حصلت علي حكم قضائي لصالحها في هذه القضية ضد الجامعة
كما وضعت شهادة لأحد الأطباء الإيطاليين في الفيزياء ويدعي جان كارلو يشهد فيها بأنها عالمة جادة وباحثة فوق العادة متهمة رئيس الجامعة ومن يتحدثون عنها باتهامها بالباطل والتقليل من قدرها.
كما وضعت شهادة لتصحيحها لمعادلة هوجانشتراثن1958 في رسالة الماجستير الخاصة بها عام2000 مشيرة إلي أن هذه المعادلة كانت تستخدم في ذلك الحين بصورة خاطئة.
وقالت حشاد أنها منعت بالقوة في مصر من الالتحاق بالمنح الدراسية الممنوحة لها قائلة تم منعي من السفراو العلاج من أورام الثدي أو الإصابات التي أصابتني جراء التعذيب, لم أتخاذل عن إنهاء رسالة الدكتوراه ولكنهم منعوني من الدراسة بالخارج وأضاعوا كل شغلي بالداخل.
كما نشرت خطاب يشير إلي رسالة الدكتوراه الخاصة بها في الأمان النووي والصادرة من الجامعة عام2001 و أشارت حشاد إلي أن رسالتها في الدكتوراه والتي أضاعتها الجامعة كانت في مجال الأمان النووي للدفاع عن مصر بالتعاون مع روسيا قائلة سأفضح الخائن الذي باع المشروع, فمن باعه شخصيات معروفة فكفوا عن محاولات التشويه لإغراض دنيئة معلومة للجميع.
وأكدت علي حد قولها أنها عالمة موهوبة بشهادة الجامعة وأساتذة هيئة الطاقة الذرية المصريين قبل الأجانب قائلة لا تظنوا أن محاولات إيذائي و التقليل من قدري الذي تعرفونه جيدا ومؤكد عليه بشهاداتكم والأحكام القضائية الدامغة ضدكم بالاضطهاد ومنعي بالإكراه من كافة المنح المقدمة لي في المركز الدولي للأبحاث النووية.
وفي بوست آخر علي صفحتها تقول نهي حشاد التي تدرس العبرية حاليا لم أصرح قط بأن حدود إسرائيل هي من النيل للفرات, ولم أهرب من مصر فانا لست مجرمة.
وحول مشاركتها في مؤتمر لحركة أمناء أرض إسرائيل المتطرفة وعلاقتها بالحاخام الإسرائيلي هليل فايس أحد قيادات الحركة تقول حشاد لقد تم الاتصال بي فعلا من قبل البروفيسور هليل فايس بدعوة رسمية سوف أقوم بنشرها أيضا للشهادة لما جاء عن اليهود في القرآن, وحقوقهم وهذا بسبب ما نشر في الصحف عني في مصر قبل سفري أي أن مصر هي سبب معرفة الإسرائيليين بي.
وتستكمل حشاد التي تدعي أحقية اليهود في أرض فلسطين زاعمة بأن القرآن الكريم يقر بأن أرض فلسطين هي أرض الميعاد بالفعل قمت بعمل بحث ودراسة مستفيضة قبل سفري عن إسرائيل في الأزهر الشريف وكان هذا سبب النزاع الرئيسي بيني وبين النظام السابق علي مدي12 عاما قام النظام خلالها بحبسي6 مرات وتهديدي بالقتل وضياع رسالة الدكتوراه الأولي لي وإعاقة الثانية وشن علي حربا بلا هوادة, ولم أقم بأي جريمة غير بحث في الكتب والمراجع الإسلامية والمخطوطات القديمة
لا أري جريمة فيما أقول والحمد لله لقد حضرت المؤتمر وقرأت القرآن كمسلمة تستشهد بكتاب الله وقمت بترجمته للأنجليزية فما فعلت أذن
وتشير حشاد التي تدعم بقوة د. محمد مرسي مرشح الرئاسة علي صفحتها إلي أنها قد قدمت مشروع لحل قضية الشرق الأوسط وارسلت به إلي الرئيس الأمريكي أوباما
وأضاف الموقع الإليكتروني للقناة الإسرائيلية أن نهي حشاد كونت علاقات مع قيادات حركة أمناء أرض إسرائيل المتطرفة, وعلي رأسها البروفيسور هاليل فايس, وعرضت عليهم صورا التقطتها من جامعة الأزهر بالقاهرة, والتي تثبت بالقرآن أحقية اليهود في أرض فلسطين, زاعمة أن القرآن يقر بأن أرض فلسطين هي أرض الميعاد, وأنها بالفعل موعودة لليهود علي مر العصور, وليس أرض فلسطين فحسب إنما أيضا مصر وكل كنوزها ومواردها هي ملك لليهود.
هكذا كانت تفاصيل خبر هروب عالمة الفيزياء المصرية, وتناقلته كل وسائل الإعلام في مصر, لتطرح واقعة الهروب العديد من التساؤلات.. من هي نهي حشاد ؟! وما هي أسرار رحلة هروبها إلي تل أبيب؟!
نشأة أسرية مفككة
المعلومات التي رصدتها الأجهزة الأمنية في مصر تؤكد أن عالمة الفيزياء المصرية أسمها نهي محمود عوض حشاد نشأت في أسرة مفككة لانفصال الأبوين, وعلاقتها بوالدهاكانت سيئة طوال الوقت, وكان يعمل نائبا لمدير المعهد العالي للتخطيط قبل خروجه إلي المعاش, وبسبب هذه الظروف الأسرية أصيبت نهي باضطراب عصبي في معظم تعاملاتها مع الآخرين.
تخرجت نهي في قسم الفيزياء بكلية العلوم جامعة بني سويف عام1987, وفي العام التالي لتخرجها تم تعيينها معيدة بالكلية, إلا أن عالمة الفيزياء التي تتباهي إسرائيل بوجودها علي أراضيها لم تحصل علي درجة الماجستير إلا في مارس من عام2001, أي بعد13 سنة من تعيينها كمعيدة في الجامعة, والمفاجأة أن عالمة الفيزياء لم تحصل علي درجة الدكتوراة حتي صدور القرار رقم516 بتاريخ13 سبتمبر2011 بإنهاء خدمتها في الجامعة اعتبارا من30 إبريل من نفس العام.
بداية السقوط
لكن السؤال.. لماذا صدر قرار بفصل عالمة الفيزياء المزيفة من الجامعة؟ الإجابة تأتي من بين السطور التالية التي تحمل تفاصيل رحلة هروب نهي حشاد كما رصدتها أجهزة الأمن المصرية.
اللواء سامح سيف اليزل الخبير الإستراتيجي يؤكد أن أجهزة الأمن المصرية كانت ترصد تحركات نهي حشاد منذ محاولتها الأولي للسفر إلي إسرائيل, ومجاهرتها بتأييد إسرائيل, وأحقية اليهود في الاستحواذ علي أرض إسرائيل التي رسم حدودها مؤسس الدولة اليهودية لتكون من النيل إلي الفرات, كما ادعت حشاد أنها من أسرة لها جذور يهودية وأن لديها حنينا للعودة إلي إسرائيل التي كنت تلقبها بأرض الميعاد, كل ذلك دفع الأجهزة الأمنية إلي رصد تحركاتها واتصالاتها بالكامل منذ اللحظة الأولي.
ويضيف سيف اليزل: بسبب آراء نهي حشاد المؤيدة لليهود بدأت السفارة الإسرائيلية بالقاهرة في التواصل معها, وقامت السفارة بإخطار المركز الأكاديمي الإسرائيلي بأن نهي حشاد مناصرة لإسرائيل, ومن هنا بدأت عالمة الفيزياء المزيفة في مراسلة الموقع الرسمي لحركة أمناء إسرائيل وتبادل المراسلات مع الحاخام الإسرائيلي المتطرف هاليل فايس.
ويوضح الخبير الإستراتيجي أن فايس هو حاخام إسرائيلي له نشاط سياسي وديني متطرف, وقام بتأسيس شعبة أساتذة الجامعة للدفاع عن إسرائيل سياسيا واقتصاديا ورئيس لحركة أمناء الهيكل, تحت زعم البحث عن هيكل سليمان تحت المسجد الأقصي, وكان فايس أول المؤسسين للاستيطان الإسرائيلي في المنطقة الغربية من الضفة الغربية, وأقام مستوطنة تسمي الكانا منذ عام1972 وحتي الأن.
الهروب
وعودة إلي نهي حشاد.. يقول سيف اليزل أنه بعد قيام العالمة المصرية المزيفة بعرض أفكارها وتوجهاتها المؤيدة للشعب اليهودي عبر الموقع الإليكتروني الرسمي لحركة أمناء إسرائيل, وتبادلها الرسائل الإلكترونية مع الحاخام الإسرائيلي هاليل فايس قام الأخير بتقديم شخصية جديدة لها عبر الإنترنت يدعي رافائي لابينوفيتش ونشأت بينهما صداقة قوية, واستمرت الأتصالات بينهما عبر البريد الإليكتروني, حتي بدأ رافائي في عرض فكرة حضورها إلي إسرائيل, وتخمرت الفكرة في رأس نهي خاصة وأنها حاولت السفر سابقا إلي تل أبيب وباءت محاولتها بالفشل, وبالفعل بدأت نهي ورفائي الترتيب لرحلة الهروب من مصر إلي إسرائيل, في الوقت الذي ساعدتها فيه حركة أمناء إسرائيل في إجراء اتصالات هاتفية مع بعض أساتذة جامعة بارإيلان في إسرائيل, وبعد الترتيب لرحلة الهروب غادرت نهي حشاد مصر في شهر مايو من العام الماضي إلي الأردن,ومنها إلي إسرائيل عبر المنفذ البري, وكان في استقبالها هناك صديقها المقرب رافائي لابينوفيتش الذي وفر لها السكن في مستوطنة موشاف كفار بوفال في منطقة النقب الإسرائيلي.
ويضيف اللواء سامح سيف اليزل أنه بعد هروب نهي حشاد إلي إسرائيل في بداية شهر مايو وانقطاعها عن العمل لمدة51 يوما متواصلة, صدر قرار من رئيس جامعة بني سويف بإنهاء خدمتها من الجامعة لتغيبها عن العمل طوال هذه الفترة دون إبداء أسباب.
ويؤكد سيف اليزل أن نهي حشاد شاركت أول أمس الخميس في مؤتمر آخر داخل جامعة بارإيلان لإرساء الحكم اليهودي لـ دولة إسرائيل وأكدت خلال المؤتمر دعمها لفكرة حدود الدولة العبرية من النيل إلي الفرات وأعربت عن رغبتها في البقاء بإسرائيل.
حشاد من تل أبيب: لم أهرب إلي إسرائيل وسافرت للعلاج من سرطان الثدي
متابعة ـ طه جبريل:
لخطورة وأهمية موقعها كباحثة في الفيزياء والذرة دافعت نهي حشاد المدرس المساعد سابقا بكلية العلوم جامعة بني سويف عن الاتهامات التي وجهت إليها, كما قامت بنشر وثائق خاصة بها.. مؤكدة أنها لم تهرب من مصر لأنها ليست مجرمة وأنها خرجت بطريقة رسمية وبموافقة السلطات المصرية إلي الأردن ومنها إلي إسرائيل للعلاج وعمل فحوصات طبية بعد إصابتها بسرطان الثدي.
ونشرت حشاد التي تعيش حاليا في تل أبيب عن عبر صفحتها علي الفيس بوك تأشيرة الخروج من مصر رسميا في14 إبريل2011 بموافقة السلطات المصرية لكي تعلن تحررها من الظلم والقمع والتعذيب والاضطهاد في مصر علي حد قولها.
وتستكمل حشاد التي تسعي حاليا لتأسيس مركز للسلام في الشرق الأوسط يعبر عن معتقداتها حسبي الله ونعم الوكيل في كل من يسيئوا إلي, لقد تعرضت للهجوم العنيف بعد سفري لأنهم لم يتمكنوا من مواجهتي في حضوري, وهاجمت حشاد رئيس جامعة بني سويف د أمين لطفي بأنه باعها من أجل المنصب, ونشرت حشاد خطاب للجامعة بأنها كانت السبب في ضياع رسالة الدكتوراه الاولي لها في الأمان النووي قائلة يعني مش انا اللي ما خلصتش الدكتوراه بمزاجي مشيرة إلي أنها حصلت علي حكم قضائي لصالحها في هذه القضية ضد الجامعة
كما وضعت شهادة لأحد الأطباء الإيطاليين في الفيزياء ويدعي جان كارلو يشهد فيها بأنها عالمة جادة وباحثة فوق العادة متهمة رئيس الجامعة ومن يتحدثون عنها باتهامها بالباطل والتقليل من قدرها.
كما وضعت شهادة لتصحيحها لمعادلة هوجانشتراثن1958 في رسالة الماجستير الخاصة بها عام2000 مشيرة إلي أن هذه المعادلة كانت تستخدم في ذلك الحين بصورة خاطئة.
وقالت حشاد أنها منعت بالقوة في مصر من الالتحاق بالمنح الدراسية الممنوحة لها قائلة تم منعي من السفراو العلاج من أورام الثدي أو الإصابات التي أصابتني جراء التعذيب, لم أتخاذل عن إنهاء رسالة الدكتوراه ولكنهم منعوني من الدراسة بالخارج وأضاعوا كل شغلي بالداخل.
كما نشرت خطاب يشير إلي رسالة الدكتوراه الخاصة بها في الأمان النووي والصادرة من الجامعة عام2001 و أشارت حشاد إلي أن رسالتها في الدكتوراه والتي أضاعتها الجامعة كانت في مجال الأمان النووي للدفاع عن مصر بالتعاون مع روسيا قائلة سأفضح الخائن الذي باع المشروع, فمن باعه شخصيات معروفة فكفوا عن محاولات التشويه لإغراض دنيئة معلومة للجميع.
وأكدت علي حد قولها أنها عالمة موهوبة بشهادة الجامعة وأساتذة هيئة الطاقة الذرية المصريين قبل الأجانب قائلة لا تظنوا أن محاولات إيذائي و التقليل من قدري الذي تعرفونه جيدا ومؤكد عليه بشهاداتكم والأحكام القضائية الدامغة ضدكم بالاضطهاد ومنعي بالإكراه من كافة المنح المقدمة لي في المركز الدولي للأبحاث النووية.
وفي بوست آخر علي صفحتها تقول نهي حشاد التي تدرس العبرية حاليا لم أصرح قط بأن حدود إسرائيل هي من النيل للفرات, ولم أهرب من مصر فانا لست مجرمة.
وحول مشاركتها في مؤتمر لحركة أمناء أرض إسرائيل المتطرفة وعلاقتها بالحاخام الإسرائيلي هليل فايس أحد قيادات الحركة تقول حشاد لقد تم الاتصال بي فعلا من قبل البروفيسور هليل فايس بدعوة رسمية سوف أقوم بنشرها أيضا للشهادة لما جاء عن اليهود في القرآن, وحقوقهم وهذا بسبب ما نشر في الصحف عني في مصر قبل سفري أي أن مصر هي سبب معرفة الإسرائيليين بي.
وتستكمل حشاد التي تدعي أحقية اليهود في أرض فلسطين زاعمة بأن القرآن الكريم يقر بأن أرض فلسطين هي أرض الميعاد بالفعل قمت بعمل بحث ودراسة مستفيضة قبل سفري عن إسرائيل في الأزهر الشريف وكان هذا سبب النزاع الرئيسي بيني وبين النظام السابق علي مدي12 عاما قام النظام خلالها بحبسي6 مرات وتهديدي بالقتل وضياع رسالة الدكتوراه الأولي لي وإعاقة الثانية وشن علي حربا بلا هوادة, ولم أقم بأي جريمة غير بحث في الكتب والمراجع الإسلامية والمخطوطات القديمة
لا أري جريمة فيما أقول والحمد لله لقد حضرت المؤتمر وقرأت القرآن كمسلمة تستشهد بكتاب الله وقمت بترجمته للأنجليزية فما فعلت أذن
وتشير حشاد التي تدعم بقوة د. محمد مرسي مرشح الرئاسة علي صفحتها إلي أنها قد قدمت مشروع لحل قضية الشرق الأوسط وارسلت به إلي الرئيس الأمريكي أوباما
المصدر الاهرام
=======
اقرأ أيضا
المفاجأة المذهلة!الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
مرحبا بالزوجة الثانية والثالثة والرابعة .. بقلم : احلام الجندى
الراقصة دينا ترتدي الحجاب وتتخلى عن المكياج!
عكس كل التوقعات .. فساتين "محتشمة" تغزو أجساد نجمات هوليود
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
الصبار والخروع والزنجبيل الحل الأساسى لعلاج تساقط الشعر
شائعات "الموت" تحاصر المشاهيرالحل السحري للأزمة المستعصية
إحذر.. تاكسي إسكندرية ملاكي!
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة
"أوميجا 3 "يقوي الذاكرة ويكافح الزهايمر
إزالة الشعر بالليزر تهدد النساء بالعمى الدائم
صحفية هولندية تفوز بجائزة لإسهاماتها فى الدفاع عن المرأة المسلمةجوجل يحتفي بالذكرى الـ121 لميلاد محمود مختار
الأمير تشارلز يفاجئ مشاهدى التليفزيون بتقديم النشرة الجوية
رانيا ياسين: لن أتوقف عن تصوير "أم الصابرين" رغم تهديدى بالقتل
رحيل رابع أكبرمعمرة فى العالم الأمريكى ليلا دنماركخالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": ماذا نتعلم من منى الشاذلى ويسرى فودة؟
خالد صلاح يكتب.. كلمة واحده :«حازم أبوإسماعيل» بوابة ظهور المهدى المنتظر
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": الإجابة.. لايوجد
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": تهديدات الإسلاميين لقناة الرحمة الإسلامية
طائرة الرئيس السادات تسير وسط العاصمة الأردنية
حائط جديد في برلين يرمز الى الفجوة بين الاغنياء والفقراء
أنياب جــــــوزيهطوفان جديد من المسلسلات هذا العام معظم أبطالها من نجوم ونجمات السينما
حــــلم العــــــودة لمهــــرجـــان.. كـــــــان
عادل إمام
بالفيديو.. "التريلر" الأول لفيلم "Cosmopolis"
2 "تريلر" جديدين لفيلم " Men in Black III "
بالفيديو والصور.. جينيفر لوبيز تطرح "Follow The Leader"
"The Avengers" يحقق رقماً قياسياً فى مفاجأة لجمهوره
استمرارالحمل لفترة 42 اسبوعا يؤثرعلى الجنين
المرأة الجزائرية تكتسح البرلمان ب148 مقعدا من مجموع 462
جوجل يحتفل بذكرى هوارد كارتر أشهر مكتشفي الآثار المصرية
أزمة جوزيه مع حسام غالي تفتح ملف أزمات المدرب مع النجومتحذير لمراقبة "بعوضة النمر" المسببة لحمى الدنج
العدالة الأمريكية تبريء ليندسي لوهان للمرة الأولى
شريحة إلكترونية تعيد النظر لفاقدي البصر
بيروت تحتضن مهرجان أمانى للرقص الشرقىفيسبوك يجمع 10.6 مليار دولار في طرح عملاق
خالد يوسف سفيراً لحملة الأطفال المعاقينكاتبان يتهمان بلال فضل وهشام أبو المكارم بسرقة فكرتهما
كرهك للحوم يعود إلى جيناتك
"آي فون" جديد لقياس القبح والجمال
بيع فنجان جاجا بـ 75 ألف دولار بمزاد لصالح الفنانين اليابانيينمدارس للتوعية بمرض حساسية الربو وكيفية علاجه
بيضة صباحا تمد الجسم بالعناصرالغذائية والطاقة وتحد من الشهية
الفراعنة بالمجموعة الثالثة لكأس العرب مع العراق ولبنان والسودانأحد المقربين: ساركوزى سيغادر الحياة السياسية ويعود للمحاماة
موسي : مصر وطن جريح يعبر من ثورة هامة نقلته من حالة الخمول
النقض تؤيد حبس محسن شعلان عام واحد في قضية "زهرة الخشخاش"
الشعب الأمريكي يتطلع لعودة الأمور لطبيعتها في مصر للاستمتاع بالسياحة
فوضى فى بدء محاكمة المشتبه بتورطهم في هجمات 11 سبتمبر
سميحة أيوب: وصلت لحالة من الانفجار بسبب أحداث العباسية
نائبان بالحرية والعدالة يخالفان قرار الحزب ويحضران اجتماع الجنزورىخالد الصاوى يدعم حمدين صباحى رئيسا للجمهورية
حيثيات حكم وقف إعلانات ميلودي: القناة قدمت عريا وإيحاءات جنسية
الافراج عن جميع الفتيات المحتجزات على ذمة التحقيق فى أحداث العباسية
40 شخصا يعلنون إسلامهم بمركز الملك عبدالله بالكاميرون
تحرير "العباسية" ينعش البورصة ويعيدها للارتفاع الكبيرمشادة كلامية بـ"الشعب" بعد توجيه نائب وفدى التحية للقوات المسلحة
العريان: أحداث العباسية يتحملها المجلس العسكرى
الأوبرا تفتح متحف عبد الوهاب مجاناً للجمهور إحياءً لذكرى رحيله
وائل غنيم: أنا ضد أى انحراف عن المسار السلمى للثورة
كــارت أحمـر لميدو
تحميل "العسكرى" مسئولية أحداث العباسية يشعل الخلاف بين نواب "الشعب"
البلتاجي يكذب القاضي والنائبان يتبادلان الاتهامات
نشطاء الفيس بوك يشنون هجومهم على أمركة أولاد الدكتور مرسى
بالفيديو..بلاغ ضد "إسماعيل" لوصفه الشعب المصرى بأنه "قليل الأدب"
رصد 23 مليون يورو لعمليات غسيل أموال بسبب الربيع العربي
خالد علي: برنامجي الانتخابي يعتمد على خطة لضمان حق العامل
الدول غير النووية تضغط على القوى الكبرى للاسراع بالتخلص من الاسلحة
"التعليم" تحدد قيمة تصحيح ورقة الامتحانات بالشهادتين الإبتدائية والإعدادية
16 مايو. …أرقام جلوس طلاب الثانوية العامة بالمدارس
مصرع العقل المدبر لحوادث السطو بالقاهرة والجيزة
"حراس الثورة ": احداث العباسية لم تشتعل الا بعد تسلل البلطجيةد. محمد فوزي عيسى: سأبني مصر بالـ "B.O.T"
رانيا ياسين: لن أتوقف عن تصوير "أم الصابرين" رغم تهديدى بالقتل
نرصد سلسلة الحرائق التى التهمت عددا من الأماكن الحيوية بمختلف المحافظات على مدار شهر.. أضخمها حريق شركة النصر للبترول بالسويس.. بيع المصنوعات وتوشيبا العربى.. وآخرها حريق عمر أفندىعرض بنك فيصل الخاص للبيع
انطلاق فعاليات مهرجان موازين الدولى للغناء 18 مايو
الصحة تنفى وجود تطعيمات فاسدة وتؤكد أن جميعها سليمة 100%
عن العيشه واللي عايشينها – بقلم/ إيمان القدوسي
علي الحجار: لاخوف على الفن في ظل الحكم الاسلامي
محافظ الأقصر: تشكيل لجنة فنية لمعرفة سبب حريق مدرسة السلام باسنا
خليفة يتفقد سير امتحانات الشهادة الابتدائية ولا شكاوى من اللغة العربية
75 ألف جنيه .. لحملات مكافحة الكلاب الضالة بأسيوط بعد الثورة
جوجل يحتفي بالذكرى الـ121 لميلاد محمود مختار
مسئول أمريكي: أمريكا غير قادرة على استيعاب التطورات الراهنة في مصر
بعد البوتجاز.. توزيع «كوبونات سولار» على «النقل» و«الأجرة»
حسين سالم: لم اكن صديقاً لمبارك.. وطلبت عدم تصدير الغاز لتل أبيب
الأجهزة الأمنية تحبط محاولة لاقتحام قسم شرطة دار السلام
سفارة مصر بكوبنهاجن تتابع قضية متهم بحيازة سلاح بدون ترخيص
خطأ فادح لبوفون يشعل الصراع بين يوفنتوس وميلان
مجلس الشعب يوافق نهائيا على قانون الثانوية العامة
"والنبى مهما تعملوا" مسرحية "جوع وغنى" غداً بساقية الدلتا
بالصور.. طلعت زكريا يفاجئ ابنته أثناء تصوير "الزوجة الرابعة"
مصدر بالإعلام: منع أبو أسماعيل من الظهور عائد للعليا للانتخابات
سفارة امريكا بمصر تطالب مواطنيها بتجنب مناطق الحشود الكبيرة
هدوء حذر بالعباسية رغم تزايد المعتصمين.. وحضور الظواهري
مؤتمر صحفي للعسكري حول أحداث العباسية..والمسيرات تجتاح المدن
الكتاتني:أياد خفية تلعب بالنار لتأجيل الانتخابات الرئاسية
الخارجية تستنكر موافقة إسرائيل بناء 1100 وحدة استيطانية بالقدس الشرقية
قنصلية مصر بجدة تتابع إجراءات دفن 3 مصريين
عنان: نبحث تسليم السلطة بـ24 مايو حال فوز الرئيس من الجولة الأولى
ضبط شخص يدعى النبوة فى الغربيةرئيس "الضرائب" ينفي تورطه في مشاجرة المعتصمين أمام المصلحة
أحداث العباسية تدفع البورصة للتراجع وخسارة نحو 3 مليار فى أسبوع
لجنة قيد الناخبين الخاصة بانتخابات البابا الجديد تستأنف عملها الاثنين
افتتاح المبنى الجديد لدار السيدة نفيسة الخيرية بحلوان
غرة شهر رجب الثلاثاء 22 مايو فلكياً
وفاة راكب مصرى قادم من الأراضى المقدسة
الشيف شلبى يقدم محبوس الدجاج الكويتى
فطيرة جوز الهند بالجبن
ببغاء تائه يبلغ شرطة اليابان بعنوان صاحبته
بيع لوحة الصرخة للفنان العالمي مونك مقابل 120 مليون دولار
وفاة اسطورة كرة القدم النيجيري رشيدي ياكيني
سيلينا جوميز تطلق "عطرا جديدا"العوا: الاقتراب من وزارة الدفاع خطأ.. ولا أقبل أن يهان الجيش المصرى
"الرئاسية" تستعين بـ"سى دى" للشاطر وإقرار بخط أبوإسماعيل لإدانتهما
270 ألف دولار مهر العروسة في كوريا الجنوبية
امباير ستيت يفقد لقب أعلى مبنى في نيويورك لصالح مركز التجارة
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
نجوم عرب فى فيلم إيراني عن الشهيد الحسين
رسل كرو يجسد شخصية نبي الله نوح
روشتة غذائية لموسم الامتحانات
فيتامين "ه" يقى من الإصابة بالسرطان
نرصد سلسلة الحرائق التى التهمت عددا من الأماكن الحيوية بمختلف المحافظات على مدار شهر.. أضخمها حريق شركة النصر للبترول بالسويس.. بيع المصنوعات وتوشيبا العربى.. وآخرها حريق عمر أفندى
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": الإجابة.. لايوجد
وفاة رئيس جامعة عين شمس إثر تصادم مرورى ومباشرة نائبه لمهامه
الخــلافات ســــتؤدي لأمـــــور كــارثيـة
رياح الفشل تلاحق التأسيسية
خدعة الزوجات يحافظ على صدارة ايرادات السينما بامريكا الشمالية
مخاوف من عدم دستورية تطبيق مشروع الثانوية الجديدة العام المقبل
الأهلي راحة يومين من التدريبات بعد رحلة العودة الشاقة من مالي
بعد 3 سنوات من رحيله.. جاكسون يرقص على مليار علبة بيبسي
ضبط 55 قلما و5 ساعات يد مزودين بكاميرات تجسس بالمطار
ثعبان يقطع الكهرباء عن آلاف المنازل في أوكلاهوما
سبعة مراكز اطفاء تشارك في إخماد حريق هائل بالكويت40 شخصا يعلنون إسلامهم بمركز الملك عبدالله بالكاميرون
الفنجري يستدعي تحيته العسكرية للشهداء في احتفال عيد العمال
شفيق: "الصحة" أول أولوياتى.. وتأمين صحى بنسبة 100% للفقراء
تناول الاطعمة المثلجة بسرعة يسبب الصداع الشديد
عرض النظارة التي استخدمها لينكولن اثناء اغتياله للبيع في مزادنيرمين الفقى تسافر الإسكندرية لاستكمال "كان يا ما كان"
"العفو الدولية" قلقه من صعود أحزاب تناهض مسلمي أوروبا
الانتهاء من ترميم مقصورة الاله " حتحور " بأسوان تمهيدا لافتتاحهاخليل مرسى يترشح لرئاسة الجمهورية فى "ونيس والعباد وأحوال البلاد"
"أتوموتيف" تطرح سيارات MG فى السوق المصرى بعد انتخابات الرئاسة
ألبوم إليسا يثير جدلا قبل صدوره بسبب صورة الغلاف
مرسى: مشروع الإخوان سيحقق نهضة مصر.. وإن أخطأت حاسبوني"ماركا الاسبانية" تتعجب من تصرف شيكابالا مع حسن شحاتة
ابو تريكة يقود الاهلى الى دور الثمانية بدورى ابطال افريقيا
الكتاتني للأهرام : التغيير الوزاري المحدود مجرد ترقيع لا يعفي الحكومة من مسئولية الفشل
واشنطن تنشر وثائق لبن لادن تكشف تعرض القاعدة لكوارث متتالية
الأهرام تنفرد بنشر مشروعي قانونين للحكومة والإخوان .. المواد الجديدة لتنظيم السينما و التليفزيون تمنع الماء والهواء وتشوه الأفلام القديمةعلا الشافعى تكتب.. جمعة رجم الفنانين
دراسة: البنجر يحسن الأداء الرياضي للإنسان
روبرت باتينسون يجسد صدام حسين فى "Mission: Blacklist"بيع سيارة المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل في مزاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق