السبت، 13 أكتوبر 2012

العاشــــرة مساء تطارد أصحـــاب المحــال التجارية فــي ارزاقهــــم



غلق المحال التجارية الساعة العاشرة مساء مازال كابوسا يهدد المحال التجارية‏,‏ فهي تجربة سابقة فاشلة من وجهة نظر كثير من التجار وكثيرا مايرددها المسئولون من حين لآخر‏..
وفي هذه المرة يعلقونها علي شماعة نقص الكهرباء رغم سرقتها المستمرة خاصة من الباعة الجائلين الذين انتشروا بشكل مزعج للجميع وانتشار آلاف الأكشاك واسرافها في استهلاك الكهرباء بل وسرقتها ومنها ما هو مصدر لتجارة المخدرات وملتقي لبعض الشباب الذي يسبب الازعاج والقلق للمارة في الشارع.. الكهرباء تعاني الكثير والمشكلة حلها ليس الغلق المبكر فقط... فهناك العديد من أساليب ترشيد الكهرباء ومنع السرقات بتغليظ العقوبات وزيادة الغرامات وتطبيق القانون علي الجميع, وهناك تخوف من انتشار الباعة الجائلين بعد الغلق المبكر للمحال وهي زيادة نشاط الباعة الجائلين ليلا أمام المحال المغلقة فهم مثل السرطان, فالأمر يتطلب منظومة كاملة ورؤية شاملة لأن الغلق المبكر مردوده الاقتصادي سيكون سلبيا, لأن عادات المواطن المصري تختلف عن الأوروبي فهو يتسوق ليلا بعد العشاء, كما أن حرارة الجو والمشاغل نهارا تجعل الليل متنفسا للمصريين والشراء بالنسبة لهم نزهة فلا يجب حرمانهم منها.
الشارع هو الفيصل والمواطن والتاجر والمسئولون لهم رأي وهذا ماترصده تحقيقات الأهرام من خلال جولة مسائية تنقل صورة واقعية للحياة الليلية المصرية ففي بداية الجولة تحركت السيارة من شارع الجلاء بوسط القاهرة وكانت منطقة الاسعاف بعد المغرب بنصف ساعة مليئة بالباعة الجائلين والميكروباص والبشر علي حساب نهر الشارع وبعد تخطي هذه البؤرة المزمنة.. اتجهنا لشارع رمسيس حتي نصل لشوارع وسط البلد فكان الزحام رهيب, والفرجة أكثر من الشراء, فالأسعار مرتفعة والجيوب خاوية وسألت بعض المارة إلي أين أنتم ذاهبون حيث لايوجد فسحة سوي الشراء والمرور علي المحال وقد لانشتري في الغالب لكن تعودنا علي النزول لنري الدنيا ونفك عن أنفسنا, وتستمر السيارة في السير مرورا بميدان الأوبرا وهو مزدحم بالسيارات والمحال لكن كان الشراء ضعيفا ويقول عبدالحميد أحد العاملين الشغل والبيع يبدأ بعد ساعة من الأن كيف سنغلق الساعة التاسعة فهذا ممكن بالنسبة للورش والحرف لكن البيع والشراء موعده المناسب الليل وهذا مايفضله الزبون ولن نجبره علي موعد فغلق المحال التجارية الساعة التاسعة ليس هو الحل في مشكلة الكهرباء فالمشكلة في سرقة الكهرباء وعدم استخدام اللمبات الموفرة, وفي حالة الغلق المبكر سيؤثر علي السوق والعمالة.

واستمرت الرحلة بشارع الأزهر بزحامه حيث يوجد اقبال علي المفروشات لأن العيد قادم وهو موسم زواج وفرصة للتجار ويقول الحاج عبدالحكيم وهو رجل من الصعيد لن أغلق محلي لأن الشغل يحلو ليلا والاقبال يزيد حتي الساعة الحادية عشرة ويستمر في الأعياد حتي قرب الفجر فبلغ المسئولين ألا يحكمون علي المحال بالإعدام فهي تدفع الضرائب وتتحمل أجور عمالة وغيرها من المصاريف اليومية ويشير إلي محل يبيع السندوتشات هل من الممكن أن يتم إغلاقه الساعة التاسعة هذا حرام فكل المحال تخدم علي بعضها وعلي المواطنين وتصرف الانتاج فالعجلة يجب ألا تتوقف واحنا غير أوروبا والصين لأن لنا عادتنا وجونا, ويتحدث معي عامل بشكل منفرد ونبي توصي الحكومة تقفل المحال الساعة عشرة منها نشتغل ومنها فرصة نشوف عيلنا ونرتاح في البيت شوية لأننا نتعب طوال اليوم وصاحب المحل لايهمه سوي المكسب ويتمني أن يفتح24 ساعة وكل يغني علي ليلاه, وفي جولتنا التقطنا بعض الصور للأنوار لمبهرة والمحال وسوء استهاك الكهرباء وانزعج الكثيرون من التصوير لأن الفلاش يلفت النظر ليلا, وكان لابد من وقفة مع تجار الخراف فنحن في موسم عيد واعترض علي التصوير في البداية لكنه بدأ يلين عندما سألناه عن أسعار الكيلو الحي فقال جمعة إنه33 جنيها وممكن ننزل جنيها, وكان المكان مضيئا بعدد من اللمبات شديدة الاستهلاك للطاقة حيث حصل علي مصدرها من وصلة من أحد المحال الجديدة وكأن البلد ليس له صاحب وتركناه وكان الأمر ليس علي معدته فهو أبن ريف وشايف أن الموضوع لايتعلق بالخراف وقال بلاش تنزلوا صورنا أحسن تضرونا.
رصدنا العديد من الأكشاك التي انتشرت بعد الثورة بعد أن نبهني لخطورتها زميلنا قائد السيارة فهي استهلاك للتيار وسحب من المصالح الأنتاجية والمحال الكارثة أن القانون بات غائبا والنصح والإرشاد مفقودان, ويقول حنفي صحب كشك ليس لي عمل وفتحت الكشك بعد الثورة بالسلف ولازم أنور الشارع وألفت النظر لأننا زي ما أنت شايف أصحاب الأكشاك يفتحونها في مناطق مقطوعة ونتعرض للسرقة والبلطجة والشباب غير المسئول فنحن نعاني ونحتاج الحماية لأنه لايوجد لدينا عمل وسكني هو الكشك ونادي علي زوجته وبناته الأربع وقال أين نذهب لو تم غلق الكشك؟ وأرجوك بلاش تصوير ودوري علي عمل يعني مع الكشك... وشكرا.
الفكهانية والخضرية وأصحاب الأفراد الافرنجية لايكتفون بمحالهم فهم يفترشون الأرصفة وجزءا من الشارع ويستمرون24 ساعة في اليوم.. ويقول مجدي محمد لاأستطيع أن أقوم بإدخال البضاعة وإخراجها كل يوم مرتين, فالمحل ضيق والإيجار الجديد حراق والاقبال يكون ليلا ومبكرا والغلق احنا ضده حتي لو ساعة في اليوم.
مشكلات متعددة ضد الغلق المبكر لكن كان لابد من حل لفض الاشتباك هذا مايراه رضا المحامي بالشئون القانونية في شركة تملك عشرات الأفرع من المعارض فيقول منذ3 سنوات مع بداية مشكلة الكهرباء في عهد مبارك المخلوع أثيرت هذه المشكلة وسرعان ماخمدت واليوم تثار مرة أخري, والحل هنا في حالة عدم وجود بديل منذ الغلق حتي الساعة العاشرة في الشتاء والحادية عشرة صيفا, مع مراعاة الأعياد والمواسم والعطلة الأسبوعية ويوم الخميس لايتم الغلق فيها لأنها فرصة للتسوق ويجب التطبيق علي الجميع بالعدل, وهناك حل آخر خفض عدد الكشافات واستخدام اللمبات الموفرة الجيدة لتوفير ربع استهلاك المحل ويكون للإعلام دور ايجابي بعيدا عن برامج الجدال السياسي والوقيعة, الحلول موجودة ودراستها مهمة مع معرفة رأي الناس فتجاهلهم سبب الثورة والغلق بوجه عام غير مقبول إلا في حالة عجز الحلول الأخري, ويؤكد أن الباعة الجائلين وسرقتهم للكهرباء لابد من حلها فالجميع يئنون منهم, ويجب أن يعلم المسئول عن الكهرباء أن الاحتياجات لها ستزيد مع التقدم التكنولوجي وزيادة الرفاهية واستخدام المكيفات.
أما محمد طارق وهو مدير أحد المحال: الصيف تكون فيه الحرارة مرتفعة وهذه الأيام أيضا ومع مسئولية السيدات عن الأبناء والتوصيل للمدارس نهارا ليس أمامهن فرصة للنزول والشراء إلا ليلا مع الساعة التاسعة, وتستمر الذروة حتي منتصف الليل وخلال هذه الأيام مع اقتراب العيد يستمر العمل والشراء لقرب الفجر وكذلك في رمضان نسهر حتي الثانية صباحا لأن الناس تحاول تجنب الحر والزحام بالإضافة لضيق الوقت, ومادام العام كله مناسبات فالغلق غير مناسب وترشيد اللمبات والاستهلاك ومنع السرقات للتيار أفضل حتي لايتأثر الاقتصاد فالتجارة والانتاج يؤثران كل منهما في الآخر, والمصانع والمحال بها عمالة بل وسائق التاكسي ينتفع, وإذا كان هناك عجز في الكهرباء يبحثون عن حل آخر وبأسلوب آخر ولايجب الاستسهال, ويعتب علي الجهات الرقابية والأمنية لأن ما يحدث من الباعة الجائلين من ضوضاء وزحام وسرقة الكهرباء يجب ألا يكون فهم يسرقون التيار من الأعمدة وعلب الكهرباء ومن كل مصدر وأصبحوا خطرا, والحل بالتشاور ووقوف الجميع معا.
من ناحيته يري رئيس جمعية منتجي الملابس الجاهزة يحيي الزنانيري نائب رئيس شعبة الملابس الجاهزة باتحاد الغرف التجارية أنه تم الاجتماع مع محافظ القاهرة بهذا الخصوص ولم تقرر خطة وكان الاقتراح الغلق للمحال الساعة العاشرة مساء لكن الغرفة اقترحت بعد الساعة الحادية عشرة, وكان الاجتماع مجرد استطلاع رأي, والمجتمع الصناعي والتجاري بوجه عام معترض علي القيود والغلق في أي مواعيد, لكن لو وصل الغلق للحادية عشرة شتاء والثانية عشرة صيفا مع السماح للمطاعم والملاهي والصيدليات السهر للساعة الثانية صباحا وكذلك الخدمات مثل البقالة والسوبر ماركت يمكن الموافقة, فنحن نختلف عن أوروبا وأمريكا من ناحية الطقس ومواعيد العمل فالمصريون تعودوا علي الخروج مساء خاصة في الصيف لارتفاع الحرارة لكن في أوروبا البرد يجعل الناس يلجأون للمنازل, وفي مصر لاننسي أننا لدينا سياحة شتوية للأوروبيين وصيفية للعرب ومستحيل اجبارهم علي النوم الساعة9 مساء.
ويؤكد الزنانيري أنه يوجد اقتصاد مواز للنهار يبدأ ليلا مثل المطاعم والسينمات والكافتريات وأنشطة أخري يستفيد منه الملايين مما يؤثر علي دخل الأسرة.
لكن ماهو الحل في الغلق ومشكلة الكهرباء؟.
هناك وجهة نظر له يوضحها هي: أنه إذا أجبرنا الناس علي الوجود في المنازل سيزيد استخدامهم للكهرباء في الانارة والتكييفات والأجهزة المنزلية وبالتالي المنتج النهائي لن يكون ايجابيا, وبالنسبة لسرقة التيار لابد أن تكون العقوبة السجن مع الغرامة, وضرورة اخلاء الشوارع من الباعة الجائلين الذين يفترشون مداخل المحال التي تدفع الضرائب والتأمينات والرسوم المختلفة.



المصدر الاهرام

==============

 اقرأ أيضا

* صرخة أنجلينا جولي والصمت المريب لحمـــــاس‏!‏ ... اضغط هنا
* لا تلق نواة البلح‏ ..!‏
* لغز الرجل الكبير ... اضغط هنا
 

هل تعلمي!!

5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية

تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل

تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد

زعيم الكوميديا القابض علي الجمر

طعنة أخري للإسلام والمسلمين‏!‏

* في مفاجأة من العيار الثقيل ..آكور الفرنسية للفنادق تعيد أرض التحرير إلي مصر
 

 
 
 

الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة

خفض منسوب النذالة

الغنيمة

"أديب" و"رشوان" يشنان هجوماً على وجدى غنيم لوصفه الفنانين بـ "الفاسقين الفجار".. "عمرو": لابد أن يحاكم.. و"ضياء": بداية لانتشار الفكر التكفيرى بمصر.. و"الجداوى" باكية : أوصافه لنا مؤلمة
غادة عبد الرازق: أنا بنت ناس جدا ووالدي مستشار

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

فى رقبة مين؟! إعادة «3»

آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا

فن الإستفزاز

على "قد صوابعك مدي" دبلتك

دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال

عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012

عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي

الشيف أنفاس الفجر تقدم طريقة تفريز الكفتة المجمدة

قصة آية.."عَبَسَ وَتَوَلَّى، أَن جَاءهُ الأَعْمَى، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى"

رئيس جهاز مرفق الكهرباء يحذر من دخول مصر مرحلة الإظلام التام

آمال ماهر تؤجل حفلها فى "سميراميس" حداداًُ على الشهداء

 لقاء الخميسى: عبد المنصف خيرنى بينه وبين الإغراء

جوجل تصدر نسخة جديدة من تطبيقات يوتيوب على هواتف آي فون

طريقة عمل حساء الجزر بالكريمة

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

عصير الجريب فروت يعزز من فاعلية علاجات السرطان

“تشيكن ناجتس” سهلة وسريعة وصحية أكثر

 

صورة نادرة للسعة نحلة

جدل في السعودية حول من يدخل الجنة

وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!

نظام غذائى سريع لفقدان الوزن

وصفة لفائف النقانق السورية

التفاح الأحمر سر جمالك بعد سن اليأس

رغيف اللحم بالمشروم و الجبن

مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة

مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''

خطيب مسجد بدهشور: اقتحام منازل الأقباط حرام شرعًا

أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد

الدجاج المشوي بالليمون و البابريكا

فوائد الكمون

أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة

بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "

مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب

خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»

رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه

حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن

«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا

هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا

محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما

وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية

ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"

 

سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''

محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط

شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان

15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة

زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام

لميس الحديدي والنهي عن المنكر !

صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية

السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى

كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها

جماهير الزمالك تعتدي على لاعبي الفريق " بالطماطم والخيار"

عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية

مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته

بالصور .. توم هاردى وجيسيكا شاستين يتغيبان عن عرض "Lawless"

دينا سمير غانم سوبر ستار تحت رحمة الإخوان

«هى مين؟»: مطبخ وعيال.. ولا شخصية حرة مستقلة؟
طلبة الجامعة الأمريكية يطلقون مبادرة على «تى شيرتات» للرد على السؤال

"نيمو 33" .. أعمق حوض سباحة في العالم بـ "بروكسل"

"جوجل" تستحوذ على علامة "فرومر" التجارية الخاصة بالسفر

بالصور| تويوتا تكشف عن "أوريس" المعدلة كليا

رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة

صدق أو لا تصدق : هذه السيارة ثمنها 30 مليون دولار !

تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد

كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية

روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه

ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله

إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية

المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي

بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012

الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف

زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا

أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه

من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية

ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة

طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال

وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها

طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم

الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "

خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة

ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises

كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا

دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان

هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء

بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"

رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل

قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس

يوسف : إصرار اللاعبين على الصيام تسبب فى خسارة الزمالك

حنان ترك تعلن اعتزالها التمثيل على الهواء ببرنامج "انا والعسل"

الشاي المثلج يزيد مخاطر تكون حصى الكلى

حدث في مثل هذا اليوم

آلان ديلون ينال جائزة شرفية من مهرجان "لوكارنو"

الحياة تبدأ بعد «الفجر»: عندما يتحول «قصر النيل» إلى مضمار لسباقات الـ«توك توك»

وزيرالاستثمار : عهد جديد للعاملين في قطاع الاعمال

السياحة الفضائية تبدأ بحلول عام 2013

عائد النفط في العالم العربي يبلغ ذروته في عام 2011

رئيس وزراء مصر الأسبق يحذر زويل من التعامل علي أرض جامعة النيل

مرشدات متخصصات بالحرم النبوي للإجابة عن أسئلة الزائرات

سمية الخشاب لغادة عبد الرازق " أحزنى على نفسك مش عليا "

طفل برازيلي يموت ثم يستيقظ ليشرب ويعود للموت مجددا

اعتقال كل من يحجزالصف الأول بالحرمين "عنوة"ومصادرة سجادة الصلاة الخاصة به

النائب العام يكلف نيابة أمن الدولة بالتحقيق في بلاغات تتهم الرئيس والمرشد بإهدار دم المصريين

عبد الحليم قنديل لـ"الأسئلة السبعة": حكم الإخوان طبعة جديدة لحكم مبارك.. والشاطر هو نفسه أحمد عز

الهلالي: بعض الشواهد تنبىء بعودة المد الوهابى إلي مصر

أبو حامد: قرارات مرسى تفقده شرعيته.. ونرفض أخونة "الدفاع" بتولى السيسى

الظهور الأخير للرئيس والمشير.. تلويح باليد ونظرات زائغة تخالف العرف العسكري

"لوس انجلوس تايمز": لوبي معارض للمشير داخل الجيش وراء قرارات مرسي

"ليبراسيون" الفرنسية: تغيير القيادات العسكرية في مصر يثير قلق إسرائيل

الخارجية الأمريكية: واشنطن كانت على علم بإقالة طنطاوى وعنان

"التأسيسية": تستقر على النموذج الفرنسى فى نظام الحكم

"فاينانشال تايمز دويتشلاند": مرسي هدد الجنرالات بفتح ملفات فسادهم

ما الذي يحدث فى مصر؟

نجل مرسي: الإعلام ينشر الأكاذيب عن عائلة الرئيس .. وحسبنا الله ونعم الوكيل

أسرة مرسى سددت تذاكر الطيران ووصلت السعودية بجوازات "دبلوماسية"

حتى ورق الحائط والدهانات والموبيليا.. «إسلامية»

سطوح بيتنا.. كله ثقافة وعلوم وفنون

"حفاضات" الخيول مطلب شعبي في الأقصر

أنوشكا: أتمنى تقديم عمل سينمائي..و"فرقة ناجى عطا الله "يحمل أفكاراً ومغزى كبيراً والمجتمع الإسرائيلي ليس المدينة الفاضلة

رانيا يوسف في السعودية لأداء العمرة

مع "أبوهشام" فقط: ممكن "تلبس" الرئيس مرسي بـ25 جنيها وتقدر "تشيله" بـ2.5 جنيه

مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''

لوسى : أنا لسه صغيرة

أبو العينين : خيرت الشاطر برئ من إضراب عمال كليوباترا

مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة

رئيس المخابرات لـ«الوطن»: كنا نملك معلومات عن حادث رفح.. لكننا لم نتصور أن يقتل مسلم أخاه ساعة الإفطار

ماذا تنتظر مصر؟

أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية

اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك

فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!

افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى

"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع

"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية

وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة

طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب

فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة

أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته

* شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة .. اضغط هنا
* للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان  ... اضغط هنا
* عندما بكى أنيس منصور لمرض زوجته .. اضغط هنا
* الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة .. اضغط هنا
* خلي بالك من جمالك .. الهالات السوداء وحش يلتهم البشرة !! .. اضغط هنا
* للحفاظ علي جمالك ‏..‏ في الشتاء .. اضغط هنا
* نظامك الغذائي من ملامح وجهك.. اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار .. نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد .. اضغط هنا
* على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على العدسات اللاصقة العملاقة .. اضغط هنا
* "جوليا روبرتس" جاذبية بعد الأربعين .. أسرار تألق أجمل امرأة في العالم .. اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط هنا
* ما علاج الهالات السوداء؟ .. اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق