اليوم.. افتتاح دورة مهرجان كان الـ66.. دى كابرو وكيدمان وأميتاب باتشان على السجادة الحمراء.. وتكريم السينما الهندية.. و20 فيلما تتنافس على السعفة الذهبية بمشاركة عبداللطيف كشيش وحضور مميز لفلسطين
تفتتح مساء اليوم الأربعاء فعاليات الدورة رقم «66» لمهرجان كان السينمائى بحضور عدد كبير من نجوم السينما فى العالم الذين يتألقون اليوم على السجادة الحمراء، منهم ضيوف شرف المهرجان ونجوم أفلام المسابقات المختلفة بالمهرجان، ونجوم السينما الهندية، والتى يتم تكريمها بمناسبة مرور 100 عام على انطلاقها، ومن هؤلاء النجوم والمخرجين ليوناردو دى كابريو توبى ماجواير نيكول كيدمان أودوى تاتو ستيفن سبيلبرج جيم جارموش، ويشهد اليوم عرض فيلم «TheGreatGatsby» الافتتاح الأمريكى «جاتسبى العظيم» بطولة النجم الأمريكى ليوناردو دى كابريو الذى يعرض بقاعة «لومير» فى قصر المهرجانات ضمن الاختيارات الرسمية خارج المنافسة، والفيلم للمخرج باز لورمان، صاحب «الطاحونة الحمراء».
فيلم الافتتاح مقتبس عن رواية الكاتب الأمريكى الشهير فرانسيس سكوت فيتزجيرالد، ويرصد الفيلم حالة الغليان التى شهدها الساحل الشرقى للولايات المتحدة فى العشرينيات عن الشخصية الرومانسية والمأساوية لجاى جاتسبى، ويجسدها «ليوناردو دى كابريو»، يرويها صديقه نيك كاريواى، يجسده «توبى ماجواير»، حيث نرى نيك كاريواى الذى يجد نفسه منجذبا إلى الحياة الغامضة المرفهة لجاره جاى جاتسباى ويدخل فى دائرة حياته، ويصبح شاهدا على مأساة تراجيدية، كما يشارك فى البطولة أميتاب باتشان فى ظهور خاص له بعد ابتعاده والموسيقار الأمريكى جاى زى وكارى موليجان وجويل إيدجرتون. ويتوقع عرض الفيلم بتقنية ثلاثى الأبعاد فى دور السينما المصرية قريبا.
على مدار 12 يوما هى مدة انعقاد المهرجان تتوالى عروض أفلام المسابقات المختلفة، يأتى على رأسها أفلام المسابقة الرسمية، حيث اختارت إدارة مهرجان كان السينمائى 19 فيلما روائيا طويلا تتنافس فى الحصول على السعفة الذهبية، ويرأس لجنة تحكيم المسابقة المخرج الأمريكى ستيفن سبيلبرج، والذى قال جيل جاكوب رئيس المهرجان عنه: «كثيرا ما طلبت من ستيفن رئاسة لجنة التحكيم ولكن فى كل مرة كان يعتذر لانشغاله فى تصوير بعض أعماله، وهذا العام وافق، فقلت له: «أخيرا قبلت».. من جانبه، قال ستيفين سبيلبرج إن أول ذكرى يحتفظ بها عن مهرجان «كان» تعود عندما كان عمره 31 عاما، ولكنها تبقى من أقوى اللحظات فى مسيرته المهنية، خصوصا أن مهرجان كان يعد أهم ملتقى للسينمات من جميع أنحاء العالم.
والمفارقة أنه بعد إعلان أفلام المسابقة الرسمية فى مؤتمر صحفى كبير إلا أن إدارة المهرجان وبعد مرور أسبوع كامل عادت لتعلن قيامها بإضافة الفيلم الـ20 إلى القائمة بعد مرور أسبوع تقريبا، ويبدو أنه من الطبيعى أن تتنازل إدارة المهرجان ولو قليلا أمام مخرج بحجم جيم جارموش حسبما نقل موقع Variety أن إدارة المهرجان قررت أن تُضيف إلى هذه الأفلام فيلم المُخرج جيم جارموش الجديد «المُحبون فقط يبقون أحياء - Only Lovers Left Alive».
خصوصا أن جارموش ليس بغريب على مهرجان كان، فقد حصل على عدة جوائز من الدورات السابقة للمهرجان منها جائزة لجنة التحكيم الكُبرى عن فيلمه Broken Flowers.
ويأتى على رأس الأفلام المتنافسة فيلم الأخوين «إيثان كوين» و«جويل» الجديد Inside Llewyn Davis والفيلم بطولة جون جودمان وكارى موليجان، أحد أهم مخرجى العالم حاليا.
إضافة إلى أربعة أفلام أمريكية أخرى تشهدها المسابقة ألكسندر باين، المخرج والكاتب الذى حصد أوسكار أفضل سيناريو مرتين، والذى ينافس فى «كان» للمرة الثانية مع فيلمه Nebraska، و«نيكولاس ويندينج ريفين» يعود إلى المسابقة مره أخرى مع Only God Forgives محاولا اقتناص السعفة الذهبية للمرة الثانية بعد أن حصل على جائزة أفضل مخرج عن فيلم Drive عند مشاركته الأولى قبل عامين، ومع نفس البطل ريان جوزلينج، بينما يَطمح المخرج جيمس جراى فى منافسته الرابعة على الجائزة، أن يحصد جائزة عن فيلمه The Immigrant.
ويشارك أيضا الفيلم «التلفزيونى» Behind the Candelabra من بطولة مايكل دوجلاس ومات ديمون المخرج الفرنسى الكبير «رومان بولانسكى»، أحد أهم المخرجين فى تاريخ السينما، يعود إلى المهرجان بعد فوزه بالسعفة الذهبية قبل 11 عاماً عن فيلمه The Pianist، مع فيلمه الجديدVenus in Fur، المقتبس عن مسرحية تحمل نفس الاسم وتتناول قصة الفيلم محاولة ممثلة إقناع مخرج بأنها الشخص المناسب لبطولة فيلمه المقبل.
ومن ضمن الأفلام الفرنسية التى تنافس فى المسابقة الرسمية أيضا فيلم The Past، من إخراج الإيرانى «أصغر فرهدى»، الذى سبق أن فاز بالأوسكار منذ عامين عن A Separation، وفيلمه المشارك من بطولة طاهر رحيم وبيرنسيه بيجو، ويشارك أيضا المخرج الفرنسى من أصل تونسى عبداللطيف كشيش بفيلم La Vie d'Adele.
كما يشارك اليابانى «تاكيشى ميكى» بفيلمه Straw Shield، بينما يُمثل السينما الأفريقية المخرج التشادى الكبير «محمد صالح هارون» بفيلم Grigris، وذلك بعد أن فاز بجائزة لجنة تحكيم عن فيلمه السابق A Screaming Man عام 2010. كما تترأس جاين كامبيون لجنة تحكيم الأفلام القصيرة بالمهرجان، وكامبيون اشتهرت منذ بداياتها، إذ حازت على السعفة الذهبية للفيلم القصير عام 86 عن فيلم «بيل»، وعادت إلى كان مع «درس البيانو» الذى حصد عام 93 السعفة الذهبية إلى جانب جائزة أفضل تمثيل لهولى هانتر.
أما فيلمها الأخير بعنوان «نجم متألق» وهو قصة رومانسية حياة الشاعر كيتز وملهمته، فقد شارك فى المنافسة فى كان عام 2009.
هانى أبو أسعد والأخوان أبو ناصر يمثلون فلسطين عادة ما كان يشارك فى مهرجان كان السينمائى الدولى والذى يعد أكبر تظاهرة سينمائية فى العالم عدد من المخرجين الفلسطينيين بإنتاجات سينمائية هى فى الأغلب حاصلة على تمويل من دول أوروبية، ومن هؤلاء المخرجين ميشيل خليفى وريد مشهرواى، وكانت تعرض أفلامهم فى أقسام المهرجان المختلفة مثل نصف شهر المخرجين أو نظرة ما، إلى أن جاء المخرج الفلسطينى مواليد الناصرة إيليا سليمان، واقتنص جائزة لجنة التحكيم الخاصة فى مهرجان كان عن فيلمه يد الهبة فى عام 2002 وكان الفيلم إنتاجا فرنسيا مغربيا فلسطينيا ألمانيا مشتركا، ولكن الدورة الـ66 من مهرجان كان السينمائى، والتى تعقد فى الفترة من 15 مايو المقبل وحتى الـ26 من الشهر نفسه يشهد مشاركة فلسطينية فى مسابقة الأفلام الروائية القصيرة بفيلم «كوندوم ليد».
والفيلم إنتاج فلسطينى أردنى من إخراج الأخوان محمد وأحمد أبوناصر، وذلك ضمن تسعة أفلام قصيرة تتنافس على السعفة الذهبية لأحسن فيلم قصير ويتنافس مع الفيلم الإيرانى «أكثر من ساعتين» لعلى أصغر، وأولينا من بولندا لإيلزبييتا بنكوفسكا و«مون بلان» «بلجيكا» لجيل كولييه و«هفاليوردر» «أيسلندا/الدنمارك» لجودموندور أرنار جودموندسون و«سايف» «كوريا الجنوبية» لمون بيونجون و«أينسيكى تو أيمبوتنس» «اليابان» لساسكى أوموى و«37,4 درجة اس» «فرنسا» لأدريانو فاليريو و«أوفيليا» «فرنسا» لأناريتا زام.
كما وقع الاختيار على فيلم المخرج الفلسطينى هانى أبوأسعد الروائى الطويل «عُمر» للمشاركة فى قسم «نظرة خاصة»، ويروى الفيلم الذى أخرجه صاحب «الجنة الآن»، قصة أصدقاء طفولة ثلاثة رجال وامرأة شابة يفرّقهم نضالهم من أجل الحرية، ويقوم بدور البطولة فى الفيلم الممثل الأمريكى من أصل فلسطينى وليد زعيتر «شارك فى المسلسل التلفزيونى الأمريكى Homeland»، وقام وليد زعيتر وديفيد جيرزون بإنتاج الفيلم لشركة الإنتاج الأمريكية الفلسطينية حديثة النشأة زيروس. وكان هانى أبوأسعد قد شارك فى تظاهرة «أسبوع النقاد» فى مهرجان كان عام 2002 بفيلمه الروائى الأول «عرس رنا»، وهو الفيلم الذى شارك فى العديد من المهرجانات العالمية والعربية وعرض أيضا فى مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، وبعده قدم أبوأسعد فيلمه الذى أثار جدلا واسعا «الجنة الآن»، وحقق نجاحا كبيرا على المستوى النقدى والجماهيرى ونظرا لتميزه ترشح الفيلم لجائزة أوسكار أحسن فيلم أجنبى.
وسوف تختتم فعاليات الدورة 66 لمهرجان كان يوم 26 مايو بفيلم الإثارة «زولو» الذى تم تصويره بالكامل فى جنوب أفريقيا للمخرج جيروم سال لرواية كاريل فيراى التى تحمل العنوان نفسه، وتجرى أحداث الفيلم فى كيب تاون فى جنوب أفريقيا التى كانت العنصرية تسودها فى تلك الأوقات، حيث كانت الأحياء الفقيرة مجاورة للأحياء الأكثر رخاء، ويتورط رجلا شرطة هما أورلاندو بلوم وفورست وايتيكير فى قضية تحقيق سياسية 2005.
body>
body>
body>
body>
body>
body>
body>
فيلم الافتتاح مقتبس عن رواية الكاتب الأمريكى الشهير فرانسيس سكوت فيتزجيرالد، ويرصد الفيلم حالة الغليان التى شهدها الساحل الشرقى للولايات المتحدة فى العشرينيات عن الشخصية الرومانسية والمأساوية لجاى جاتسبى، ويجسدها «ليوناردو دى كابريو»، يرويها صديقه نيك كاريواى، يجسده «توبى ماجواير»، حيث نرى نيك كاريواى الذى يجد نفسه منجذبا إلى الحياة الغامضة المرفهة لجاره جاى جاتسباى ويدخل فى دائرة حياته، ويصبح شاهدا على مأساة تراجيدية، كما يشارك فى البطولة أميتاب باتشان فى ظهور خاص له بعد ابتعاده والموسيقار الأمريكى جاى زى وكارى موليجان وجويل إيدجرتون. ويتوقع عرض الفيلم بتقنية ثلاثى الأبعاد فى دور السينما المصرية قريبا.
على مدار 12 يوما هى مدة انعقاد المهرجان تتوالى عروض أفلام المسابقات المختلفة، يأتى على رأسها أفلام المسابقة الرسمية، حيث اختارت إدارة مهرجان كان السينمائى 19 فيلما روائيا طويلا تتنافس فى الحصول على السعفة الذهبية، ويرأس لجنة تحكيم المسابقة المخرج الأمريكى ستيفن سبيلبرج، والذى قال جيل جاكوب رئيس المهرجان عنه: «كثيرا ما طلبت من ستيفن رئاسة لجنة التحكيم ولكن فى كل مرة كان يعتذر لانشغاله فى تصوير بعض أعماله، وهذا العام وافق، فقلت له: «أخيرا قبلت».. من جانبه، قال ستيفين سبيلبرج إن أول ذكرى يحتفظ بها عن مهرجان «كان» تعود عندما كان عمره 31 عاما، ولكنها تبقى من أقوى اللحظات فى مسيرته المهنية، خصوصا أن مهرجان كان يعد أهم ملتقى للسينمات من جميع أنحاء العالم.
والمفارقة أنه بعد إعلان أفلام المسابقة الرسمية فى مؤتمر صحفى كبير إلا أن إدارة المهرجان وبعد مرور أسبوع كامل عادت لتعلن قيامها بإضافة الفيلم الـ20 إلى القائمة بعد مرور أسبوع تقريبا، ويبدو أنه من الطبيعى أن تتنازل إدارة المهرجان ولو قليلا أمام مخرج بحجم جيم جارموش حسبما نقل موقع Variety أن إدارة المهرجان قررت أن تُضيف إلى هذه الأفلام فيلم المُخرج جيم جارموش الجديد «المُحبون فقط يبقون أحياء - Only Lovers Left Alive».
خصوصا أن جارموش ليس بغريب على مهرجان كان، فقد حصل على عدة جوائز من الدورات السابقة للمهرجان منها جائزة لجنة التحكيم الكُبرى عن فيلمه Broken Flowers.
ويأتى على رأس الأفلام المتنافسة فيلم الأخوين «إيثان كوين» و«جويل» الجديد Inside Llewyn Davis والفيلم بطولة جون جودمان وكارى موليجان، أحد أهم مخرجى العالم حاليا.
إضافة إلى أربعة أفلام أمريكية أخرى تشهدها المسابقة ألكسندر باين، المخرج والكاتب الذى حصد أوسكار أفضل سيناريو مرتين، والذى ينافس فى «كان» للمرة الثانية مع فيلمه Nebraska، و«نيكولاس ويندينج ريفين» يعود إلى المسابقة مره أخرى مع Only God Forgives محاولا اقتناص السعفة الذهبية للمرة الثانية بعد أن حصل على جائزة أفضل مخرج عن فيلم Drive عند مشاركته الأولى قبل عامين، ومع نفس البطل ريان جوزلينج، بينما يَطمح المخرج جيمس جراى فى منافسته الرابعة على الجائزة، أن يحصد جائزة عن فيلمه The Immigrant.
ويشارك أيضا الفيلم «التلفزيونى» Behind the Candelabra من بطولة مايكل دوجلاس ومات ديمون المخرج الفرنسى الكبير «رومان بولانسكى»، أحد أهم المخرجين فى تاريخ السينما، يعود إلى المهرجان بعد فوزه بالسعفة الذهبية قبل 11 عاماً عن فيلمه The Pianist، مع فيلمه الجديدVenus in Fur، المقتبس عن مسرحية تحمل نفس الاسم وتتناول قصة الفيلم محاولة ممثلة إقناع مخرج بأنها الشخص المناسب لبطولة فيلمه المقبل.
ومن ضمن الأفلام الفرنسية التى تنافس فى المسابقة الرسمية أيضا فيلم The Past، من إخراج الإيرانى «أصغر فرهدى»، الذى سبق أن فاز بالأوسكار منذ عامين عن A Separation، وفيلمه المشارك من بطولة طاهر رحيم وبيرنسيه بيجو، ويشارك أيضا المخرج الفرنسى من أصل تونسى عبداللطيف كشيش بفيلم La Vie d'Adele.
كما يشارك اليابانى «تاكيشى ميكى» بفيلمه Straw Shield، بينما يُمثل السينما الأفريقية المخرج التشادى الكبير «محمد صالح هارون» بفيلم Grigris، وذلك بعد أن فاز بجائزة لجنة تحكيم عن فيلمه السابق A Screaming Man عام 2010. كما تترأس جاين كامبيون لجنة تحكيم الأفلام القصيرة بالمهرجان، وكامبيون اشتهرت منذ بداياتها، إذ حازت على السعفة الذهبية للفيلم القصير عام 86 عن فيلم «بيل»، وعادت إلى كان مع «درس البيانو» الذى حصد عام 93 السعفة الذهبية إلى جانب جائزة أفضل تمثيل لهولى هانتر.
أما فيلمها الأخير بعنوان «نجم متألق» وهو قصة رومانسية حياة الشاعر كيتز وملهمته، فقد شارك فى المنافسة فى كان عام 2009.
هانى أبو أسعد والأخوان أبو ناصر يمثلون فلسطين عادة ما كان يشارك فى مهرجان كان السينمائى الدولى والذى يعد أكبر تظاهرة سينمائية فى العالم عدد من المخرجين الفلسطينيين بإنتاجات سينمائية هى فى الأغلب حاصلة على تمويل من دول أوروبية، ومن هؤلاء المخرجين ميشيل خليفى وريد مشهرواى، وكانت تعرض أفلامهم فى أقسام المهرجان المختلفة مثل نصف شهر المخرجين أو نظرة ما، إلى أن جاء المخرج الفلسطينى مواليد الناصرة إيليا سليمان، واقتنص جائزة لجنة التحكيم الخاصة فى مهرجان كان عن فيلمه يد الهبة فى عام 2002 وكان الفيلم إنتاجا فرنسيا مغربيا فلسطينيا ألمانيا مشتركا، ولكن الدورة الـ66 من مهرجان كان السينمائى، والتى تعقد فى الفترة من 15 مايو المقبل وحتى الـ26 من الشهر نفسه يشهد مشاركة فلسطينية فى مسابقة الأفلام الروائية القصيرة بفيلم «كوندوم ليد».
والفيلم إنتاج فلسطينى أردنى من إخراج الأخوان محمد وأحمد أبوناصر، وذلك ضمن تسعة أفلام قصيرة تتنافس على السعفة الذهبية لأحسن فيلم قصير ويتنافس مع الفيلم الإيرانى «أكثر من ساعتين» لعلى أصغر، وأولينا من بولندا لإيلزبييتا بنكوفسكا و«مون بلان» «بلجيكا» لجيل كولييه و«هفاليوردر» «أيسلندا/الدنمارك» لجودموندور أرنار جودموندسون و«سايف» «كوريا الجنوبية» لمون بيونجون و«أينسيكى تو أيمبوتنس» «اليابان» لساسكى أوموى و«37,4 درجة اس» «فرنسا» لأدريانو فاليريو و«أوفيليا» «فرنسا» لأناريتا زام.
كما وقع الاختيار على فيلم المخرج الفلسطينى هانى أبوأسعد الروائى الطويل «عُمر» للمشاركة فى قسم «نظرة خاصة»، ويروى الفيلم الذى أخرجه صاحب «الجنة الآن»، قصة أصدقاء طفولة ثلاثة رجال وامرأة شابة يفرّقهم نضالهم من أجل الحرية، ويقوم بدور البطولة فى الفيلم الممثل الأمريكى من أصل فلسطينى وليد زعيتر «شارك فى المسلسل التلفزيونى الأمريكى Homeland»، وقام وليد زعيتر وديفيد جيرزون بإنتاج الفيلم لشركة الإنتاج الأمريكية الفلسطينية حديثة النشأة زيروس. وكان هانى أبوأسعد قد شارك فى تظاهرة «أسبوع النقاد» فى مهرجان كان عام 2002 بفيلمه الروائى الأول «عرس رنا»، وهو الفيلم الذى شارك فى العديد من المهرجانات العالمية والعربية وعرض أيضا فى مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، وبعده قدم أبوأسعد فيلمه الذى أثار جدلا واسعا «الجنة الآن»، وحقق نجاحا كبيرا على المستوى النقدى والجماهيرى ونظرا لتميزه ترشح الفيلم لجائزة أوسكار أحسن فيلم أجنبى.
وسوف تختتم فعاليات الدورة 66 لمهرجان كان يوم 26 مايو بفيلم الإثارة «زولو» الذى تم تصويره بالكامل فى جنوب أفريقيا للمخرج جيروم سال لرواية كاريل فيراى التى تحمل العنوان نفسه، وتجرى أحداث الفيلم فى كيب تاون فى جنوب أفريقيا التى كانت العنصرية تسودها فى تلك الأوقات، حيث كانت الأحياء الفقيرة مجاورة للأحياء الأكثر رخاء، ويتورط رجلا شرطة هما أورلاندو بلوم وفورست وايتيكير فى قضية تحقيق سياسية 2005.
body>
body>
body>
body>
body>
body>
body>
المصدر اليوم السابع
===============
اقرأ أيضا :
بالأسماء ننشر أحدث خريطة للتوريث بالنيابة العامة على يد الرئيس مرسى.. مستشارو محكمة الاستئناف حصلوا على 7 3 ٪ ومستشارو النقض والنيابة 7 1 ٪ و7 مقاعد فقط للأقباط
http://shobiklobik.org/egynewsdetails.aspx?id=17012
أحفاد الصحابة"للإخوان:"إن كان معكم دوللي فمعنارب دوللي"
http://www.shobiklobik.org/egynewsdetails.aspx?id=16985
قراءة الشفرة علي وجه الدولار (3 من3) برسكوت بوش وتمويل جيوش هتلر
http://www.shobiklobik.org/economynewsdetails.aspx?id=16739
بتنجان مصري
http://shobiklobik.org/egynewsdetails.aspx?id=16575
حتى «الأدب».. «الشاطر» يحتل غلاف مجلته
http://www.shobiklobik.org/egynewsdetails.aspx?id=16683
«الصوفية»: «الإخوان» تقف وراء اعتقال نشطاء «تمرد».. ونهاية مرسي على أيدينا
http://www.shobiklobik.org/egynewsdetails.aspx?id=16870
الإندبندنت: خطط أمريكا وبريطانيا الخاصة بمستقبل سوريا قد تؤدى إلى كارثة
http://www.shobiklobik.org/worldnewsdetails.aspx?id=16869
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق