السبت، 9 فبراير 2013

نجاد لـ"الشرق الأوسط": مستقبل العلاقات مع مصر وطيدا ومزهرا للغاية

 من شرفة القصر الذى دخله، أول من أمس، الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد، شرق العاصمة المصرية القاهرة، ترى خليطا من العمائم الإيرانية السوداء والعمائم الأزهرية الحمراء. هذا المشهد، ومن خلفه حديقة القصر الخضراء، يوحى بأن الرئيس نجاد غير غاضب من انتقادات الأزهر له، وغير ممتعض من بطء الاستجابة المصرية لدعواته باستعادة الود بين البلدين.
وقال الرئيس الإيرانى لـ«الشرق الأوسط»: «نحن نحب مصر ونرغب فى إقامة علاقات قوية وإستراتيجية معها»، مشيرا إلى أن مستقبل العلاقة مع مصر سيكون «وطيدا وواسعا ومزهرا للغاية»، وأنه ألغى تأشيرات دخول السياح والتجار المصريين لبلاده من جانب واحد. وسألته «الشرق الأوسط» عن الملفات الشائكة، التى منها الخليج ونزف الدم فى سوريا، فرد بإجابات عمومية عن الخير والشر والتواضع والاستكبار، قائلا إنه ينبغى تقديم حسن النية على تفسير الأمور بِنيّة سيئة.
وسألت «الشرق الأوسط» الرئيس نجاد حول مقترح اللجنة الرباعية الخاصة بسوريا، التى من المفترض أن تضم السعودية ومصر وتركيا وإيران، فأجاب: «أنا أثق فى أن إخواننا فى السعودية سيسعدون بأى خطوات إيجابية فى الشأن السورى، ولا أرى أى دليل منهم على أنهم لن يرحبوا بذلك».
وافتتح نجاد حفل العشاء الضخم الذى أقيم فى قصر يتخذه رئيس مكتب رعاية المصالح الإيرانية فى مصر، السفير مجتبى أماني، مقرا لإقامته، وشهد الحفل أيضا محاولة أحد المصريين الهجوم على نجاد قبل العشاء بقليل, وهى محاولة الاعتداء الثانية خلال زيارته للقاهرة، وكانت الأولى خلال زيارته حى الحسين فى القاهرة القديمة فى اليوم الأول لزيارته. وتردد وسط الحضور مقولة: «العشاء الأخير للرئيس نجاد»، وفقا لتفسيرات مختلفة، منها أنه آخر عشاء له قبل مغادرته العاصمة المصرية التى غادرها صباح أمس بالفعل، ومنها ما يرجح استمرار جمود علاقات القاهرة وطهران.
ويوحى وجود كثير من السياسيين المصريين فى الصفوف الأولى أمام رئيس إيران، فى حديقة قصر السفير أماني، بأن كل شيء على ما يرام، بينما فى الحقيقة الأمر ليس كذلك. لقد طلبوا من الرئيس اتخاذ موقف محدد من المذابح الجارية فى سوريا والعراق وموقف محدد من تدخل بلاده فى شؤون العرب والسنة، مما اضطر نجاد، فى نهاية المطاف، إلى اللجوء إلى الرد بكلمات عمومية ومجردة بعيدا عن التفاصيل.
وفى وسط هذه الأجواء المرتبكة فى حديقة القصر المحاطة بالأشجار الباسقة، كانت حلقات النقاش بين دبلوماسيين وسياسيين عرب وأجانب لا تعول كثيرا على أهمية زيارة نجاد مصر، لا بالنسبة لعودة العلاقات بين البلدين ولا بالنسبة للقدرة على حل المشكلة السورية ولا طمأنة دول الخليج. ولهذا لاحظ الحضور الكلمات الرنانة التى ألقاها رئيس ديوان رئيس الجمهورية المصرى السفير رفاعة الطهطاوي. وهو رجل يقال عنه إنه «رمانة الميزان» و«ملطف الأجواء» بين الرئاسة التى أظهرت ترحيبا بنجاد، والأزهر الذى واجهه بعاصفة من الانتقادات. ووصف «الطهطاوي» ثورة الخمينى بأنها «فتح جديد للإسلام»، وأطلق على نجاد «الثائر العظيم».
هنا يطير دخان الشواء وتطير رائحة السمك فوق رؤوس العشرات من ممثلى تيارات وأحزاب سياسية ودبلوماسيين، بينما يرتفع من الجانب الآخر صوت أناشيد ثورة الخمينى باللغة الفارسية. وفى الواجهة التى خطب من عليها الرئيس نجاد، وضعت لوحة ضخمة عليها صورة المرشد الراحل الخمينى والمرشد الحالى على خامنئى، وعبارة توحى بأن إيران هى من أيد ثورة يناير التى أطاحت بالرئيس السابق حسنى مبارك يوم 11 فبراير (شباط) 2011. تقول العبارة المنسوبة لنجاد، التى تعود ليوم 4 فبراير 2011: «وأنا باسم الشعب الإيرانى واسم الحكومة الإيرانية، أحيى الشعب المصري، سائلا الله سبحانه وتعالى أن يمن عليكم بالنصر المؤزر الكامل».
وتزامنت زيارة الرئيس نجاد إلى مصر مع الذكرى 34 لقيام ثورة الخمينى فى إيران. وجاء الرئيس نجاد إلى القاهرة بالأساس لحضور قمة المؤتمر الإسلامى التى انعقدت على مستوى قادة وزعماء الدول الإسلامية يومى الأربعاء والخميس الماضيين، وبداية من الساعة الرابعة عصر الخميس، حتى ما بعد الساعة العاشرة ليلا، أمضى نجاد الوقت فى لقاءات بصحافيين وسياسيين مصريين، بينما كان مئات المدعوين من شرائح يبدو أنها منتقاة بعناية يتوافدون على القصر، كتاب، فنانون، أزهريون، إضافة إلى كثير من الشخصيات الإيرانية رجالا ونساء.
والعلاقة بين مصر وإيران مقطوعة منذ عام 1979، وهذه هى المرة الأولى التى يزور فيها رئيس إيرانى مصر منذ أكثر من ثلاثة عقود. وتمكنت وسائل الإعلام الإيرانية، مثل قناة «تى فى برس» و«ميادين» وغيرهما من التقاط صور لتجمعات ولافتات داخل حديقة القصر توحى بأن مصر وإيران أصبحتا جسدا واحدا. وسلط التلفزيون الإيرانى كاميراته على المقرئ المعمم بعمامة الأزهر، الشيخ عبد الفتاح الطاروطى الذى افتتح الحفل بآيات قرآنية من سورة الكوثر، كما سلط كاميراته على رجل هتف من وسط المقاعد قائلا لنجاد: «عليك بالسلاح النووى يا سيادة الرئيس لنحرر القدس من إسرائيل».
وعند خلفية المقاعد، كانت أضواء كاميرات الإعلام تصور أستاذا إيرانيا معمما أيضا هو أبو الحسن نوّاب، رئيس جامعة الأديان والمذاهب التابعة لوزارة العلوم والتكنولوجيا والأبحاث فى إيران، وهو يتحدث مع اثنين من المعممين بعمامة الأزهر، وهما الشيخ على السيسى والشيخ عزت راشد، وهما أيضا من المقرئين فى الإذاعة المصرية. وقال الشيخ راشد: «تلقينا دعوة من إيران لحضور هذا الحفل، ومشاهدة فيلم عن الثورة الإيرانية. هذا كل شىء».
وكان من بين الحضور موسى أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسى لحركة المقاومة الإسلامية «حماس»، والسفير الروسى فى القاهرة سيرجى كيربيشينكو.
وفى هذا التوقيت، ارتفعت من مكبرات الصوت لأول مرة فى القاهرة أناشيد بالفارسية تمجد ثورة الخميني، منها نشيد يقول: «هناك ضوء فى السماء ينزل.. هناك حب من الأرض يصعد.. هناك دعاء يترنم.. وهناك صلاة تتوالى».
ويقول أحد الدبلوماسيين الذى طلب الحديث من دون تسجيل: «الإيرانيون يبحثون عن الأضواء.. لا يمكن حل القضية السورية بالطريقة التى تجرى بها حاليا، لأنه لا توجد جدية فى الأمر. نقول إن إيران تتدخل لصالح نظام الأسد، وأيضا هناك استقطاب من دول أخرى منحازة للمعارضة، لكن ما يجرى حاليا ليس طريقة للحل، المشكلة أكثر تعقيدا، وستستمر لوقت طويل».
وتوجد علاقة قديمة بين الجماعة الحاكمة فى القاهرة وثورة الخميني، لكن نجاد غضب من معاملة الأزهر له، بعد أن وجه انتقادات شديدة لسياسات بلاده تجاه السنة والعرب.
وسألت «الشرق الأوسط» الرئيس نجاد عن مدى تأثير العلاقات التاريخية بين جماعة الإخوان بمصر والثورة الإيرانية على العلاقة بين البلدين بعد انتخاب الرئيس مرسى، فقال: «لن يستطيع أحد نزع عرى المودة بين الشعبين حتى فى ظل وجود من يتربص بهذه العلاقات للنيل منها وللوقيعة بينهما، ونحن نحب مصر ونرغب فى إقامة علاقات قوية واستراتيجية معها»، مشيرا إلى أن العلاقة مع مصر ستكون «وطيدة وواسعة ومزهرة للغاية».
وتابع الرئيس نجاد قائلا إنه ألغى تأشيرات دخول السياح والتجار المصريين لبلاده من جانب واحد، و«يمكن توسيع إلغاء التأشيرة ليشمل العلماء والجامعيين»، و«الأمر كذلك فى التعاون التقنى والعلمى والتكنولوجى مع مصر». وقال الرئيس الإيرانى ردا على تصريحات الأزهر بعد الاجتماع الذى جرى بينه وبين شيخ الأزهر، التى حملت انتقادات لموقف إيران تجاه السنة هناك، والموقف من الخليج: «بالنسبة للاجتماع فى الأزهر.. توجهنا إلى هناك لتحقيق التضامن مع إخوتنا، وتمت مناقشة مواضيع جيدة. ونوقشت الأمور الدولية المهمة، وتسامى أبناء البشرية، وطرح المعارف الإسلامية فيما بيننا». ثم قال بعد ذلك: «ومن البديهى فى إيران ومصر أن بعض المسائل أو الأمور قد تطرح من ذوى الفكر الضيق. نحن نعتقد أنه يجب أن نتفق على أهداف كبيرة لتحقيق الوحدة والتضامن. على سبيل المثال: إقرار العدالة والتوحيد والسلام والأخوة على مستوى العالم، كإزالة التمييز والتحكم بالقوة والاحتلال والاعتداء، لكن الرؤية الضيقة تثير الخلافات. والشياطين يرغبون فى أن ينشغل المؤمنون والموحدون بمسائل صغيرة وضيقة».
وتابع الرئيس الإيرانى قائلا عن الموقف المحرج الذى تعرض له بسبب انتقادات الأزهر لسياسات بلاده: «مشتركاتنا مبادئ، وهى أمور سياسية.. فى كل أسرة أيضا يوجد خلافات للأذواق ووجهات النظر. لا يمكن أن تجد شخصين يتشابهان أو يفكران بنمط واحد، وكذلك الأمر لدى جميع الأساتذة وطلاب الأزهر»، وأضاف: «لن نقع أسرى أو ألعوبة فى يد الأعداء».
ومن المعروف أن أحزابا وحركات سلفية أعلنت منذ البداية رفضها لزيارة الرئيس نجاد لمصر، ورفضت أيضا المشاركة فى لقاء نجاد أو فى احتفال السفارة بذكرى الثورة الإيرانية.
وتحدث نجاد عن رفض بلاده التفاوض مع الجانب الأمريكى بشأن الملف النووى الإيراني، قائلا إن طهران ترفض التفاوض تحت الضغوط، وعلى الجانب الأمريكى أن يغير أسلوبه المبنى على التهديد. وقال نجاد بالنص: «إذا جاء أحد رافعا هراوة ليجعلك تجلس معه للحوار، فهل توافق؟! إن الأمر يكون طبيعيا لو كانت عملية الحوار تستند على الاحترام. إذا صححوا أسلوب التعامل والحديث سوف تكون الأمور بخير. إذا احترموا العدالة سنقبل منهم وجهات نظرهم».
وعلى الرغم من قوله إن بلاده لا تتدخل فى شؤون البحرين، فإنه قال إنه يدعو حكومة البحرين لاحترام إرادة الشعب. وأضاف: «الحرية والعدالة والاحترام حق لكل الشعوب، ومن حق هذه الشعوب انتخاب حكوماتها، والبحرين لا تستثنى من هذا». واستدرك قائلا: «ليس لنا أى تدخل فى قضايا البحرين، ولكن نشير ونصر على أن الحكومة يجب أن تحترم حقوق الشعب البحريني».
فى مدخل القصر أو منزل السفير مجتبى أماني، حيث دخل الرئيس نجاد، تم وضع عشرات النسخ من كتاب يحمل اسم «إيران فى عيون مصرية»، ويتحدث فى صفحته رقم 155: «الإخوان المسلمون جماعة مصرية لا تحمل موقفا سلبيا أو عدائيا تجاه العقائد والأفكار الشيعية»، ويشير الكتاب الذى يوزع على الضيوف مجانا إلى أن «موقف (الإخوان) والحركة الشيعية إزاء القومية أحدث تقاربا بين (الإخوان) وإيران، فكلتا الحركتين اتخذت موقفا سلبيا من الاتجاهات القومية، فـ(الإخوان) اعتبروا أن القومية العربية هى سبب ضياع الخلافة الإسلامية وضياع فلسطين».
وبعد قليل، بدأ طاقم الخدمة القائم على مراسم العشاء القادم من مطعم لفندق مجاور توزيع المرطبات على الضيوف، فى انتظار انتهاء لقاء نجاد مع السياسيين المصريين فى الطابق الثانى من القصر الذى كان محاطا بحراسة من الجيش والشرطة وغيرهما. ومن الخارج كانت السيارات تمرق عبر شارع صلاح سالم الشهير، وفى الجانب الآخر من الشارع توجد مقرات حكومية وأمنية مصرية عديدة. وفى الداخل، أى فى خلفية الحديقة، علق عدد من الحرس الإيرانيين على عجل لافتة عليها صورتا نجاد ومرسي، كتب عليها كلمات ترحيب بنجاد فى مصر. ولم تكن هناك أى لافتات عن مثل هذا الترحيب فى الشوارع المصرية، وهو أمر يعكس إلى أى حد كانت زيارة نجاد تشبه «الزيارة المعلبة»، وفقا لتوصيف أحد الدبلوماسيين الذين حضروا عشاء الرئيس الإيرانى.
وحضر اللقاء المغلق مع الرئيس نجاد مجموعة سياسيين، بعضهم من جبهة الإنقاذ المعارضة، وبعضهم من جماعة الإخوان الحاكمة، إضافة إلى ممثل الرئاسة المصرية السفير الطهطاوى.
ولم يسمح للصحافيين بحضور هذا اللقاء، لكن مصادر قالت إنه تطرق إلى سبل عودة العلاقات الطبيعية بين مصر وإيران، إلا أن بعض السياسيين تحدث بطريقة عاطفية عن حاجة الأمة الإسلامية إلى التكاتف، وانحرف الحديث بطريقة لم تلقَ ارتياحا لدى نجاد، من قبيل أن المطلوب ليس استعادة العلاقات مع مصر فقط، ولكن حل المشكلات العالقة بين إيران والدول العربية، والعمل على وقف نزف الدم فى سوريا. كما تناول سياسيون آخرون مسألة «التدخل الإيرانى فى شؤون العراق».
وفى المقابل، كانت ردود الرئيس الإيرانى ردودا عامة عن الرغبة فى إقامة العدل ونصرة الشعوب المستضعفة. كما استخدم نجاد كثيرا من التعبيرات المجردة عن العلاقة بين المخلوق على الأرض والخالق فى السماء، والحكمة من وجود الإنسان أصلا. ولم تكن هناك إجابات محددة عما يمكن أن تفعله إيران، وما يمكن أن تتخذه من سياسات تزيل مخاوف غالبية العرب. وكان من بين «أقواله العمومية» كما وصفها أحد المشاركين فى اللقاء، أن بلاده سوف تسهم فى حل المشكلات سواء فى الخليج أو فى سوريا أو غيرها، دون أو يوضح متى وكيف.
لم يكن أحد يتوقع أن يتعرض الرئيس نجاد لمحاولة الاعتداء وسط حديقة القصر، بسبب الإجراءات الأمنية المشددة. حدث هذا بشكل مفاجئ. أولا خرج الرئيس نجاد من لقائه بالسياسيين المصريين بالطابق الثانى من المبنى، وتقدم نحو حديقة القصر وهو لا يكاد يرى من كثرة المصورين الصحافيين والتلفزيونيين، بينما كان 7 من الحرس يحيطون به، حتى ظهر من جانب الحديقة التى كان فيها نحو 24 كرسيا بالطول ونحو 23 كرسيا بالعرض، يجلس عليها أكثر من 500 من الضيوف.. وأخذ يسلم على الصف الأول الذى كان يجلس فيه نائب مرسى وعدد من قادة الأحزاب المصرية والشخصيات الإيرانية، بمن فيهم مستشار نجاد نفسه، أحمد الموسوي.
وحين وصل الرئيس نجاد إلى منتصف الصف الأول ارتفع صوت بالشتائم، وقفز صاحبه من فوق الصف الثانى من المقاعد محاولا فتح الطريق لنفسه للوصول إلى الرئيس نجاد، لكن 5 من الحرس اندفعوا من فوق المقاعد الخلفية ومن بين الكاميرات، وهجموا على الشخص الذى كان يحاول التعدى على الرئيس الإيراني، الذى كان حتى تلك اللحظة يواصل الصياح باتجاه الرئيس قائلا: «اخرجوا يا سفاحين من بلدنا».
وقبل أن يكمل، وضع أحد الحراس يده على فم الشاب، بينما شل اثنان آخران حركته بإمساك يديه من الخلف ودفعه من بين صف المقاعد إلى الخارج، وخلال ذلك تمكن من إفلات فمه والهتاف مجددا ضد الرئيس السورى بشار الأسد وسياسات إيران المساندة له، وأخذ يقول بعبارات خاطفة لكنها واضحة «الموت للسفاح بشار الأسد.. الموت لنجاد»، وسط اضطراب الحضور وتشتتهم، على العكس من الرئيس نجاد الذى استقبل الواقعة دون أن يهتز أو يتراجع أو يتوقف عن السلام باليد على ضيوف الصف الأول. وفى تلك الأثناء كان عدد من الحرس الإيرانيين والمصريين قد سلموا الشاب الذى لم تُعرّف هويته إلا بأنه مصري، حيث تم تسليمه إلى رجال الأمن المصرى خارج المبنى.
وفور حدوث الواقعة اضطر السفير أمانى للإمساك بمكبر الصوت وافتتاح الحفل بعزف النشيد الوطنى الإيرانى والنشيد الوطنى المصري.
وقال الطهطاوى رئيس ديوان رئيس الجمهورية، موجها حديثه للرئيس الإيراني: «نرحب بكم باعتباركم ممثلا لدولة عريقة ذات تاريخ ضارب كانت دخولها فى الإسلام فتحا عظيما». وعدد الطهطاوى أسماء بعض العلماء المسلمين القدامى مثل ابن سينا والخوارزمى والزمخشرى، وأضاف: «وكان قيام الإمام الخمينى رضوان الله عليه بثورته الإسلامية فتحا جديدا؛ بأنه أعلن للعالم أن عهدا جديدا قد طلع فجره، وأن الإسلام عائد ليحكم، وأن الاستكبار لا مكان له فى الأرض.. إننا نرحب بالرئيس محمود أحمدى نجاد، لأنه يمثل دولة مسلمة شقيقة لم يعرف تاريخها عدوانا.. إيران لم تعتدِ على أحد».
وتابع قائلا إن مصر وإيران «لا تصبران على ضيم ولا تقبلان ذلا، وهما مقبرة لكل غازٍ ولكل معتد. نحن نقول إن زيارة الرئيس الكبير والثائر العظيم الدكتور محمود أحمدى نجاد لنا ستكون بإذن الله إيذانا بعهد جديد، ونحن نرجو أن تنصر مصر إيران وأن تنصر إيران مصر، كما ينصر الشقيقُ الشقيقَ».
وقال الطهطاوى أيضا: «لا بد إذا اجتمع المسلمون واجتمع العرب أن تكون قضية القدس الشريف فى مقدمة قضاياهم، والقدس لن تعود بالفرقة، ولن تعود بالتناحر، ولكن ستعود بالوحدة والتعاون بين دول العالم الإسلامى وفى مقدمتها الدول الكبرى مثل إيران ومصر»، وغيرهما.
وأضاف الطهطاوي: «نحن نحبكم وأنتم تحبوننا.. ونحن نريد أن نؤسس العلاقات الإيرانية المصرية على أساس سليم راسخ، حتى تصبح كالشجرة المباركة أصلها فى الأرض وفرعها فى السماء ونفعها للعرب والمسلمين جميعا».



المصدر اليوم السابع

========
اقرأ أيضا :
* بالفيديو.. معز مسعود فى مؤتمر أحباب الله بكندا: المتطرفون يغتابون الناس على التليفزيون ويستغلون الدين وهذا طريق الإلحاد.. هؤلاء يظنون أنفسهم على هدى.. والشيطان يفضل مدخل التطرف على الكفر
أسلحه المرأه .. لا طاقه لنا بها الا بالدعاء .. فكن حذر
سلامة منهج الإستدلال عند السلف وفساد منهج المخالفين
كيف تكسبين حب الآخرين في دقيقة واحدة؟
الضعف الجنسى إنذار مبكر لحدوث أزمات قلبية
سلامة منهج الإستدلال عند السلف وفساد منهج المخالفين
هل يمكن علاج سرطان الثدي خلال الحمل؟
الشهر الثامن…تمارين أكثر حذراً
نورهان تسأل التركي عدنان ديراني “مين يا حبيبي” في الفالنتاين
تيفاني تحتفل بالسنة الصينية الجديدة بعقد Snake لإلسا بيريتي
جمبري بالثوم والليمون
كيف تحارب الجوع بإقل الأطعمة لتحارب زيادة الوزن ؟
ممدوح حمزة لـ"لقائد أمن الاتحادية": "في واحد هربان من السجن وقاعد جوّه.. عايزين نخرجه ونمشيه"
خبراء الموضة يختارون أسوأ أربعة أزياء فى " SAG Awards 2013"
4 نصائح للهروب من نكد عودة الزوج للمنزل
"اتغدي معانا".. دجاج بالمشمش مع اللسان عصفور
7بنات"ثانوي" يكسرن حاجز الخوف ويؤسسون أول«بينك بلوك» حريمي
عشرات النساء غير المسلمات يرتدين الحجاب "ليوم واحد" دعما للتسامح الديني
ضحكة طفلك ليست بريئة في كل الأحوال
ما المشروبات والزيوت التى تذيب الدهون؟
«الأفوكادو».. ثمرة الجمال
ماجدة الصباحي تكون أرشيفا للسينما المصرية بمتحف على نفقتها
الطبيب الشرعى: «الجندى» مات فى حادث سيارة.. ومصادر أمنية: تعرّض للتعذيب
«شفيق» يتوعّد بفضح علاقة «الإخوان» مع نظام مبارك «صوتًا وصورة»
«شفيق» يتوعّد بفضح علاقة «الإخوان» مع نظام مبارك «صوتًا وصورة»
تقرير سيادى يهز كرسى وزير الداخلية.. و«نجيب» أبرز المرشحين
إينى» تعلن كشفا نفطيا جديدا فى الصحراء الغربية
تقرير سيادى يهز كرسى وزير الداخلية.. و«نجيب» أبرز المرشحين
«الوطن» تكشف كواليس الجلسة العاصفة بين «مرسى» و«العسكرى»

دليلك المفيد في تصنيع الشامبو بالبيت
أسلحه المرأه .. لا طاقه لنا بها الا بالدعاء .. فكن حذر
40% نسبة الزيادة فى كميات الأكل عند تغير الحالة المزاجية للأسوأ
* إبراهيم عيسى لـ"اليوم السابع": خيرت الشاطر يحكم مصر.. ومرسى فقد شرعيته السياسية والدستورية والقانونية.. وقنديل مجرد "محلّل" زى عادل إمام فى فيلم "زوج
فورين بوليسى: الإدارة الأمريكية لا تريد شيئاً أكثر من سحق الإخوان فى انتخابات ثانية.. وربما تكون هذه الرؤية الإستراتيجية لأوباما.. وواشنطن محقة فى تمسكها بسياسة ترك التغيير الداخلى للمصريين
بعد ''دوللي شاهين''.. شعب ''تويتر'': ''مليونية مليونية..عايزين نانسي المرة الجاية''
* بالفيديو.. شفيق يقدم التعازى لشعب مصر فى ضحايا الاحتجاجات.. ويؤكد: نظام الحكم لا يدرك قيمة مدن القناة.. ويسعى لهدم الدولة لحساب مصالحه الخاصة.. والرهان على الشعب فى حماية البلد من عبث الحاكم
* ردًا على ما نشره مصراوي.. الحرية والعدالة بالبحر الأحمر يصدر بيانًا عن حفل دوللي شاهين
* ردا على حظر التجوال.. شباب السويس يعلنون تنظيم مظاهرات يومية تبدأ من الساعة 9 مساء
* ''البلكي''.. وجه ''القصاص'' الحزين !
* رغد صدام حسين تدعو إلى دعم "الهبة الشريفة" بالعراق "بدون تجريح"
* مديرية أمن السويس تكشف التفاصيل الكاملة لأحداث يومي 25 و26 يناير
* إبراهيم عيسى: مرسي حوّل كلمة مبارك "خليهم يتسلوا" إلى "خليهم يتشلوا"
يحتجزان طفلتهما في قفص للذهاب للسينما
5 خطوات بسيطة تجعل ملابسك تناسب فترة الحمل
دراسة: الطفل الأمريكي سيعيش حياة قصيرة بالمقارنة بآبائه
البدينات ومريضات السكر بحاجة لنوعية تمارين رياضية مختلفة عن الرجال
اتغدي معانا".. لحم مشوي بالمستردة والعسل
قائمة أطعمة للتخلص من الكرش
دليلك المفيد في تصنيع الشامبو بالبيت
ارتفاع أرباح روش إلى 10.60 مليار دولار العام الماضى
الجنيه يستقر أمام الدولار.. ويتراجع لأدنى مستوياته مقابل اليورو والاسترليني
ميناء سفاجا يستقبل 63 ألف طن قمح فرنسى و1988 سائحًا من «إيلات»
زير الزراعة: القمة الإفريقية ركزت على التكامل الاقتصادي والتجاري بالقارة
* بشرتُكِ قبل الزفاف.. 5 خطوات تعزِّز جمالكِ!
* الجزيرة :«بلاك بلوك».. تنظيم جديد بمصر يحركه ضابط موساد من صحراء النقب
* وزير الداخلية لرجاله: ستواجهون أساليب عنف ممنهجة ونحتسب ضحايانا شهداء
«الرئاسة» ترفع الحراسة عن ضريح عبدالناصر.. و«عبدالحكيم»: لم أتخيل أن رفع صوره فى المظاهرات ستوجعهم
المتحدث العسكري ينفي شائعات نقل مقتنيات ضريح عبد الناصر
* هل تعرف ما هى الفاكهة المحرمة ومع ذلك نأكلها ؟
أسئلة محرجة للسيدات.. نجيب عليها
40% نسبة الزيادة فى كميات الأكل عند تغير الحالة المزاجية للأسوأ
* البصل.. نصيحة جدتي في علاج التهاب الجيوب الأنفية
* تشكيلة ربيع/صيف من “دوموند” تجمع ألوان وموديلات زاهية جريئة لا تقاوم
* عيد الحب: أناقة وجمال بالأحمر مع Burberry من الوشاح إلى الحقيبة
تخيل !! طعام خطير ، أكتشف قائمة أخطر الأطعمة في العالم
الضغط النفسي سبب الكز على الأسنان
كيف تتعاملين مع أخوكِ المزعج ؟
الحب عبر الانترنت .. خلف الشاشة تكمن الأوهام
9 طرق للتخلص من قضم الأظافر
ثقتك بنفسك سر من أسرار جمالك
* الشعر المجعّد بين ميريام فارس وصولانج نويلز: من الأجرأ؟
* جنيفير لوبيز: مسافرة أنيقة!
* صبا مبارك أول سفيرة عربية لعلامة سانت أونوريه
اليابان خففت معايير السلامة قبل تدشين الطائرة بوينج 787
* التراس اسمعلاوي ينظم دورة كروية إحتجاجا علي حظر التجوال
* مصادر: مصر تواجه أزمة فى النقد الأجنبى لاستيراد السولار والبنزين
* ضبط 15 طن بانجو بعد تهريبها من مديرية الزراعة بالسويس
* رئيس كوريا الجنوبية لى ميونج باك
* رئيس نابولي: فريقي في قوة يوفينتوس المتراجع !
* رومانسية الوقت تقدمها لك وله ساعات “فيليب شتاين” في عيد الحب
* مجموعة مميزة من الأحذية والإكسسوارات من Dumond في عيد الحب
* ستيلا مكارتنى تطلق خط ازياء جديد للاطفال
* أفكار لماكياج عملي يناسب الملابس الكاجول
* ماذا في حقيبة شهر العسل؟
* هوندا Gear .. ثورة فى مفهوم السيارات الاختبارية
* خففي من ضغط أشهر الحمل الأخيرة بالرياضة!! ... اضغط هنا
* ديفيد بيكهام صاحب أفضل تسريحة شعر للرجال
* من مكرم محمد أحمد إلي محمد مرسي ... حاول أن تتعلم من أخطاء مبارك
بالصور .. لقطات لأهم أحداث العالم في 2012
* مؤسس هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر فى مصر لـ«الوطن»: سنقاتل من أجل أن تُحكَم مصر بالشريعة الإسلامية
* معظم الناس إذا سألته:: لماذا تقرأ القرآن ؟
* مفتى الجمهورية: أدعو للاستفادة من تجربة النبى في فتح مكة عندما استعان بالجيش والشرطة في مهام تبادلية
* قصـــة صعــود السـادات - مذكرات إريك رولو أشهر- 5‏
هيفاء وهبى : مذيع "الناس" السلفى بيموت فى مشاهدتى .. وسأقاضيه
** للقوارير فقط‏ :‏ حكم حرمان المرأة من ميراثها الشرعي‏!‏
* داعية: يجب التأسى بالرسول فى الدعوة لله بالكلمة الطيبة
* ألم تسأل نفسك يوما ما هي سر الخطوط التي في الكف ؟؟
* خالد صلاح يكتب .. وهم اسمه «إسقاط النظام السياسى الإسلامى بالقوة»
* معضلة أحمد شفيق مرة أخرى.. الرقم الصعب!
* رئيس «الشورى» يحيل ملف أحداث بورسعيد والسويس للجنتي «الأمن القومي» و«التشريع»
* مني سيف : حملة اعتقالات عشوائية للنشطاء والصحفيين بدأت من الأمس
عمرو عبد الجليل يخوض السباق الرمضانى المقبل بـ"النفق"
محمد رحل محمد العزبى وانطفأت "عيون بهية"
رانيا يوسف تقاضى حسنى صالح بسبب فنانة مغمورة وتتبرأ من الفيلم
"القمة الاسلامية" : لايمكن أن يفشل مليار مسلم فى تكوين جبهة لحمايتهم
"قناة الحافظ": "المرأة" هى سبب التحرش فى التحرير لنزولها بملابس خليعة
* مصر للتجارة العالمية" تنفى زيادة أسعار إطارات "هانكوك" فى السوق
كويكب "الشر الفرعونى" يزور الأرض وقد يحدث انفجار 100 ألف قنبلة نووية
* لجنة الكرة تحسم اليوم مصير عرض هال سيتى للجوكر وجدو
* جيمس وات: قرض صندوق النقد "مشروب الطاقة" لمصر
* كوت ديفوار تذيق تونس مراراة الخسارة بثلاثية نظيفة
* والدة أصغر شهداء الأهلي توجه رسالة للأولترا بعد الحكم في قضية بورسعيد
* نمو أرباح الشركات الصناعية بالصين 17.3% فى ديسمبر
* الإقتصاد البريطاني يسجل إنكماشا خلال الربع الأخير من 2012
* مجلس المفروشات يطالب بإلغاء رسوم الحماية على الغزول المستوردة
* البرادعي: بعد 4 سنوات سيكون "الدستور" هو حزب الأغلبية في مصر
* تأكيد مقتل رهينة نرويجى مفقود فى الهجوم على منشأة نفطية بالجزائر
* "الزوجة الثانية" يبحث عن سعاد حسنى.. وعلا غانم فى دور سناء جميل
* حورية فرغلي: نجاح "المنتقم" ساهم في نجومية الفنانين الشباب
* عمرو يوسف : عمرو الزينى ارهقنى نفسيا
* برادلي: كل شيء في مصر معقد .. وهناك شعور بخيبة الأمل
دينا فؤاد تؤدي دور ''السندريلا'' في مسلسل ''الزوجة الثانية''
* شريف عرفة: "الجزيرة 2" سيناقش التطورات التى تحدث بالشارع المصرى
* ريم البارودي تروى قصة حبها لـ (هيصة )
* دوللي شاهين تُحيي حفلاً برعاية ''الحرية والعدالة''.. والحزب: الداعي لها أحد الرعاة الآخرين
* حسان: أحداث العنف مخطط "خبيث".. ويؤكد: والله لن تسقط مصر
* البلتاجى يطالب الرئيس مرسي بإعلان حالة الطوارئ
* عادل إمام: «العراب» عمل كوميدي يروي هموم المواطن المصري
* جومانة مراد لا تعرف مؤلف ومخرج مسلسلها
* صداقة الأزواج‏..‏ حماية لهم في الكبر
* تخلصي من القشرة نهائياً بمكونات طبيعية من منزلك
* صاحبات الشعر الجاف.. باللبن عالجي شعرك قبل الزفاف
* لصاحبة العيون البنية مكياجك أحلى
* «قصر البارون» أول فيلم رعب مصري بتقنية «3D»
* مستخدمو فيس بوك وتويتر يطالبون الإخوان بتنظيم حفل لنانسي عجرم
استطلاع : البريطانيين يختارون الخروج من الاتحاد الأوروبي
* كوكيز الشوكولاتة
بعد الحمل.. كيف تهزمين السمنة وتستعيدين رشاقتكِ
"جذور".. مدرسة تعيد للموضة المصرية نكهة التاريخ
* كلينتون فى آخر لقاء لها مع شباب العالم كوزيرة للخارجية:أريد تعويض 10 أعوام من حرمانى من النوم..وأستعد لكتابة مذكراتى.. وبنغازى"ندمى" الأكبر..ومنح المرأة حقوقها فى الشرق الأوسط أبرز ما فشلت فى تحقيقه
أجراس الخطر تدق من جديد في المجمع العلمى
متي تبدأ المسئولية الجنائية للطفل ؟
مقاتلات الأسد تقصف جنوب دمشق واشتباكات فى محيط مخيم اليرموك
استقالة 150 عضوا بـ"النور"
الجنايات تقضى ببراءة جميع المتهمين بقتل المتظاهرين بالشرقية
متى إذن تعلن الطوارئ؟
إليسا ووائل كفوري وكارول سماحة والجسمي أعضاء تحكيم XFactor
مصطفى بكرى يكتب: بعد مرور عامين على الثورة.. لا يزال السؤال مطروحاً كيف استطاع الإخوان خداع الجميع؟
"فوازير هنيدي" في رمضان 2013
روبى فى فندق الحسين بسبب "بدون ذكر أسماء"
أنجيلينا جولي حامل بطفلها «السابع»
تقنية جديدة لحماية السيارات من الانقلاب عند انفجار الإطارات
طارق حبيب: "الحوار الوطنى" بدون شباب الثورة "زى قلته"
عاصي وشيرين يضمّا مراد وفريد الى “موازين” فهل ينجحا؟
ريهام حلمى: لم أعرف أن مهرجان الغردقة السياحى برعاية "الحرية والعدالة" غير بعد انتهائه
"الداخلية" تسلح قواتها بأسلحة ثقيلة ورصاص مطاطي لحماية المنشآت في "جمعة الخلاص"
إجراءات أمنية غير مسبوقة لتأمين صلاة "مرسي" في "الفاروق".. وخطيب المسجد: أزمتنا أخلاقية وليست سياسية
أحمد حسن ونجل سيد متولي يطرحان مبادرة للصلح بين جماهير الأهلي والمصري
جمعة الخلاص تنتهي بمشهد دموي جديد علي أبواب الاتحادية ...المتظاهرون يرفضون مبادرات الخروج من الأزمة ويعقدون محاكمة رمزية للنظام
رقم قياسى لأول عجز تجارى تسجله اليابان مع أوروبا
رغم سخونة الأحداث السياسية.. الدورى يعود بعد غياب.. طقس اليوم البارد يلهب مباراتى الأهلى والمحلة والزمالك والاتحاد.. برادلى يشاهد ضربة البداية.. والجبلاية تطالب الفضائيات بسداد 25% من نسبة البث
الجباس: قانون حرية تداول المعلومات سينهض بالصناعة
مجلس الشيوخ الأمريكي يقر إجراء يسمح للحكومة بمواصلة الاقتراض مؤقتا
محاكمة الممثل الهندي «سلمان خان» بتهمة القتل
«لينكولن» يحصد نصيب الأسد فى ترشيحات الأوسكار
أجمل حديقة في العالم تدخل موسوعة جينيس مرتين ” العين براديس ” في أبو ظبي
أردوغان يقول تركيا قد تلغي بعض عمليات الخصخصة
كلينتون تعلن عن شراكات أمريكية جديدة بين القطاعين العام والخاص
وزير الزراعة السوداني: السياسة قطعت العلاقة بين القاهرة والخرطوم
السجن المشدد للعادلى واللواء حسن عبد الحميد 3 سنوات فى "سخرة المجندين"
سويسرا تقرر إصدار قانون يعيد لمصر 700 مليون فرنك من الأموال المهربة
«جنح الدقي» تستأنف محاكمة عصام سلطان بتهمة سب «الزند»
بعد طلب الإمام منه الكلمة ...الرئيس‏:‏ لا أريد أن أثقل علي المصلين فالكلام ينسي بعضه بعضا
لاميتا في "قصة حب"
ليلى علوي تحدد موقفها من المنافسة في دراما رمضان منتصف فبراير المقبل
الإخوان:لن ننزل للاتحادية وتجمعنا أمام المساجد لمتابعة الأمور الداخلية
الحكومة تتفاوض لتصدير سكر بنى لتوفير سيولة دولارية
تيفاني تحتفل بالسنة الصينية الجديدة بعقد Snake لإلسا بيريتي
الصفير يساعد الطفل على استخدام النونية فى سن مبكرة والتخلى عن الحفاضات
"المركزى": الدولار بـ675 قرشًا.. والدينار الكويتى يقفز لـ24 جنيهًا
أسوأ تسريحات النجمات هذا الشهر: عندما يخطئ المشط والمقص
اصنعي في المنزل زيت طبيعي للشعر
الزمالك يفوز على الاتحاد السكندرى بهدفين نظيفين في الدوري الممتاز
بالفيديو.. الأهلى يهزم المحلة بهدف فى افتتاح دورى الشهداء
إبراهيم : جلسة طولان حسمت انتقالى للحرس 3 مواسم
أبو تريكة يرتدى قميص "72" مع بنى ياس تخليداً لشهداء بورسعيد
كوت ديفوار تصطدم بنيجيريا في شبه نهائي مبكر
اندلاع مظاهرات الفجر فى المحافظات ومطاردات مفتوحة مع «الأمن» فى الشوارع
«مصر الثورة» يندد بتصريحات «قنديل».. ويطالب بمحاكمته على جرائم قتل المتظاهرين
مصادر: «الإنقاذ» تدرس المطالبة بسقوط شرعية «مرسى» ونقل السلطة لـ«رئيس الدستورية»
«الإرشاد» يدعو «القوى السياسية» إلى «مائدة المفاوضات» برعاية «الرئاسة» دون شروط
قيادات "النور" تبحث استعدادات الحزب لانتخابات مجلس النواب
قضاة وقانونيون: تعليمات «مرسى» لـ«الداخلية» باستخدام القوة «تحريض مع سبق الإصرار»
الهلباوي: كان يجب تقنين "الجماعة" بعد الثورة.. وحوارات الرئاسة للأهل والعشيرة والأحبة
بالفيديو| علاء الأسوانى: «مرسى» يقتل المصريين الآن.. وشرعيته سقطت منذ إصداره الإعلان الدستورى
"الدستورية العليا" تقرر عدم قبول دعوى ختان الإناث
الداخلية تنفى مسئولية الأمن المركزي عن خلع ملابس ''حمادة''
حكومة المالكي تهدد باعتقال القرضاوي حال دخوله العراق
بالصور.. "Argo" لبن أفليك يفوز بجائزة "the Director'sGuild Awards"
أنغام تغني من ألحان ماجد المهندس في عيد الحب
احذري .. الموبايل يضعف وظائف المخ للطفل
"تويتر" تقدم خدمة اشتراك "تويتش تيربو" الخالية من الإعلانات
دراسة بريطانية : علي الأم رعاية طفلها المبتسر كانثي حيوان "الكانجارو"
لأول مرة.. التحقيق فى هروب سجناء وادي النطرون خلال الثورة
الطيب يطالب نجاد باستصدار فتاوى تحرم سب السيدة عائشة والصحابة
"ماركا" الإسبانية تسخر من هدف "أمير توفيق" الكوميدى
مهدى عاكف: الحديث عن إسقاط مرسى «شغل عيال».. ومن يطالب الآن بتعديل الدستور «حمار»لا يفهم
منتخب نسور نيجيريا تستعد لالتهام مالى فى نصف نهائى أمم أفريقيا
زلزال بقوة 8 درجات يدمر قرى في جزر سليمان ويولد تسونامي
الصين واليابان بوابة "هروب" شيكابالا من "جحيم" الوصل
في الرجيم .. الفشار بديل الشيكولاتة
ما هو الحمل العنقودي ؟
سعيد صالح: العنف "إهانة" للمصريين والإخوان لن يستمروا فى الحكم
الإسماعيلي يتوجه إلى الجزائر السبت لملاقاة شباب بلوزداد في دوري أبطال العرب
إمام «الحسين»: لا علم لي بموضوع الاعتداء على الرئيس الإيراني أمام المسجد
تمساح يطير إلى عمان للحاق بمواجهة النصر
بنى ياس: أبوتريكة "مفتاح" فوز السماوى على العين
أخطاء الدفاع تتسبب في هزيمة مصر أمام تشيلي بهدفين مقابل هدف
وصول31 مليونا و402 ألف دولار لبنكي الأهلي والقاهرة من الخارج
بالفيديو.. حركات ثورية تنظم مظاهرة أمام محافظة الجيزة للتنديد بممارسات "الداخلية" وحكم الإخوان.. المتظاهرون يقطعون شارع الهرم من الاتجاهين.. وقيادات الداخلية تطالب المتجمهرين بالالتزام بالسلمية
« تواضروس الثانى» يقود أكبر حركة تغيير بالكنيسة
سلطة مكرونة القلوب والحبق
طرق مختلفة للستيك المشوي لعيد الحب
فطيرة الشكيولاته بالتوفو و التوت لعيد الحب
أصابع التوست بالشوكولا .. وجبة لذيذة لطفلك
اخطفي زوجك بمائدة تحرمه من الملل
"الاتصالات" توقع بروتوكول تعاون لتطوير البنية التكنولوجية لوزارة الشباب
شكري بلعيد.. مناضل من أقصى اليسار ومعارض شرس للإسلاميين في تونس
محافظات مصر تخرج لرد الكرامة.. 38 حزبا وحركة سياسية تطالب بالثأر لأرواح الشهداء واستعادة أهداف الثورة.. مسيرات من المساجد للتظاهر أمام دواوين المحافظات.. ومتظاهرو الشرقية يتجمعون أمام منزل الرئيس
قبل ساعات من جمعة الكرامة.. منصة التحرير ترفع أعلامًا سوداء.. واللافتات المناهضة للإخوان تعلو سماء الميدان.. وسميراميس يستعين بـ"البودى جاردات" لتأمينه.. وتكثيف أمنى أمام الاتحادية قبل زحف البلاك بلوك
 

بالفيديو.. حركات ثورية تنظم مظاهرة أمام محافظة الجيزة للتنديد بممارسات "الداخلية" وحكم الإخوان.. المتظاهرون يقطعون شارع الهرم من الاتجاهين.. وقيادات الداخلية تطالب المتجمهرين بالالتزام بالسلمية
 

سبع لقاءات "ملتهبة" بالدورى الإنجليزى اليوم
اليوفنتوس يحاول "محو" الخروج من الكأس على حساب فيورنتينا
 

"فضيحة أخلاقية" تهز عرش الكرة التونسية.. الطرابلسى "كشف المستور".. والإعلام يكشف تجاوزات اللاعبين.. وذياب يأمر بالتحقيق
ليلة دامية فى محيط الاتحادية.. غازات مسيلة ومولوتوف وخرطوش.. و"البلاك بلوك" فى اشتباكات مع الداخلية.. والحرس الجمهورى يفرق المتظاهرين بالمياه.. والشرطة تفض الاعتصام بالقوة
الحضرى: الاعتزال الدولى ليس "نهائيا"..عودتى للأهلى صعبة فى وجود مجلس حمدى..أتمنى زيارة مبارك وعشنا أفضل أيامنا فى عصره..وغياب الجمهور تسبب فى خروجنا من أمم أفريقيا..وأمتلك عروض برازيلية وسويسرية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق