جعل الله تعالى لكل شئ طريقا، فنقاء القلبية والطهارة الروحية والبدنية طريق للتوحيد، وشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، والطهارة والوضوء والوضاءة والأذان واختيار أفضل الثياب وصلاة النوافل طريقا لأداء فريضة الصلاة، وكثرة العطاء والمنح من قبل الله جل وعلا، وكثرة الأموال حتى تصل إلى النصاب مع صدق النية وفهم مُعطيات الحياة وإدراك أن المال مال الله والعمل على صدقة التطوع طريق لإخراج الزكاة، والسعة والاستطاعة والقوة البدنية والشوق طريق إلى الحج وزيارة بيت الله الحرام أسأل الله تعالى أن يكتب لنا زيارته وأداء المناسك، وأما الطريق إلى رمضان فلا يكون إلا عن طريق عبور بوابتى رجب وشعبان شهر الزرع وشهر سقى الزرع ليكون الطريق مضيئاً لشهر حصاد الزرع، وهوشهر رمضان المعظم، وهذا هوالموضوع الذى سأفصله فى المحاور التالية
أولاً : تمهيد الطريق
ثانياً: إضاءة الطريق
وأخيرا : لذة الاستمتاع بالسير فى طريق رمضان
أولاً : تمهيد الطريق : إن من فضل الله عز وجل أن جعل لنا طريقًا إلى رمضان عبر بوابة رجب وشعبان، فلا يمكن الدخول إلى رمضان إلا عبرها، ومن الصعب أن تحقق كل شىء فى رمضان دون الاستعداد له، لأن من أراد السفر فلا بد أن يأذن بالرحيل وإلا ظل مكانه دون سفر أورحيل. فيجب على من يتمنى الخيرات ويشتاق إلى الطاعات أن يُمهد لها من الآن لاسيما فى النصف الأخير من شعبان ويجب على الزكى الفطن ألا يجد نفسه أمام رمضان وكأنه ظهر فجأة دون أن يظهر له شيء من الاستعداد، فنحن عندما تتفقد فهم الرسول - صلى الله عليه وسلم - لطبيعة المرحلة التى قبل رمضان، فمن المؤكد أن الوضع سيختلف مع رجل فى مثل تفكيره ومنطقه، وهذا تميز يضاف إلى شخصه - صلى الله عليه وسلم - فى كون أعماله دائمًا تتلمس فيها حسن التخطيط والتدبير، إضافة لنوع من التوازن الرائع بين متطلبات الروح والجسد دون أدنى إفراط أو تفريط.
وترى النبى المصطفى – صلى الله عليه وسلم – يعمل على إحياء الوقت المغفول عنه فى شعبان بالطاعة حتى يكون أخفى للعمل، لأن إخفاء النوافل وإسرارها أفضل، لا سيما الصيام فإنه سرّ بين العبد وربه، ولهذا قيل إنه ليس فيه رياء، فعن ابن مسعود - رضى الله عنه - أنه قال: "إذا أصبحتم صيامًا فأصبِحوا مدْهنين".
ولأن العمل الصالح فى أوقات الغفلة أشق على النفوس، ومن أسباب أفضلية الأعمال مشقتها على النفوس، لأن العمل إذا كثر المشاركون فيه سهُل، وإذا كثرت الغفلات شق ذلك على المتيقظين لقوله صلى الله عليه وسلم: "العبادة فى الهرْج كالهجرة إلى" صححه الألبانى فى صحيح الترمذى فنحن الآن بصدد تمهيد الطريق فهل يستطيع كل واحد منا أن يُمهد لنفسه ولأحبائه الطريق إلى شهر الخيرات والطاعات والبركات؟.
ثانياً: إضاءة الطريق:
إن المتأمل فى كون الله الخالق يجد أن كل شىء يتم عن تنظيم وتدريج مسبق ومتقن من بديع السماوات والأرض حتى بدا كل شىء لا يتم فجأة دون تدريج أو مقدمات، فالمطر يسبقه سحاب، والعاصفة تسبقها الرياح، كما أن الليل لا يدخل فجأة على عالم البشر، أما النهار فبرغم حب الناس له فإنه لم ولن يأتى فجأة حتى يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر، وإن يوم القيامة برغم أنه يوم حسم لا مثيل له فإن الله وضع له علامات كبرى تسبقها علامات صغرى ولذا فإن على من يستعد لاستقبال الشهر الكريم أن يضئ طريقه إضاءة معنوية حقيقية بنور كتاب الله تعالى والاطمئنان الكامل بذكر الله قال تعالى (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) والعمل على إزالة الشوائب العالقة فى القلب من جراء الذنوب والخطايا فطالما أن الفرصة سانحة والطريق ممهد لقدوم الضيف الكريم فلابد من أن نعمل على حسن الاستضافة ومظاهر الفرحة بالاستقبال فلا يأتى شىء فجأة سوى الموت وحده دون دافع أو منازع ولله فى كل ذلك شئون وقبل الموت نغتنم الفرصة ونضئ الطريق بل ونضئ القلوب بنور الله تعالى والرجوع إليه والتوبة والإنابة إلى جنابه سبحانه وتعالى (إن الحسنات يُذهبن السيئات) فلنستقبل شهر القرآن بالقرآن واختيار الصحبة والبطانة والرفاق قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يُخالل.
بل وبين الله جل وعلا حال الظالم لنفسه باختيار صديقه ورفيقه فقال جل وعلا حكاية عن هذا الإنسان (يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِى لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلاً) والمراد بفلان: هو كل من كان إماماً فى الضلالة، سواء كانت الضلالة قولية أو عملية أو اعتقادية، فالذى يزين للناس المعاصى هـذا له نصيب من هـذه الآية، الذى يروج للعقائد الفاسدة والأقوال المنحرفة هـٰذا أيضاً له نصيب من هـذه الآية، الذى يصد عن سبيل الله ويدعو الناس إلى الكفر بالله -عز وجل- له نصيب من هـذه الآية.
فقوله: ﴿لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا﴾ تشمل كل من اتصف بهٰذا الوصف؛ وهو الإضلال عن سبيل الله -عز وجل- وتزيين الباطل، ولذلك ذكر وصفه؛ لكن وصفه من جهة العمل فقال: ﴿لَقَدْ أَضَلَّنِى عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي﴾ فكل من أضل عن الذكر -والذكر هنا هو القرآن وما جاء به الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فإنه تصدق عليه هـذه الآية وله منها نصيب فأضئ طريقك واختر من يعينك على إضاءة الطريق.
وأخيرا: لذة الاستمتاع بالسير فى طريق رمضان
إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها، وإن لذة المعصية تذهب ويبقى عقابها فلتنظر أيهما تختار لنفسك ؟!! ففى المشقة لذة ومُتعة قال تعالى (مَا عِنْدَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ).
روى عن الإمام على رضى الله عنه أنه قال:"إذا تلذذتَ فى الإثم.. فإن اللذة تزول.. والإثم يبقى... ولقد سُئِلَ الشيخ على الطنطاوى رحمه الله عن أجمل حكمة قرأها فى حياته فقال: لقد قرأت لأكثر من سبعين عاماً، فما وجدت حكمة أجمل من تلك التى رواها ابن الجوزى رحمه الله فى كتابه "صيد الخاطر" حيث يقول: "إن مشقة الطاعة تفنى ويبقى ثوابها .. وإن لذة المعاصى تفنى ويبقى عقابها"
وإذا تعبتَ فى البر.. فإن التعب يزول.. والبر يبقى.
فاختر طريقك من الآن ..... وجهز نفسك لرمضان
* إمام وخطيب مسجد الجمال بالمنصورة.
المصدر اليوم السابع
=======
أولاً : تمهيد الطريق
ثانياً: إضاءة الطريق
وأخيرا : لذة الاستمتاع بالسير فى طريق رمضان
أولاً : تمهيد الطريق : إن من فضل الله عز وجل أن جعل لنا طريقًا إلى رمضان عبر بوابة رجب وشعبان، فلا يمكن الدخول إلى رمضان إلا عبرها، ومن الصعب أن تحقق كل شىء فى رمضان دون الاستعداد له، لأن من أراد السفر فلا بد أن يأذن بالرحيل وإلا ظل مكانه دون سفر أورحيل. فيجب على من يتمنى الخيرات ويشتاق إلى الطاعات أن يُمهد لها من الآن لاسيما فى النصف الأخير من شعبان ويجب على الزكى الفطن ألا يجد نفسه أمام رمضان وكأنه ظهر فجأة دون أن يظهر له شيء من الاستعداد، فنحن عندما تتفقد فهم الرسول - صلى الله عليه وسلم - لطبيعة المرحلة التى قبل رمضان، فمن المؤكد أن الوضع سيختلف مع رجل فى مثل تفكيره ومنطقه، وهذا تميز يضاف إلى شخصه - صلى الله عليه وسلم - فى كون أعماله دائمًا تتلمس فيها حسن التخطيط والتدبير، إضافة لنوع من التوازن الرائع بين متطلبات الروح والجسد دون أدنى إفراط أو تفريط.
وترى النبى المصطفى – صلى الله عليه وسلم – يعمل على إحياء الوقت المغفول عنه فى شعبان بالطاعة حتى يكون أخفى للعمل، لأن إخفاء النوافل وإسرارها أفضل، لا سيما الصيام فإنه سرّ بين العبد وربه، ولهذا قيل إنه ليس فيه رياء، فعن ابن مسعود - رضى الله عنه - أنه قال: "إذا أصبحتم صيامًا فأصبِحوا مدْهنين".
ولأن العمل الصالح فى أوقات الغفلة أشق على النفوس، ومن أسباب أفضلية الأعمال مشقتها على النفوس، لأن العمل إذا كثر المشاركون فيه سهُل، وإذا كثرت الغفلات شق ذلك على المتيقظين لقوله صلى الله عليه وسلم: "العبادة فى الهرْج كالهجرة إلى" صححه الألبانى فى صحيح الترمذى فنحن الآن بصدد تمهيد الطريق فهل يستطيع كل واحد منا أن يُمهد لنفسه ولأحبائه الطريق إلى شهر الخيرات والطاعات والبركات؟.
ثانياً: إضاءة الطريق:
إن المتأمل فى كون الله الخالق يجد أن كل شىء يتم عن تنظيم وتدريج مسبق ومتقن من بديع السماوات والأرض حتى بدا كل شىء لا يتم فجأة دون تدريج أو مقدمات، فالمطر يسبقه سحاب، والعاصفة تسبقها الرياح، كما أن الليل لا يدخل فجأة على عالم البشر، أما النهار فبرغم حب الناس له فإنه لم ولن يأتى فجأة حتى يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر، وإن يوم القيامة برغم أنه يوم حسم لا مثيل له فإن الله وضع له علامات كبرى تسبقها علامات صغرى ولذا فإن على من يستعد لاستقبال الشهر الكريم أن يضئ طريقه إضاءة معنوية حقيقية بنور كتاب الله تعالى والاطمئنان الكامل بذكر الله قال تعالى (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) والعمل على إزالة الشوائب العالقة فى القلب من جراء الذنوب والخطايا فطالما أن الفرصة سانحة والطريق ممهد لقدوم الضيف الكريم فلابد من أن نعمل على حسن الاستضافة ومظاهر الفرحة بالاستقبال فلا يأتى شىء فجأة سوى الموت وحده دون دافع أو منازع ولله فى كل ذلك شئون وقبل الموت نغتنم الفرصة ونضئ الطريق بل ونضئ القلوب بنور الله تعالى والرجوع إليه والتوبة والإنابة إلى جنابه سبحانه وتعالى (إن الحسنات يُذهبن السيئات) فلنستقبل شهر القرآن بالقرآن واختيار الصحبة والبطانة والرفاق قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يُخالل.
بل وبين الله جل وعلا حال الظالم لنفسه باختيار صديقه ورفيقه فقال جل وعلا حكاية عن هذا الإنسان (يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِى لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلاً) والمراد بفلان: هو كل من كان إماماً فى الضلالة، سواء كانت الضلالة قولية أو عملية أو اعتقادية، فالذى يزين للناس المعاصى هـذا له نصيب من هـذه الآية، الذى يروج للعقائد الفاسدة والأقوال المنحرفة هـٰذا أيضاً له نصيب من هـذه الآية، الذى يصد عن سبيل الله ويدعو الناس إلى الكفر بالله -عز وجل- له نصيب من هـذه الآية.
فقوله: ﴿لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا﴾ تشمل كل من اتصف بهٰذا الوصف؛ وهو الإضلال عن سبيل الله -عز وجل- وتزيين الباطل، ولذلك ذكر وصفه؛ لكن وصفه من جهة العمل فقال: ﴿لَقَدْ أَضَلَّنِى عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي﴾ فكل من أضل عن الذكر -والذكر هنا هو القرآن وما جاء به الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فإنه تصدق عليه هـذه الآية وله منها نصيب فأضئ طريقك واختر من يعينك على إضاءة الطريق.
وأخيرا: لذة الاستمتاع بالسير فى طريق رمضان
إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها، وإن لذة المعصية تذهب ويبقى عقابها فلتنظر أيهما تختار لنفسك ؟!! ففى المشقة لذة ومُتعة قال تعالى (مَا عِنْدَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ).
روى عن الإمام على رضى الله عنه أنه قال:"إذا تلذذتَ فى الإثم.. فإن اللذة تزول.. والإثم يبقى... ولقد سُئِلَ الشيخ على الطنطاوى رحمه الله عن أجمل حكمة قرأها فى حياته فقال: لقد قرأت لأكثر من سبعين عاماً، فما وجدت حكمة أجمل من تلك التى رواها ابن الجوزى رحمه الله فى كتابه "صيد الخاطر" حيث يقول: "إن مشقة الطاعة تفنى ويبقى ثوابها .. وإن لذة المعاصى تفنى ويبقى عقابها"
وإذا تعبتَ فى البر.. فإن التعب يزول.. والبر يبقى.
فاختر طريقك من الآن ..... وجهز نفسك لرمضان
* إمام وخطيب مسجد الجمال بالمنصورة.
المصدر اليوم السابع
=======
اقرأ أيضا
الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة
بالفيديو.. وجدي غنيم: معارضو ''مرسي'' هم أهل النار وأشباه ذكورفن الإستفزاز
جدل في السعودية حول من يدخل الجنة
وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!
لميس الحديدي والنهي عن المنكر !
طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال
وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها
طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم
هل تعلمي!!
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
قفشات
السلفيين
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل
اختيارك حقيبة عملك
الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "
خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة
ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises
كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
روسية تقتل زوجها لرفضه الاستحمام
أكبر تجمع قبلي عربي للشفاعة في عتق رقبة قاتل
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا
دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان
هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء
بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"
رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل
قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس
جمال عبد الحميد ينتهى من " شمس الانصارى" قبل رمضان بـ 48 ساعه
البوم أبو الليف "خليك في النور يا أمور" غدا بالأسواق
أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية
اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك
فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!
افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى
"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع
"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية
دعوى قضائية لوقف مسلسل عمر بن الخطاب لحرمة تجسيد الصحابة
*
شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة ..
اضغط هنا
*
للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان ...
اضغط هنا
*
عندما بكى أنيس منصور لمرض
زوجته ..
اضغط
هنا
*
الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة ..
اضغط هنا
*
نظامك الغذائي من ملامح وجهك..
اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار .. نظام
حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد ..
اضغط هنا
*
على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا
يتهافتن على العدسات اللاصقة العملاقة ..
اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما قتل ..
زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط
هنا
*
ما علاج الهالات السوداء؟ ..
اضغط هنا
مصادر بالرقابة: سيناريو«أخت تريز» تم رفضه.. وهناك احتمالية لمنعه
ضبطيات قضائية ضد محال بيع خطوط المحمول بدون تسجيل
شادي محمد : سنلعب الكرة بالجلابية في عهد مرسي
"ted" يتصدر إيرادات السينما الأمريكية محققا 20.2مليون دولار
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
الأهلى يستغنى عن معتز اينو رسميا
وفاة مصمم سيارت الفيراري و المزاراتي عن عمر يناهز ال 85 عاما
موافقة امريكية على طرح جهاز منزلي للكشف عن الإصابة بالايدز
تقارير ١٧ مكتباً خارجياً: السياحة تتعافى بعد انتخاب أول رئيس مدني
ضبط 5100 طن أقماح غير صالحة للاستهلاك الآدمى بالقليوبية
مصرع طفلة على يد والدتها لفتحها الثلاجة بدون إذن
"النقل": ترخيص مركب ماسبيرو منتهى.. وحمولته كانت زائدة
مجهولون يختطفون مواطن أمام السجل المدنى بدشنا
هيئة الاستثمار تطلق حملة لتحفيز الاستثمارات الأجنبية والمحلية
شرائح بسكويت فلورانتين... بسكويت لذيذ
خطة حكومية لمواجهة انتشار الباعة الجائلين بالشوارع الرئيسية
ايران تخطط لبيع النفط عن طريق كونسورتيوم للتهرب من العقوبات
مكافأة 900 جنيه لـ 3 رؤساء قرى بالفيوم لحفاظهم على النظافة العامة
شرطة السياحة تمنع باحثة فرنسية من تفقد متحف السويس
حملة إلكترونية لعودة أبو غازي وزيرا للثقافة
توقعات باداء مستقر للبورصة خلال شهر رمضان
أمين اتحاد المصارف العربية يتوقع زيادة فى البنوك الإسلامية
عبور 46 سفينة المجرى الملاحي لقناة السويس
سرقة مسكن زوجة الموسيقار الراحل أحمد السنباطى
حسن شحاتة يسب لاعبيه عقب الهزيمة من تشيلسي
وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة
طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب
فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة
أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته
المبادرة الشعبية تطالب بالكشف عن علاقة "أفسن" بغسيل أموال عائلة مبارك
"في بيتنا شبح" يفتتح الموسم الصيفي لمسرح الدولة
"النظارة الريجيم" تساعد على تخفيض الوزن بتكبير الطعام
المشروبات الغازية والفوارة تماثل خطورة التدخين على صحة الإنسان
دراسة: احترام الآخرين لك يشعرك بالسعادة أكثر
«محمد».. هرب من السجن فى «الثورة» ليصبح «رجل أعمال الفاكهة»
إذا أردت أن تُطاع!
شائعات "الموت" تحاصر المشاهير
الحل السحري للأزمة المستعصية
إحذر.. تاكسي إسكندرية ملاكي!
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة
الحل السحري للأزمة المستعصية
إحذر.. تاكسي إسكندرية ملاكي!
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق