أطماع إسرائيلية فى مياه النيل لا تنتهى وتتجدد باستمرار، وقت افتعال الأزمات، فى دول حوض النيل لتهديد مصر وإرباكها إستراتيجيا، فالدولة العبرية مازالت تحارب بكل تكتيكاتها من أجل الحصول على نسبة ولو قليلة من مياه النيل، ولعل هذه الأزمة تحاول إسرائيل تجديدها باستمرار خاصة بعد أن فشلت فى إقناع مصر خلال محادثات كامب ديفيد، أن يكون هناك تعاون مشترك بين مصر وإسرائيل فى مشاريع مشتركة لتطوير موارد مباه النيل، وكان الطلب الإسرائيلى يشتمل كذلك أن يتم تحويل 1% من مياه النيل لإسرائيل عبر أنابيب تمر تحت قناة السويس لكى تحول ما يعادل 8 مليارات متر مكعب من مياه النيل سنويا إلى إسرائيل لرى صحراء النقب.
من جديد، تحاول إسرائيل الاستحواذ على نسبة من مياه النيل بعد أن وقعت منذ أيام اتفاقية بينها وجنوب السودان لنقل المياه يتم بموجبها تصدير هيئة الصناعات العسكرية الإسرائيلية لجنوب السودان أسلحة ومعدات عسكرية، بجانب مساعدتها فى تنقية المياه، ونقلها لإسرائيل، وتحلية مياه البحر.
فالدولة العبرية تستغل ظروف دولة حديثة الاستقلال كجنوب السودان وتحاول تكريس نفوذها داخلها عن طريق اتفاقيات من هذا النوع تحمل مضموناً سياسياً أكثر منه مضمون واقعى، والغرض من كل هذا أن تتحول إسرائيل لفاعل أساسى فى أزمة المياه فى حوض النيل، فضلا عن الضغط على مصر من أجل السماح لمرور مياه النيل بإسرائيل.
وأوضح هانئ رسلان، رئيس برنامج دراسات السودان وحوض النيل بمركز الأهرام الاستراتيجى، أن تلك الاتفاقية جزء من العلاقة الاستراتيجية بين إسرائيل وجنوب السودان، مستطردا: "علينا أن نعرف جيدا أن إسرائيل ساهمت بشكل كبير فى انفصال وبناء دولة جنوب السوادن منذ منتصف الستينيات".
ويتابع رسلان: إسرائيل لها أشكال عديدة فى التدخل فى دولة جنوب السودان الوليدة، فلها تواجد فى المجال الأمنى والاستخباراتى والتسليح والتدريب، وأيضًا لها قواعد عسكرية ومحطات تنصت، وقد امتد هذا التواجد إلى المجال الاقتصادى والآن يمتد إلى مجال المياه، وهذا يدل على تكريس نفوذ الدولة العبرية فى جنوب السودان.
ويوضح الخبير الإستراتيجى أن جنوب السودان دولة حديثة الاستقلال تعانى من ظروف صعبة ومن حقها تلقى المساعدات من أى جانب، ولكن الوجود الإسرائيلى يتعدى حدود المساعدة إلى اتخاذ أراضى جنوب السودان كقاعدة ارتكاز لتحقيق أهداف إستراتيجية خاصة بإسرائيل وتتلخص فيما يلى:
الهدف الأول.. السعى إلى إعادة تقسيم دولة شمال السودان بعد نجاح المرحلة الأولى المتعلقة بتقسيم السودان إلى دولتين شمالية وجنوبية والآن إسرائيل تسعى إلى تقسيم شمال السودان إلى عدة دويلات.
الهدف الثانى.. أن تتحول إسرائيل إلى فاعل أساسى فى أزمة المياه فى حوض النيل باستخدام نفوذها فى دول أساسية فى هذا الحوض مثل أثيوبيا وأوغندا وجنوب السودان، وهذا الأمر يتضمن هدفين أساسيين هما:
الأول.. وضع مصر تحت الضغط المستمر، وأن تدور فى حلقة مفرغة من المشاكل الاقتصادية والاجتماعية، وقد تكون أحد المحاور الأساسية للضغط على مصر فى القريب العاجل.
الثانى.. يتمثل فى سعى إسرائيل للحصول على جزء من مياه النيل بموافقة دول المنابع، ولكنها لا تستطيع أن تكمل هذا المشروع إلا بموافقة مصر والسودان.
وبناء على ذلك سيتم تعقيد أزمة المياه إلى حد كبير، وبعد ذلك يتم طرح سيناريو لحل الأزمة يتضمن توصيل جزء من مياه النيل إلى إسرائيل، وهذا أمر يوجه ضربة قاتلة للأمن القومى المصرى، حيث إنه إذا تم ذلك ستكون إسرائيل دولة عظمى فى حوض النيل، وبالتالى تعقد قضايا المياه بالنسبة لمصر ولأقصى درجة.
فى هذا السياق تقول د.أمانى الطويل، مدير الوحدة الأفريقية بمركز الأهرام الإستراتيجى، إن مثل هذه الخطوة تقضى على الآمال المصرية المستقبلية فيما يتعلق برفع حصة مصر فى المياه لتلبى احتياجات الزيادة السكانية، حيث إن منطقة جنوب السودان تحظى بمستنقعات واسعة كان من المخطط أن يتم تجميعها فى قناة "جونجلى"، التى كان يمكن أن تزيد حصة مصر فى المياه إلى 7 مليارات متر مكعب.
كما أن هذه الخطوة تضع إسرائيل فى مكانة الفاعل المؤثر على تفاعلات الملف المائى فى حوض النيل، وهذا التصور يعد تطوراً سلبياً إزاء مصر، خصوصًا أن الجنوبيين كانوا يشيرون دائما إلى عمق العلاقات المصرية الجنوب سودانية.
وتوضح الطويل أن هذه الخطوة تحمل مضمونا سياسياً أكثر منه مضمون واقعى إزاء مصر وشمال السودان، ويشير إلى تكتل دول أفريقيا فى اتجاه عدم التفاعل الإيجابى مع مصر.
اليوم السابع
===========
من جديد، تحاول إسرائيل الاستحواذ على نسبة من مياه النيل بعد أن وقعت منذ أيام اتفاقية بينها وجنوب السودان لنقل المياه يتم بموجبها تصدير هيئة الصناعات العسكرية الإسرائيلية لجنوب السودان أسلحة ومعدات عسكرية، بجانب مساعدتها فى تنقية المياه، ونقلها لإسرائيل، وتحلية مياه البحر.
فالدولة العبرية تستغل ظروف دولة حديثة الاستقلال كجنوب السودان وتحاول تكريس نفوذها داخلها عن طريق اتفاقيات من هذا النوع تحمل مضموناً سياسياً أكثر منه مضمون واقعى، والغرض من كل هذا أن تتحول إسرائيل لفاعل أساسى فى أزمة المياه فى حوض النيل، فضلا عن الضغط على مصر من أجل السماح لمرور مياه النيل بإسرائيل.
وأوضح هانئ رسلان، رئيس برنامج دراسات السودان وحوض النيل بمركز الأهرام الاستراتيجى، أن تلك الاتفاقية جزء من العلاقة الاستراتيجية بين إسرائيل وجنوب السودان، مستطردا: "علينا أن نعرف جيدا أن إسرائيل ساهمت بشكل كبير فى انفصال وبناء دولة جنوب السوادن منذ منتصف الستينيات".
ويتابع رسلان: إسرائيل لها أشكال عديدة فى التدخل فى دولة جنوب السودان الوليدة، فلها تواجد فى المجال الأمنى والاستخباراتى والتسليح والتدريب، وأيضًا لها قواعد عسكرية ومحطات تنصت، وقد امتد هذا التواجد إلى المجال الاقتصادى والآن يمتد إلى مجال المياه، وهذا يدل على تكريس نفوذ الدولة العبرية فى جنوب السودان.
ويوضح الخبير الإستراتيجى أن جنوب السودان دولة حديثة الاستقلال تعانى من ظروف صعبة ومن حقها تلقى المساعدات من أى جانب، ولكن الوجود الإسرائيلى يتعدى حدود المساعدة إلى اتخاذ أراضى جنوب السودان كقاعدة ارتكاز لتحقيق أهداف إستراتيجية خاصة بإسرائيل وتتلخص فيما يلى:
الهدف الأول.. السعى إلى إعادة تقسيم دولة شمال السودان بعد نجاح المرحلة الأولى المتعلقة بتقسيم السودان إلى دولتين شمالية وجنوبية والآن إسرائيل تسعى إلى تقسيم شمال السودان إلى عدة دويلات.
الهدف الثانى.. أن تتحول إسرائيل إلى فاعل أساسى فى أزمة المياه فى حوض النيل باستخدام نفوذها فى دول أساسية فى هذا الحوض مثل أثيوبيا وأوغندا وجنوب السودان، وهذا الأمر يتضمن هدفين أساسيين هما:
الأول.. وضع مصر تحت الضغط المستمر، وأن تدور فى حلقة مفرغة من المشاكل الاقتصادية والاجتماعية، وقد تكون أحد المحاور الأساسية للضغط على مصر فى القريب العاجل.
الثانى.. يتمثل فى سعى إسرائيل للحصول على جزء من مياه النيل بموافقة دول المنابع، ولكنها لا تستطيع أن تكمل هذا المشروع إلا بموافقة مصر والسودان.
وبناء على ذلك سيتم تعقيد أزمة المياه إلى حد كبير، وبعد ذلك يتم طرح سيناريو لحل الأزمة يتضمن توصيل جزء من مياه النيل إلى إسرائيل، وهذا أمر يوجه ضربة قاتلة للأمن القومى المصرى، حيث إنه إذا تم ذلك ستكون إسرائيل دولة عظمى فى حوض النيل، وبالتالى تعقد قضايا المياه بالنسبة لمصر ولأقصى درجة.
فى هذا السياق تقول د.أمانى الطويل، مدير الوحدة الأفريقية بمركز الأهرام الإستراتيجى، إن مثل هذه الخطوة تقضى على الآمال المصرية المستقبلية فيما يتعلق برفع حصة مصر فى المياه لتلبى احتياجات الزيادة السكانية، حيث إن منطقة جنوب السودان تحظى بمستنقعات واسعة كان من المخطط أن يتم تجميعها فى قناة "جونجلى"، التى كان يمكن أن تزيد حصة مصر فى المياه إلى 7 مليارات متر مكعب.
كما أن هذه الخطوة تضع إسرائيل فى مكانة الفاعل المؤثر على تفاعلات الملف المائى فى حوض النيل، وهذا التصور يعد تطوراً سلبياً إزاء مصر، خصوصًا أن الجنوبيين كانوا يشيرون دائما إلى عمق العلاقات المصرية الجنوب سودانية.
وتوضح الطويل أن هذه الخطوة تحمل مضمونا سياسياً أكثر منه مضمون واقعى إزاء مصر وشمال السودان، ويشير إلى تكتل دول أفريقيا فى اتجاه عدم التفاعل الإيجابى مع مصر.
اليوم السابع
===========
الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة
خفض منسوب النذالة
فى رقبة مين؟! إعادة «3»
آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا
فن الإستفزاز
على "قد صوابعك مدي" دبلتك
دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال
عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012
عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي
لماذا عندما يتثائب الشخص يتثائب الذي بجانبة !
أسوأ 10 عـادات تـدمر الدمـــــاغ
عاصفة شمسية تجتاح الأرض
قطر تدخل عالم الموضة بشراء "فالنتينو" للازياء بـ700 مليون يورو
50 ألف جنيه جوائز مسابقة "سبق علمى" يقيمها المركز العالمى للقرأن الكريم
نجوم غيبهم الموت .. نفتقدهم في رمضان
شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان
سيارات الخيال العلمى
صورة نادرة للسعة نحلة
الشيخ حافظ سلامة لمطلقي شائعة وفاته: "موتوا بغيظكم"
جدل في السعودية حول من يدخل الجنة
وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!
نظام غذائى سريع لفقدان الوزن
فوائد الكمون
أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة
بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "
مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب
خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»
رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه
حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن
«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا
هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا
محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما
هل تعلمي!!
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل
اختيارك حقيبة عملك
وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية
ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"
سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''
محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط
شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان
15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة
زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام
لميس الحديدي والنهي عن المنكر !
صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية
السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى
كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها
عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية
مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته
"علقه سخنه" لفريق عمل قناة الأهلي في احتفالية المنتخب الاوليمبي
رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة
كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية
روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه
ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله
إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية
المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي
بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012
الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف
زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا
أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه
من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية
ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة
طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال
وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها
طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم
ضياء رشوان لـ "محيط": بيان رئاسة الجمهورية رساله واضحه للاخوان .. وأتمني "للملكين الأكثر من الملك" أن يبتعدو عن مرسي
الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "
خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة
ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises
كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا
دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان
هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء
بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"
رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل
قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس
ريم ماجد تكشف لأول مرة عن ديانتها
مدرسة قرآن تغلق أبوابها خوفاً من نيران «الأسد»
«الوطن» أمام منزل رئيس الوزراء المكلف فى الدقى.. «قنديل»: «شوفوا لى ركنة كويسة أنا بقيت رئيس وزارة»السايس: «الدكتور هشام متواضع.. لما بيكون شايل شنط فيها خضار ما يرضاش يخلى حد يشيلها عنه»
طفلة تصاب بورم نادر يجعلها تشبه مخلوقات المريخ
حلمي سالم.. رحيل الشاعر الذي اتُهم بسب الذات الإلهية
نقل كبار السن والعجزة للحرم المكى بسيارات الجولف
ابتكار أصغر شبه موصل ليزر في العالم
جمال عبد الحميد ينتهى من " شمس الانصارى" قبل رمضان بـ 48 ساعه
البوم أبو الليف "خليك في النور يا أمور" غدا بالأسواق
أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية
اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك
فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!
افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى
"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع
"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية
دعوى قضائية لوقف مسلسل عمر بن الخطاب لحرمة تجسيد الصحابة
وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة
طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب
فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة
أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته
* شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة .. اضغط هنا
* للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان ... اضغط هنا
* عندما بكى أنيس منصور لمرض زوجته .. اضغط هنا
* الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة .. اضغط هنا
* نظامك الغذائي من ملامح وجهك.. اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار .. نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد .. اضغط هنا
* على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على العدسات اللاصقة العملاقة .. اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط هنا
* ما علاج الهالات السوداء؟ .. اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق