يكتسب الحوار مع الدكتور كمال حبيب أهمية كبري فهو أحد أبناء الحركة الإسلامية الذين يؤمنون بأن النضال السياسي لابد أن يكون الوسيلة للتغيير,
حبيب مع محرر الاهرام
وهو صاحب كتاب الحركة الإسلامية من المواجهة إلي المراجعة والذي أكد فيه أن مأزق تنظيم الجهاد يتمثل في اتخاذ العنف وسيلة للتغيير, ولذلك حاول إنشاء حزب السلامة والتنمية ليعبر عن تنظيم الجهاد لكن تلك المحاولة فشلت بعد أن وجد أن أغلب الأعضاء من كبار السن لا يزالون علي فكرهم القديم وفيما يلي نص الحوار:
كيف تري حادث الاعتداء علي جنود القوات المسلحة في رفح في أثناء الإفطار في رمضان ؟
الاعتداء علي الجنود والضباط المصريين في شهر رمضان الكريم هو جريمة بشعة يجب أن ينال مرتكبها أيا كان عقابه, وفي نفس الوقت ينزع عنه أي تأويلات دينية ذات طابع خوارجي هي في الحقيقة غطاء لدوافع إجرامية عميقة.
البعض يري أن الفكر التكفيري موجود والبعض الآخر يري أنه عاد بعد ثورة25 يناير, كيف تفسر ذلك ؟
طبعا الفكر الخوارجي موجود ولكنه فكر ينزع إلي الصخب ويعتمد المفاجأة والغدر, وهو فكر يحمل جرثومة الانتحار والرغبة في الموت ولكنه يبحث عن مظلة تعطيه معني ولذا يذهب لتأويلات دينية, وهو موجود قبل الثورة يمزج السلفية بالقتال والتكفير, وهي تركيبة فكرية خطيرة, وكان هذا الفكر يعلن عن نفسه في ميدان التحرير برفع الرايات السوداء, وبعد الثورة أعلن عن نفسه واتخذ من سيناء مجالا له, فهي منطقة فراغ أمني, كما أنها بعيدة عن حضور الدولة ولدي أبنائها شعور بالتهميش والتمييز, كما أن الحديث عن الشريعة قريب لروح القبائل السيناوية, وفكر الخوارج ينتعش في مناطق الفراغ, ومناطق الفقر والتهميش والبحث عن المكانة المفقودة, والشعور بالضياع في عالم ظالم, كما أن وجود سيناء بالقرب من حدود فلسطين يفتح الباب لعمليات تريد هذه الجماعات أن تنفذها داخل الكيان الصهيوني.
ولماذا ظهرت هذه الأفكار في الوقت الحالي وفي سيناء تحديدا ؟
سيناء تحديدا كما قلنا هي بعيدة عن يد السلطة المركزية, وفي عالم القبائل تجد حواضن اجتماعية للأغراب, كما أن كثيرا من أبناء القبائل في سيناء حملوا هذا الفكر الخوارجي القريب من الطبيعة البدوية التي تشعر بالتهديد والتحدي من عالم المدن والأرياف, ويبدو أن المتهمين في قضايا تنظيم التوحيد والجهاد مع سجنهم ظلوا متأثرين بفكر الأناركية والفوضي, وعدم الرغبة في وجود الدولة أصلا لأنها ضد العادات والقبائل البدوية القائمة.
لديك مقولة مشهورة وهي أن السياسة هي الحرب والحرب هي السياسة ومعني ذلك أنك ضد العنف وتطالب بالنضال السياسي لتحقيق الأهداف, هل من الممكن أن يتحقق ذلك علي أرض الواقع ؟
مقولتي أن الحرب هي السياسة بوسائل أخري, أشرت إليها في وقت مبكر في كتابي الحركة الإسلامية من المواجهة إلي المراجعة, وحللت وقتها مأزق تنظيم الجهاد الذي يري أن العنف فقط هو الأداة الوحيدة للتغيير, وكما نعرف فإن العنف أداة شر لا تثمر خيرا لفاعلها ولا لمجتمعه, كما في الحديث ما كان العنف في شيء إلا شانه وما كان الرفق في شيء إلا زانه.
وهل تري أن تنظيم الجهاد الذي حمل السلاح في مصر وفي الخارج مؤهل للعمل السياسي ؟
لم يعد هناك كتلة مستقلة يمكن أن تقول عنها تنظيم الجهاد, وإنما هناك أفراد مشتتون سجنوا لفترات طويلة وخرجوا إلي المجتمع, وكل منهم يحاول أن يلملم جراحه وأن يحصل ما فاته من أسباب المعاش, وقد كانت هناك محاولة من جانبي لتأسيس حزب سياسي باسم السلامة والتنمية, وقد فشلت تلك المحاولة بعد معاناة طويلة استمرت لما يقرب من سنة ونصف, فقد وجدت أن أغلب الأعضاء من كبار السن الذين جاوزوا الخمسين, ولا يوجد شباب من أجيال جديدة, وهؤلاء يقولون إنهم لم يقدموا مراجعات ومن ثم فهم لا يزالون علي فكرهم القديم, وليس هناك فهم لطبيعة العمل السياسي المفتوح الذي لا يستبعد الآخر ولا يقصيه, كما أن أوزار السجن لا يزال يحملها هؤلاء الناس فوق ظهورهم.
بعض قيادات تنظيم الجهاد تدين وترفض استخدام العنف في التغيير, فكيف نفسر أحداث رفح وما يجري في سيناء ؟
القدامي ممن كانوا علي قوة تنظيم الجهاد يعلنون رفضهم لاستخدام القوة, ولكن الذين يستخدمون العنف هم جماعات مشوشة تطلق علي نفسها السلفية الجهادية لكن أضيف إليها نزعة تكفيرية, وهذه الجماعات لا تزال علي الفكر القديم.
وهل العناصر الجهادية السلفية في سيناء فصيل واحد أم هناك جماعات مختلفة ؟
طبعا هناك جماعات متنوعة, فكما أن الخوارج لا يجتمعون علي رأي واحد فهذه الجماعات أيضا لا تجدها تتوحد علي كلمة سواء, فكل جماعة تريد أن يكون لها تكوين وخطط وعمليات, ولكن يمكن القول إن هناك تيارين رئيسيين في سيناء الأول: تيار لديه رؤية سياسية يقول نحن نريد إيذاء العدو الصهيوني ومن ثم فهو ينفذ عمليات ضد إسرائيل كما في خط الغاز أو في العمليات التي تمت داخل النقب أو في إيلات, ولكن مشكلة هذا التيار أنه لا يدرك أن انطلاقه من سيناء سوف يهدد وحدتها ويعرضها لمخاطر ومؤامرات, والتيار الثاني يفتقد للرؤية السياسية وهو من قام بعملية رفح, حيث اعتبر أن جنود الجيش وضباطه طائفة ممتنعة يجب قتالها, كما أن خطف آليات عسكرية من مصر والهجوم بها علي إسرائيل تعكس الفقر في التخطيط الاستراتيجي والعسكري, وهي أقرب لعمل الهواة, وهؤلاء هم المشكلة الكبيرة, ويجب الحوار معهم, وفي كل الأحوال فهم تيار هامشي, والحرية والعمل السياسي المفتوح والاهتمام بسيناء كفيل بحصاره ونهايته.
وهل نحن في حاجة لمراجعات فقهية جديدة أم أن هناك بعض المفاهيم لدي بعض فصائل الحركة الإسلامية تحتاح إلي تصحيح ؟
المسألة ليست قصة مراجعات, فالمراجعات والأفكار موجودة, ولمن يريد أن يحمل أفكارا فليحملها كما يشاء, ولكن الخطر في أن يرفع السلاح في وجه المجتمع ويقتل جنودا وضباطا من الجيش,.
هناك حالة من الخوف في المجتمع من الإسلاميين, كيف تري هذه المخاوف؟
الحركة الإسلامية تحتاج لمرجعية لإدارة التنوع داخلها, فهناك مدارس ورؤي متعددة داخل الحركة الإسلامية, ولكن هذه الرؤي تحتاج لتنسيق وتعاون, ويجب علي الحركة الإسلامية أن توجه نفسها وأن تكاشفها, فهي في مرحلة اختبار حقيقي, ورؤيتها في الحكم يجب أن تختلف وهي في المعارضة, وأمام الحركة الإسلامية اختبار حقيقي هو إنجاز النهضة والتنمية وتحقيق مطالب الناس وإلا فإن الناس سوف لا تمنحها ثقتها.
كيف تري حادث الاعتداء علي جنود القوات المسلحة في رفح في أثناء الإفطار في رمضان ؟
الاعتداء علي الجنود والضباط المصريين في شهر رمضان الكريم هو جريمة بشعة يجب أن ينال مرتكبها أيا كان عقابه, وفي نفس الوقت ينزع عنه أي تأويلات دينية ذات طابع خوارجي هي في الحقيقة غطاء لدوافع إجرامية عميقة.
البعض يري أن الفكر التكفيري موجود والبعض الآخر يري أنه عاد بعد ثورة25 يناير, كيف تفسر ذلك ؟
طبعا الفكر الخوارجي موجود ولكنه فكر ينزع إلي الصخب ويعتمد المفاجأة والغدر, وهو فكر يحمل جرثومة الانتحار والرغبة في الموت ولكنه يبحث عن مظلة تعطيه معني ولذا يذهب لتأويلات دينية, وهو موجود قبل الثورة يمزج السلفية بالقتال والتكفير, وهي تركيبة فكرية خطيرة, وكان هذا الفكر يعلن عن نفسه في ميدان التحرير برفع الرايات السوداء, وبعد الثورة أعلن عن نفسه واتخذ من سيناء مجالا له, فهي منطقة فراغ أمني, كما أنها بعيدة عن حضور الدولة ولدي أبنائها شعور بالتهميش والتمييز, كما أن الحديث عن الشريعة قريب لروح القبائل السيناوية, وفكر الخوارج ينتعش في مناطق الفراغ, ومناطق الفقر والتهميش والبحث عن المكانة المفقودة, والشعور بالضياع في عالم ظالم, كما أن وجود سيناء بالقرب من حدود فلسطين يفتح الباب لعمليات تريد هذه الجماعات أن تنفذها داخل الكيان الصهيوني.
ولماذا ظهرت هذه الأفكار في الوقت الحالي وفي سيناء تحديدا ؟
سيناء تحديدا كما قلنا هي بعيدة عن يد السلطة المركزية, وفي عالم القبائل تجد حواضن اجتماعية للأغراب, كما أن كثيرا من أبناء القبائل في سيناء حملوا هذا الفكر الخوارجي القريب من الطبيعة البدوية التي تشعر بالتهديد والتحدي من عالم المدن والأرياف, ويبدو أن المتهمين في قضايا تنظيم التوحيد والجهاد مع سجنهم ظلوا متأثرين بفكر الأناركية والفوضي, وعدم الرغبة في وجود الدولة أصلا لأنها ضد العادات والقبائل البدوية القائمة.
لديك مقولة مشهورة وهي أن السياسة هي الحرب والحرب هي السياسة ومعني ذلك أنك ضد العنف وتطالب بالنضال السياسي لتحقيق الأهداف, هل من الممكن أن يتحقق ذلك علي أرض الواقع ؟
مقولتي أن الحرب هي السياسة بوسائل أخري, أشرت إليها في وقت مبكر في كتابي الحركة الإسلامية من المواجهة إلي المراجعة, وحللت وقتها مأزق تنظيم الجهاد الذي يري أن العنف فقط هو الأداة الوحيدة للتغيير, وكما نعرف فإن العنف أداة شر لا تثمر خيرا لفاعلها ولا لمجتمعه, كما في الحديث ما كان العنف في شيء إلا شانه وما كان الرفق في شيء إلا زانه.
وهل تري أن تنظيم الجهاد الذي حمل السلاح في مصر وفي الخارج مؤهل للعمل السياسي ؟
لم يعد هناك كتلة مستقلة يمكن أن تقول عنها تنظيم الجهاد, وإنما هناك أفراد مشتتون سجنوا لفترات طويلة وخرجوا إلي المجتمع, وكل منهم يحاول أن يلملم جراحه وأن يحصل ما فاته من أسباب المعاش, وقد كانت هناك محاولة من جانبي لتأسيس حزب سياسي باسم السلامة والتنمية, وقد فشلت تلك المحاولة بعد معاناة طويلة استمرت لما يقرب من سنة ونصف, فقد وجدت أن أغلب الأعضاء من كبار السن الذين جاوزوا الخمسين, ولا يوجد شباب من أجيال جديدة, وهؤلاء يقولون إنهم لم يقدموا مراجعات ومن ثم فهم لا يزالون علي فكرهم القديم, وليس هناك فهم لطبيعة العمل السياسي المفتوح الذي لا يستبعد الآخر ولا يقصيه, كما أن أوزار السجن لا يزال يحملها هؤلاء الناس فوق ظهورهم.
بعض قيادات تنظيم الجهاد تدين وترفض استخدام العنف في التغيير, فكيف نفسر أحداث رفح وما يجري في سيناء ؟
القدامي ممن كانوا علي قوة تنظيم الجهاد يعلنون رفضهم لاستخدام القوة, ولكن الذين يستخدمون العنف هم جماعات مشوشة تطلق علي نفسها السلفية الجهادية لكن أضيف إليها نزعة تكفيرية, وهذه الجماعات لا تزال علي الفكر القديم.
وهل العناصر الجهادية السلفية في سيناء فصيل واحد أم هناك جماعات مختلفة ؟
طبعا هناك جماعات متنوعة, فكما أن الخوارج لا يجتمعون علي رأي واحد فهذه الجماعات أيضا لا تجدها تتوحد علي كلمة سواء, فكل جماعة تريد أن يكون لها تكوين وخطط وعمليات, ولكن يمكن القول إن هناك تيارين رئيسيين في سيناء الأول: تيار لديه رؤية سياسية يقول نحن نريد إيذاء العدو الصهيوني ومن ثم فهو ينفذ عمليات ضد إسرائيل كما في خط الغاز أو في العمليات التي تمت داخل النقب أو في إيلات, ولكن مشكلة هذا التيار أنه لا يدرك أن انطلاقه من سيناء سوف يهدد وحدتها ويعرضها لمخاطر ومؤامرات, والتيار الثاني يفتقد للرؤية السياسية وهو من قام بعملية رفح, حيث اعتبر أن جنود الجيش وضباطه طائفة ممتنعة يجب قتالها, كما أن خطف آليات عسكرية من مصر والهجوم بها علي إسرائيل تعكس الفقر في التخطيط الاستراتيجي والعسكري, وهي أقرب لعمل الهواة, وهؤلاء هم المشكلة الكبيرة, ويجب الحوار معهم, وفي كل الأحوال فهم تيار هامشي, والحرية والعمل السياسي المفتوح والاهتمام بسيناء كفيل بحصاره ونهايته.
وهل نحن في حاجة لمراجعات فقهية جديدة أم أن هناك بعض المفاهيم لدي بعض فصائل الحركة الإسلامية تحتاح إلي تصحيح ؟
المسألة ليست قصة مراجعات, فالمراجعات والأفكار موجودة, ولمن يريد أن يحمل أفكارا فليحملها كما يشاء, ولكن الخطر في أن يرفع السلاح في وجه المجتمع ويقتل جنودا وضباطا من الجيش,.
هناك حالة من الخوف في المجتمع من الإسلاميين, كيف تري هذه المخاوف؟
الحركة الإسلامية تحتاج لمرجعية لإدارة التنوع داخلها, فهناك مدارس ورؤي متعددة داخل الحركة الإسلامية, ولكن هذه الرؤي تحتاج لتنسيق وتعاون, ويجب علي الحركة الإسلامية أن توجه نفسها وأن تكاشفها, فهي في مرحلة اختبار حقيقي, ورؤيتها في الحكم يجب أن تختلف وهي في المعارضة, وأمام الحركة الإسلامية اختبار حقيقي هو إنجاز النهضة والتنمية وتحقيق مطالب الناس وإلا فإن الناس سوف لا تمنحها ثقتها.
المصدر الاهرام
=====
اقرأ أيضا
الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة
خفض منسوب النذالة
الغنيمة''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر
فى رقبة مين؟! إعادة «3»
آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا
فن الإستفزاز
على "قد صوابعك مدي" دبلتك
دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال
عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012
عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي
الشيف أنفاس الفجر تقدم طريقة تفريز الكفتة المجمدة
قصة آية.."عَبَسَ وَتَوَلَّى، أَن جَاءهُ الأَعْمَى، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى"
رئيس جهاز مرفق الكهرباء يحذر من دخول مصر مرحلة الإظلام التام
آمال ماهر تؤجل حفلها فى "سميراميس" حداداًُ على الشهداء
لقاء الخميسى: عبد المنصف خيرنى بينه وبين الإغراء
إيهاب توفيق يحيي حفل دار الأورمان بحديقة الأزهر.. الثلاثاء
هروب مريض نفسي من مستشفى الخانكة
طريقة عمل حساء الجزر بالكريمة
''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر
عصير الجريب فروت يعزز من فاعلية علاجات السرطان
“تشيكن ناجتس” سهلة وسريعة وصحية أكثر
سيارات الخيال العلمى
صورة نادرة للسعة نحلة
جدل في السعودية حول من يدخل الجنة
وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!
نظام غذائى سريع لفقدان الوزن
وصفة لفائف النقانق السورية
رغيف اللحم بالمشروم و الجبن
مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة
مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''
خطيب مسجد بدهشور: اقتحام منازل الأقباط حرام شرعًا
أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد
الدجاج المشوي بالليمون و البابريكا
فوائد الكمون
أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة
بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "
مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب
خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»
رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه
حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن
«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا
هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا
محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما
هل تعلمي!!
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
قفشات السلفيين
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل
اختيارك حقيبة عملك
وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية
ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"
سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''
محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط
شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان
15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة
زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام
لميس الحديدي والنهي عن المنكر !
صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية
السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى
كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها
جماهير الزمالك تعتدي على لاعبي الفريق " بالطماطم والخيار"عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية
مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته
بالصور .. توم هاردى وجيسيكا شاستين يتغيبان عن عرض "Lawless"
دينا سمير غانم سوبر ستار تحت رحمة الإخوان
«هى مين؟»:
مطبخ وعيال.. ولا شخصية حرة مستقلة؟
طلبة الجامعة الأمريكية يطلقون مبادرة على «تى شيرتات» للرد على السؤال
"نيمو 33" .. أعمق حوض سباحة في العالم بـ "بروكسل"
"جوجل" تستحوذ على علامة "فرومر" التجارية الخاصة بالسفر
بالصور| تويوتا تكشف عن "أوريس" المعدلة كليا
رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة
كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية
روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه
ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله
إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية
المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي
بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012
الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف
زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا
أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه
من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية
ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة
طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال
وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها
طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم
الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "
خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة
ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises
كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا
دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان
هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء
بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"
رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل
قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس
ريم ماجد تكشف لأول مرة عن ديانتها
وفاة الفنان محمد نوح بعد صراع مع المرض
الاهلى يفوز على تشيلسى الغانى 4 -1 ويتصدر مجموعته
يوسف : إصرار اللاعبين على الصيام تسبب فى خسارة الزمالك
حنان ترك تعلن اعتزالها التمثيل على الهواء ببرنامج "انا والعسل"
الشاي المثلج يزيد مخاطر تكون حصى الكلى
حدث في مثل هذا اليوم
آلان ديلون ينال جائزة شرفية من مهرجان "لوكارنو"
الحياة تبدأ بعد «الفجر»: عندما يتحول «قصر النيل» إلى مضمار لسباقات الـ«توك توك»
وزيرالاستثمار : عهد جديد للعاملين في قطاع الاعمال
السياحة الفضائية تبدأ بحلول عام 2013
عائد النفط في العالم العربي يبلغ ذروته في عام 2011
مد فترة إستلام الأوراق بالكليات العسكرية حتى منتصف أغسطس
رئيس وزراء مصر الأسبق يحذر زويل من التعامل علي أرض جامعة النيل
مرشدات متخصصات بالحرم النبوي للإجابة عن أسئلة الزائرات
سمية الخشاب لغادة عبد الرازق " أحزنى على نفسك مش عليا "
طفل برازيلي يموت ثم يستيقظ ليشرب ويعود للموت مجددا
اعتقال كل من يحجزالصف الأول بالحرمين "عنوة"ومصادرة سجادة الصلاة الخاصة به
النائب العام يكلف نيابة أمن الدولة بالتحقيق في بلاغات تتهم الرئيس والمرشد بإهدار دم المصريين
عبد الحليم قنديل لـ"الأسئلة السبعة": حكم الإخوان طبعة جديدة لحكم مبارك.. والشاطر هو نفسه أحمد عز
الهلالي: بعض الشواهد تنبىء بعودة المد الوهابى إلي مصر
أبو حامد: قرارات مرسى تفقده شرعيته.. ونرفض أخونة "الدفاع" بتولى السيسى
الظهور الأخير للرئيس والمشير.. تلويح باليد ونظرات زائغة تخالف العرف العسكري
"لوس انجلوس تايمز": لوبي معارض للمشير داخل الجيش وراء قرارات مرسي
"ليبراسيون" الفرنسية: تغيير القيادات العسكرية في مصر يثير قلق إسرائيل
الخارجية الأمريكية: واشنطن كانت على علم بإقالة طنطاوى وعنان
"التأسيسية": تستقر على النموذج الفرنسى فى نظام الحكم
"فاينانشال تايمز دويتشلاند": مرسي هدد الجنرالات بفتح ملفات فسادهم
قنديل يعقد اجتماعًا الإثنين لبحث استعادة الأمن ومواجهة عجز الميزانية
ياسرعلى:عنان وطنطاوي لم يخضعا للاقامة الجبرية وانتخابات الشعب بعد الدستور
شوقي السيد ينفي تصريحات "الرئاسة": ليس من حق الرئيس تعيين أو إقالة النائب العام
ما الذي يحدث فى مصر؟
نجل مرسي: الإعلام ينشر الأكاذيب عن عائلة الرئيس .. وحسبنا الله ونعم الوكيل
أسرة مرسى سددت تذاكر الطيران ووصلت السعودية بجوازات "دبلوماسية"
حتى ورق الحائط والدهانات والموبيليا.. «إسلامية»
سطوح بيتنا.. كله ثقافة وعلوم وفنون
"حفاضات" الخيول مطلب شعبي في الأقصر
أنوشكا: أتمنى تقديم عمل سينمائي..و"فرقة ناجى عطا الله "يحمل أفكاراً ومغزى كبيراً والمجتمع الإسرائيلي ليس المدينة الفاضلة
رانيا يوسف في السعودية لأداء العمرة
مع "أبوهشام" فقط: ممكن "تلبس" الرئيس مرسي بـ25 جنيها وتقدر "تشيله" بـ2.5 جنيه
مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''
الحكومة تضع جدول لقطع الكهرباء وتعلنه يومياً فى التليفزيون
أبو العينين : خيرت الشاطر برئ من إضراب عمال كليوباترا
مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة
ننفرد بنشر أسماء المتهمين ومصابي الشرطة في أحداث ''نايل سيتي''
رئيس المخابرات لـ«الوطن»: كنا نملك معلومات عن حادث رفح.. لكننا لم نتصور أن يقتل مسلم أخاه ساعة الإفطار
هجوم بالأسلحة النارية على 3 كمائن بالعريش
أدمن "العسكرى": هؤلاء كفرة فجرة ونقسم بالله إننا لمنتقمون
ماذا تنتظر مصر؟
أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية
اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك
فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!
افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى
"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع
"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية
وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة
طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب
فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة
أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته
*
شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة ..
اضغط هنا
*
للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان ...
اضغط هنا
*
عندما بكى أنيس منصور
لمرض زوجته ..
اضغط هنا
*
الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة ..
اضغط هنا
*
نظامك الغذائي من ملامح وجهك..
اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار ..
نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد ..
اضغط هنا
*
على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على
العدسات اللاصقة العملاقة ..
اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما
قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط
هنا
*
ما علاج الهالات السوداء؟ ..
اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق