الجمعة، 28 سبتمبر 2012

مظاهرات مؤيدة.. وأخرى معارضة فى استقبال محمد مرسى مغامرات رئيس مصرى فى مانهاتن


خواطر كثيرة جالت براسى وانأ أقطع شارع ٥٧ وصولا إلى الافينو السادس المعروف فى مانهاتن بافينو أمريكا قاصدا فندق الهيلتون العريق لمقابلة أول رئيس مصرى منتخب فى أول زيارة له إلى عاصمة العالم.

قبل الدخول

هواجس كثيرة وعلامات استفهام أكثر تجول فى الخاطر، هل يا ترى سيسمحون لى بالدخول أم لا لمجرد أننى لم أقدم طلبا القنصلية المصرية فى نيويورك لوضع اسمى ضمن قوائم الراغبين فى مقابلة الرئيس، من سيكون حاضرا فى اللقاء هل سيكونون على شاكلة المدعوين للقاء الرئيس المخلوع شعبيا محمد حسنى مبارك حيث كانت الأسماء معروفة سلفا والأسئلة التى ستسأل محددة ومعدة لأصحابها حتى لا يتم أى إعطاء فرصة لإحراج الرئيس أمام أبنائه وأمام وسائل الإعلام، هل هناك نية مبيتة من رجال مبارك الذين يعيثون فى أنحاء الولايات المتحدة لإحراج الرئيس الإخوان، والمبررات والملفات جاهزة من تمييز ضد المسحيين ومحاولة أخونة الدولة فى مقدمة لإقامة ثيوقراطية دينية على أنقاض دولة مبارك الاستبدادية. وغيرها من علامات الاستفهام الكثيرة التى ما فتئت تنساب فى عقلى، ولكن قطع انسيابها فى عقلى مظاهرة لمجموعة من الأقباط على الرصيف المقابل للفندق الذى سيستضيف اللقاء.  لم يكن سهلا علىّ أن أتجاهل هذه المظاهرة رغم صغر عدد المشاركين فيها الذى لم يتجاوز الخمسين مسيحيا مصريا أتوا من عدد من الولايات الأمريكية لإعلان سخطهم ضد دولة الإخوان التى يرون أن الرئيس محمد مرسى وجماعته يؤسسان لها فى مصر، رافعين أيضا لافتات بمطالب محددة، استوقفتنى لافتاتهم التى تنوعت ما بين اعتبار تنظيم القاعد الذراع العسكرية للإخوان المسلمين ومطالبة الولايات المتحدة بوقف مساعداتها للإرهابيين فى مصر، كما قالت إحدى اللافتات التى رفعوها. لافتات أخرى طالبت بإطلاق سراح البير صابر ووقف التمييز فى تطبيق تهمة ازدراء الأديان فى إشارة إلى عدم ملاحقة من قام بحرق الإنجيل فى مصر ردا على الفيلم المسىء، كما طلبوا أيضا بمحاكمة خالد عبدالله وصفوت حجازى ووجدى غنيم، ومن اللافتات أيضا التى تم رفعها واحد ساوت بين الإخوان والحزب الوطنى المنحل. قضيت مع هؤلاء المتظاهرين بعض الوقت تحدثوا فيها معى أن من تمت دعوتهم فقط هم الإخوان، وأنهم كمصريين لهم الحق فى أن يقابلوا الرئيس، وكان هؤلاء كلما مر بجوارهم شخص يبدو عليه أنه سلفى أو منتمٍ للإخوان يبدأون فى الهتاف بسقوط حكم المرشد وسقوط حكم الإخوان، وحينما مرت فتاة محجبة بهم وحاولت تصوير اللافتات صرخت فيها إحدى المتظاهرات وطالبتها بعدم التصوير. المهم اقترب موعد اللقاء فكان لابد أن اصعد إلى القاعة المخصصة للقاء، عبرت الباب الرئيسى للفندق وصعدت إلى الطابق الثالث حيث اللقاء، فإذا بصف طويل ينتظر تأكيد الدخول والإجراءات الأمنية، فقلت ليست هناك فرصة للحضور خصوصا أننى لم أسجل رغبتى فى الحضور.

انتظرت طويلا حتى جاء دورى وأخبرت من يقوم بالتسجيل إننى لم أقدم طلبا لحضور اللقاء، فهل يمكن أن ادخل باعتبارى صحفيا، لم يبدِ هذا الشخص أى ممانعة بل على العكس سمح لى بالدخول. دخلت القاعة وتجولت حاولها محاولا استجلاء ماهية الحاضرين فإذا بهم من جميع الأطياف والأعمار، وكانت هناك عائلات أحضرت أولادها الصغار لمقابلة أول رئيس منتخب لهم. كان هناك أيضا عدد من مشايخ الأزهر والقسس، كما بدا من ملابسهم.

الجميع فى القاعة، التى امتلأت قبل قدوم الرئيس بما يقرب من الألف مصرى، سعيد يتبادلون أطراف الحديث انتظارا لقدوم الضيف الرئيس، وعندما أعلن أحد العاملين بالسفارة قدوم أول رئيس مصرى منتخب ضجت القاعة بالهتاف «بنحبك يا مرسى» وبدأ الجميع بصورة تلقائية بترديد النشيد الوطنى، ثم بدأ الهتاف مرة أخرى «ثوار أحرار هنكمل المشوار» «مسلم مسيحى إيد واحدة» «تحيا مصر» «الشعب خلاص اسقط النظام» «ارفع راسك فوق إنت مصرى» «ربنا يحميك يا ريس» وعندما هدأ الهتاف قليلا بدأت سيدة يبدو أنها مسيحية، وقالت موجهة حديثها للرئيس الذى لم يكن قد جلس بعد «لأقباط المهجر أثبت أنك رئيس كل المصريين»

وفى مؤخرة القاعة بدأ رجل فى الصراخ وتوجيه كلامه إلى مرسى «أنت رئيس كل المصريين» «أنت رئيس الفلاحين» «أنت هدية من السماء» ثم قامت إحدى الحاضرات التى لم يعجبها الهتاف للرئيس، وهتفت: «مش جايين نهتف لرئيس الشهيد هو العريس»، فحاول الحاضرون الذين لم يعجبهم هتافها إسكاتها، وقام أحدهم وقال إن الرئيس مرسى هو أول من حيا الشهداء.

وجاء الرئيس

بعد الحمد والثناء لله على الفضل الذى أنزله الله على مصر أعلن مرسى عن انه كان يتمنى أن يكون اللقاء فى الــ Convention Center ليحضر حوالى 20 أو 30 ألفا حتى يستطيع أن يقابل أكبر عدد ممكن من المصريين. وقد تناول مرسى فى لقائه الذى استمر ما يزيد على الساعتين والنصف عدد من القضايا المهمة والمطروحة على الساحة السياسية المصرية والتى تشغل ليس فقط مصريى الداخل، لكن المصريين فى الخارج أيضا. بدأ مرسى حديثه عن الأقباط، مؤكدا بأننا لسنا فى حاجة إلى طمأنتهم فهذا وطنهم، وليسوا فى حاجة إلى الطمأنة لأنهم أهل هذا الوطن ورفض وصفهم بالأقلية.

واعتبر مرسى أن الاختلاف موجود فى كل مكان الاختلاف سياسيا اجتماعيا وأحيانا عقائديا، لكن هذا الخلاف عند حده الأدنى فى مصر، مؤكدا أن أفضل من عمل معهم فى الجامعة كانوا مسيحيين، كما أكد مرسى معانى التعايش والبر وحرية الاعتقاد فلا إكراه فى الدين، واعتبر أن المشاكل بين المسلمين والمسيحيين هى من نتاج النظام السابق الذى اتبع مبدأ «فرق تسد»، واستشهد بأحداث مثل تفجير كنيسة القديسين وإنها كانت من صنيعة نظام مبارك، وقارن مرسى بين كمية وعدد الخلافات والاحتكاكات التى تحد فى مناطق كثيرة بالعالم وبين ما يحدث فى مصر، وهذه المقارنة تؤكد أن ما يحدث فى مصر صغير جدا مقارنة بالعالم.

ثورة ليست ملكا لأحد

ثم بعد ذلك انتقل مرسى للحديث عن الثورة، مؤكدا أنها ثورة تقودها أهدافها ثورة ليس ملك لأحد وأنه لا يمكن لأحد أن يدعى أن له فضل عليه، وانتقل للحديث عن الفساد خلال النظام السابق أهدر الكثير من ثروات مصر وهرب الكثير منها التى لا نعلم عنها الكثير.

وتطرق مرسى فى حواره إلى وضع المرأة المصرية مستنكرا حديث البعض عن أهدار حقوق المرأة المصرية، مقارنا وضع المرأة المصرية مع نظيرتها الأمريكية التى تتعرض للكثير من المضايقات والضغوط التى لا تتعرض لها المرأة المصرية، وان من تتفوق فى مصر تجد مكانها، من يحمل هموم المرأة المصرية هم المصريون وليس أحد آخر.

وعندما طالب البعض الرئيس بإعادة تشكيل اللجنة التأسيسية لوضع الدستور أكد الرئيس أنه ليس من حقه قانونا إعادة تشكيل الجمعية وأنه مثل جميع المصريين يترقب ما سوف تسفر عنه هذه اللجنة، وفى الوقت أكد أن اللجنة تمثل جميع أطياف الشعب المصرى فإن الخلاف فقط على نسبة تمثيل كل قوة سياسية.

وفى حديثه عن القوات المسلحة أكد الرئيس أن القوات المسلحة قامت بحماية الثورة وإنها أدارت المرحلة الانتقالى فى الوقت الذى كانت فيه قوى المعارضة تحاول البحث مساحات للتوافق والاتفاق، بالإضافة إلى أن القوات المسلحة لا تكن تملك الخبرة السياسية لذلك كان هناك قصور فى إدارة المرحلة الانتقالية، وأخيرا القوات المسلحة أوفت بعدها فى تسليم السلطة لرئيس منتخب، وجاءت قرارات 12 أغسطس لا لتكون ضد القوات المسلحة وإنما جاءت من أجل استكمال أهداف الثورة.

المعتقلون يا ريس

وبالنسبة لقضية المعتقلين أكد الرئيس أن الرقم الذى يتحدث عن أكثر من 12 ألف معتقل غير صحيح، مؤكدا أن عدد المعتقلين 2102 معتقل وتم الإفراج على الكثير منهم وما تزال اللجنة المختصة تدرس بقية الحالات وأكد الرئيس أنه لا يمكن أن يسمح بوجود مظلوم فى السجن فى عهده. وعن قضية عمر عبدالرحمن، أكد الرئيس أن عمر عبدالرحمن محبوس طبقا لحكم قاضٍ أمريكى. وأنه كان يعمل كل ما فى وسعه لمساعدة أهله لزيارته ولكن أحداث السفارة أخرت هذه الجهود. مؤكدا أنه يحترم القوانين الأمريكية تماما كما يطالب من أمريكا أن تحترم القانون والقضاء المصرى.  وقد تطرق الرئيس إلى المظاهرات الفئوية معتبرا أن نسبة من يقومون بهذه المظاهرات قليل جدا مقارنة بمن يعملون هو قليل جدا، وقد أكد حرية التظاهر والتعبير، لكن دون تعطيل الإنتاج.

وعن الدور الذى يجب أن يلعبه المصريين فى الخارج لأجل مصر، طالب الرئيس إياهم بأن يعيشوا الوطن، وأن من يستطيع أن يخصص بعضا من وقت أو خبرته من اجل خدمة مصر فعليه أن يبادر ويتصل بالمسئولين. أيضا طالبهم باستثمار أموالهم فى مصر، فمجالات الاستثمار متعددة والضمانات موجودة، كما طالبهم بوضع مدخراتهم فى البنوك المصرية، وأخيرا أعلن أن الدولة بصدد فتح حساب بنكى من أجل دعم الاقتصاد المصرى لمن يستطيع أن يتبرع فيه. كما طالب المصريين فى الخارج بربط أبنائهم الذين ولدوا فى المهجر بالوطن الأم.

وأخير اختتم كلمته بالتأكيد على تقديره لدور المصريين بالخارج، واعدا إياهم بمزيد من التيسيرات لعملية مشاركتهم السياسية فى التسجيل والتصويت وغيرها من الأمور التى تسهل من مشاركتهم السياسية فى شئون مصر.

أسئلة من الجميع

ثم بعد ذلك أتيحت الفرصة للحضور للأسئلة دون قيود فتناولت الأسئلة العديد من الأمور التى تطالب بتسهيل مشاركة المصريين فى خدمة مجتمعهم على الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والمساهمة بخبراتهم التى راكموها فى الخارج، كما تناولت قضايا شائكة مثل قضية سيناء والنوبة وجامعة النيل وقد أجاب الرئيس عن جميع الأسئلة التى طرحها الحضور سواء تلك التى انتقدته أو التى كانت تطالبه بإجراءات وتسهيلات واضحة بصدر رحب وبروح فكاهة كانت فى محلها، ووقتها وبناء على معلومات أكد أنه يمتلكها حول كل هذه القضايا والملفات.

ومن أهم النقاط التى أكدها الرئيس فى لقائه هو الإصلاح المتدرج الذى لا يستدعى اتخاذ إجراءات استثنائية، لأنه لا يريد لثورة أن تنفذ أهدافها بإجراءات استثنائية، لذلك طالب المصريين بالصبر، فالإصلاح يحتاج وقت وأن نوسع صدورنا للنقد لأن من ارتضى العمل العام عليه أن يجعل صدره سبيلا للنقد.

فتح النار على قنصل مصر بنيويورك

وقبل أن يغادر الرئيس القاعة انتفض عدد من المصريين منتقدين وضع السفارة المصرية فى الولايات المتحدة وإنها لا تقوم بالدور المنوط بها فى خدمة المصريين وتسهيل رغبتهم فى خدمة وطنهم، وطالبوا بضرورة أن تطالها عملية التغيير والإصلاح، وانتقد البعض الآخر القنصل المصرى فى نيويورك، متهمين إياه بالفساد السياسى وأنه من الفلول.



الشروق

======


------------

 اقرأ أيضا

هل تعلمي!!

5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية

تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل

تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد

زعيم الكوميديا القابض علي الجمر

طعنة أخري للإسلام والمسلمين‏!‏

في مفاجأة من العيار الثقيل ..آكور الفرنسية للفنادق تعيد أرض التحرير إلي مصر
 
 
 
 

الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة

خفض منسوب النذالة

"أديب" و"رشوان" يشنان هجوماً على وجدى غنيم لوصفه الفنانين بـ "الفاسقين الفجار".. "عمرو": لابد أن يحاكم.. و"ضياء": بداية لانتشار الفكر التكفيرى بمصر.. و"الجداوى" باكية : أوصافه لنا مؤلمة
غادة عبد الرازق: أنا بنت ناس جدا ووالدي مستشار

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

فى رقبة مين؟! إعادة «3»

آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا

فن الإستفزاز

على "قد صوابعك مدي" دبلتك

دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال

عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012

عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي

الشيف أنفاس الفجر تقدم طريقة تفريز الكفتة المجمدة

قصة آية.."عَبَسَ وَتَوَلَّى، أَن جَاءهُ الأَعْمَى، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى"

رئيس جهاز مرفق الكهرباء يحذر من دخول مصر مرحلة الإظلام التام

آمال ماهر تؤجل حفلها فى "سميراميس" حداداًُ على الشهداء

 لقاء الخميسى: عبد المنصف خيرنى بينه وبين الإغراء

طريقة عمل حساء الجزر بالكريمة

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

عصير الجريب فروت يعزز من فاعلية علاجات السرطان

“تشيكن ناجتس” سهلة وسريعة وصحية أكثر

 

صورة نادرة للسعة نحلة

جدل في السعودية حول من يدخل الجنة

وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!

نظام غذائى سريع لفقدان الوزن

وصفة لفائف النقانق السورية

التفاح الأحمر سر جمالك بعد سن اليأس

رغيف اللحم بالمشروم و الجبن

مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة

مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''

خطيب مسجد بدهشور: اقتحام منازل الأقباط حرام شرعًا

أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد

الدجاج المشوي بالليمون و البابريكا

فوائد الكمون

أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة

بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "

مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب

خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»

رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه

حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن

«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا

هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا

محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما

وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية

ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"

 

سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''

محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط

شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان

15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة

زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام

لميس الحديدي والنهي عن المنكر !

صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية

السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى

كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها

عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية

مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته

بالصور .. توم هاردى وجيسيكا شاستين يتغيبان عن عرض "Lawless"

دينا سمير غانم سوبر ستار تحت رحمة الإخوان

«هى مين؟»: مطبخ وعيال.. ولا شخصية حرة مستقلة؟
طلبة الجامعة الأمريكية يطلقون مبادرة على «تى شيرتات» للرد على السؤال

"نيمو 33" .. أعمق حوض سباحة في العالم بـ "بروكسل"

"جوجل" تستحوذ على علامة "فرومر" التجارية الخاصة بالسفر

بالصور| تويوتا تكشف عن "أوريس" المعدلة كليا

رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة

صدق أو لا تصدق : هذه السيارة ثمنها 30 مليون دولار !

تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد

كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية

روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه

ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله

إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية

المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي

بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012

الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف

زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا

أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه

من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية

ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة

طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال

وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها

طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم

الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "

خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة

ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises

كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا

دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان

هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء

بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"

رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل

قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس

يوسف : إصرار اللاعبين على الصيام تسبب فى خسارة الزمالك

حنان ترك تعلن اعتزالها التمثيل على الهواء ببرنامج "انا والعسل"

الشاي المثلج يزيد مخاطر تكون حصى الكلى

حدث في مثل هذا اليوم

آلان ديلون ينال جائزة شرفية من مهرجان "لوكارنو"

الحياة تبدأ بعد «الفجر»: عندما يتحول «قصر النيل» إلى مضمار لسباقات الـ«توك توك»

وزيرالاستثمار : عهد جديد للعاملين في قطاع الاعمال

السياحة الفضائية تبدأ بحلول عام 2013

عائد النفط في العالم العربي يبلغ ذروته في عام 2011

طفل برازيلي يموت ثم يستيقظ ليشرب ويعود للموت مجددا

اعتقال كل من يحجزالصف الأول بالحرمين "عنوة"ومصادرة سجادة الصلاة الخاصة به

النائب العام يكلف نيابة أمن الدولة بالتحقيق في بلاغات تتهم الرئيس والمرشد بإهدار دم المصريين

عبد الحليم قنديل لـ"الأسئلة السبعة": حكم الإخوان طبعة جديدة لحكم مبارك.. والشاطر هو نفسه أحمد عز

الهلالي: بعض الشواهد تنبىء بعودة المد الوهابى إلي مصر

أبو حامد: قرارات مرسى تفقده شرعيته.. ونرفض أخونة "الدفاع" بتولى السيسى

الظهور الأخير للرئيس والمشير.. تلويح باليد ونظرات زائغة تخالف العرف العسكري

"لوس انجلوس تايمز": لوبي معارض للمشير داخل الجيش وراء قرارات مرسي

"ليبراسيون" الفرنسية: تغيير القيادات العسكرية في مصر يثير قلق إسرائيل

الخارجية الأمريكية: واشنطن كانت على علم بإقالة طنطاوى وعنان

"التأسيسية": تستقر على النموذج الفرنسى فى نظام الحكم

"فاينانشال تايمز دويتشلاند": مرسي هدد الجنرالات بفتح ملفات فسادهم

ما الذي يحدث فى مصر؟

نجل مرسي: الإعلام ينشر الأكاذيب عن عائلة الرئيس .. وحسبنا الله ونعم الوكيل

أسرة مرسى سددت تذاكر الطيران ووصلت السعودية بجوازات "دبلوماسية"

حتى ورق الحائط والدهانات والموبيليا.. «إسلامية»

سطوح بيتنا.. كله ثقافة وعلوم وفنون

"حفاضات" الخيول مطلب شعبي في الأقصر

أنوشكا: أتمنى تقديم عمل سينمائي..و"فرقة ناجى عطا الله "يحمل أفكاراً ومغزى كبيراً والمجتمع الإسرائيلي ليس المدينة الفاضلة

رانيا يوسف في السعودية لأداء العمرة

مع "أبوهشام" فقط: ممكن "تلبس" الرئيس مرسي بـ25 جنيها وتقدر "تشيله" بـ2.5 جنيه

مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''

لوسى : أنا لسه صغيرة

أبو العينين : خيرت الشاطر برئ من إضراب عمال كليوباترا

مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة

رئيس المخابرات لـ«الوطن»: كنا نملك معلومات عن حادث رفح.. لكننا لم نتصور أن يقتل مسلم أخاه ساعة الإفطار

ماذا تنتظر مصر؟

أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية

اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك

فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!

افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى

"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع

"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية

وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة

طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب

فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة

أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته

شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة .. اضغط هنا
للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان  ... اضغط هنا
عندما بكى أنيس منصور لمرض زوجته .. اضغط هنا


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق