لقد ظهر فى الآونة الأخيرة سـلوك ممقوت عرفه
عُلماء الاجتماع بأنه نفاق اجتماعى، وهذا النفاق الاجتماعى قالوا عنه: إنه آفة يهدد كيان الأمة وهو من السلوكيات الذميمة والمرفوضة وهو يزعزع الصدق والصراحة فى نفوس البشر.
فكل رمزٍ من رموز الوطن له بطانةٌ تُمارس لعبة التضليل والتَّملّق والتّزلّف والمديح المزيف، فشيخُ العلم لديه أتباع من المحبِّين والمعجبين يخلعون عليه صفات الكمال ويوهمونه بأنه حجة العصر، ووحيد الدهر وشبيه البحر فى درره، فيقع الممدوح فى الفخ ويصاب بداء العُجب والتيه.
والسياسى عنده بطانة تقتات بكلمات الإطراء ومقامات الثناء الممجوج، وتوهمه بأنه الملهم وقلب الأمة النابض ومحبوب الجماهير، وتذكر له أحلاماً مَنامية كاذبة تدل على صلاحه وعدله وإيمانه واستقامته، وتخبره هذه البطانة أن العجائز فى البيوت يدعون له، وأن الشيوخ والأطفال يعيشون على حبّه، وأن عدله وصل الجميع وبرّه وَجُوده عمّ الكل، فيتورّط فى دهاليز العلو فى الأرض والتّكبر على عباد الله والتّجبر على الأمة.
والأعيان والتجار والمشاهير وأصحاب الأعمال لهم جُلاّس وسُمّار يمارسون معهم لعبة الضحك على الذقون وتمويه الحقائق، ويعطونهم صورة خاطئة عن الواقع ليكسبوا الحظوة لديهم، وينالوا شرف صحبتهم، ويبتزوا أموالهم، فإذا غابوا عنهم سلقوهم بألسنة حِداد شِداد، فإذا أتيتَ تريد المكاشفة والصدق والوضوح والشفافية ضاع صوتك بين الأصوات وصرت ثقيلاً وأصبحت نشازاً، فتضطر رغم أنفك للمشاركة فى حفل تأبين الضمير وفى جنازة موت الحقيقة، وهذا يدلّك على الغثائية التى وصلت إليها الأمة. أما كان الأعرابى يحاور عمر ويناقشه وهو على المنبر؟
أما طلب عمر من الناس تيسير المهر وعدم المغالاة فى الصداق، فقامت امرأة من آخر المسجد فقالت لعمر: يا عمر كيف تريد تقليل المهر والله تعالى يقول: (وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئًا)؟ فصاح عمر: أصابت امرأة وأخطأ عمر.
نحن لا نطلب من الناس سوء الأدب مع الرموز الدينية والسياسية والوطنية وسائر الناس، ولا التجريح ولا التشهير، ولكن نطالب الجميع بالكف عن هذا النفاق الاجتماعى وحجب الحقائق وإدخال هذه الرموز فى نفق مظلم من الوهم. يقول الحسن البصرى: «تولّى الحجاج العراق وهو عاقل كيّس، فما زال الناس يمدحونه حتى صار أحمق طائشاً سفيهاً.....، فلما ضعف الوازع الدينى عند الأمة وقلَّ الصدق أكثرتْ من ألقاب المديح وصفات التّزلّف بعدما كان الصحابة فى عصر الخيريّة والقيادة والريادة ينادى بعضهم بعضًا، فيقولون: يا أبا بكر، يا عمر، يا عثمان، يا على، وهم قد فتحوا القلوب والأسماع والأبصار والبلدان بالإيمان والعدل والسلام، ولكن الرئيس العربى ركَّبَ على صدره النياشين وعلى أكتافه النجوم وفى الشوارع أقواس النصر وهو لم ينتصر فى معركة واحدة بل إن أجزاء من بلاده تحتلها إسرائيل.
إن تمويه الحقائق على الرموز وصنّاع القرار والمؤثِّرين معناه ضياع البلاد والعباد، فهؤلاء المتملِّقون والمتزلِّفون من البطانة همهم أنفسهم، وهم الذين يحملون شعار (كل شيء على ما يرام ....... تمام يا فندم ... )،، فيبقى على خطئه، ويستمر على أوهامه، والسياسى تُحجب عنه حقائق الوطن والناس تحت مظلّة ...... الناس مرتاحون ويدعون لكم وهم فى أرغد عيش وأحسن حال.... يركبون الســــيارات ... ورغيف الخبز متوفر وكثير، والدواء كثير وعليه يُعطَّل اهتمام الوالى بأحوال الناس وحاجاتهم، وتنحدر البلاد فى التّخلّف والفقر؛ لأن هذه العصبة قد ضمنت مصالحها، واطمأنت لمستقبلها، فلا يعنيها حال أحد من البشر.
ومن واجبنا القضاء على تلك الآفة اللعينة حفاظا على أخلاق وســـــلوكيات المجتمع النظيف.
المجتمع العربى القائم على الأخلاق والقيم والمبادئ ... سلوكيات الفطرة ... سلوكيات الحب والســـــــماحة.
ولكن المُتابع للســـــلوك العام والمتأمل يجد أن تلك الآفة
الاجتماعية اللعينة آخذة فى الانتشار فى كل المجتمعات العربية
ويعتبر النفاق الاجتماعى من الأمراض التى تثقل كاهل الناس فى الحياة اليومية، والبعض يخرجه من
مسماه الحقيقى ..... { نفاق } ويطلقون عليه مصطلح ....... { فن التعامل } علما بأن الفرق بينهما فرق.
تحيتى لكل من يُقدم النصيحة لمن يطلبها... نصيحة ناصــــعة... تُحقق الأمن والأمان والنفع والهدوء والراحة ورغد العيــش للناس
المصدر اليوم السابع
=======
عُلماء الاجتماع بأنه نفاق اجتماعى، وهذا النفاق الاجتماعى قالوا عنه: إنه آفة يهدد كيان الأمة وهو من السلوكيات الذميمة والمرفوضة وهو يزعزع الصدق والصراحة فى نفوس البشر.
فكل رمزٍ من رموز الوطن له بطانةٌ تُمارس لعبة التضليل والتَّملّق والتّزلّف والمديح المزيف، فشيخُ العلم لديه أتباع من المحبِّين والمعجبين يخلعون عليه صفات الكمال ويوهمونه بأنه حجة العصر، ووحيد الدهر وشبيه البحر فى درره، فيقع الممدوح فى الفخ ويصاب بداء العُجب والتيه.
والسياسى عنده بطانة تقتات بكلمات الإطراء ومقامات الثناء الممجوج، وتوهمه بأنه الملهم وقلب الأمة النابض ومحبوب الجماهير، وتذكر له أحلاماً مَنامية كاذبة تدل على صلاحه وعدله وإيمانه واستقامته، وتخبره هذه البطانة أن العجائز فى البيوت يدعون له، وأن الشيوخ والأطفال يعيشون على حبّه، وأن عدله وصل الجميع وبرّه وَجُوده عمّ الكل، فيتورّط فى دهاليز العلو فى الأرض والتّكبر على عباد الله والتّجبر على الأمة.
والأعيان والتجار والمشاهير وأصحاب الأعمال لهم جُلاّس وسُمّار يمارسون معهم لعبة الضحك على الذقون وتمويه الحقائق، ويعطونهم صورة خاطئة عن الواقع ليكسبوا الحظوة لديهم، وينالوا شرف صحبتهم، ويبتزوا أموالهم، فإذا غابوا عنهم سلقوهم بألسنة حِداد شِداد، فإذا أتيتَ تريد المكاشفة والصدق والوضوح والشفافية ضاع صوتك بين الأصوات وصرت ثقيلاً وأصبحت نشازاً، فتضطر رغم أنفك للمشاركة فى حفل تأبين الضمير وفى جنازة موت الحقيقة، وهذا يدلّك على الغثائية التى وصلت إليها الأمة. أما كان الأعرابى يحاور عمر ويناقشه وهو على المنبر؟
أما طلب عمر من الناس تيسير المهر وعدم المغالاة فى الصداق، فقامت امرأة من آخر المسجد فقالت لعمر: يا عمر كيف تريد تقليل المهر والله تعالى يقول: (وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئًا)؟ فصاح عمر: أصابت امرأة وأخطأ عمر.
نحن لا نطلب من الناس سوء الأدب مع الرموز الدينية والسياسية والوطنية وسائر الناس، ولا التجريح ولا التشهير، ولكن نطالب الجميع بالكف عن هذا النفاق الاجتماعى وحجب الحقائق وإدخال هذه الرموز فى نفق مظلم من الوهم. يقول الحسن البصرى: «تولّى الحجاج العراق وهو عاقل كيّس، فما زال الناس يمدحونه حتى صار أحمق طائشاً سفيهاً.....، فلما ضعف الوازع الدينى عند الأمة وقلَّ الصدق أكثرتْ من ألقاب المديح وصفات التّزلّف بعدما كان الصحابة فى عصر الخيريّة والقيادة والريادة ينادى بعضهم بعضًا، فيقولون: يا أبا بكر، يا عمر، يا عثمان، يا على، وهم قد فتحوا القلوب والأسماع والأبصار والبلدان بالإيمان والعدل والسلام، ولكن الرئيس العربى ركَّبَ على صدره النياشين وعلى أكتافه النجوم وفى الشوارع أقواس النصر وهو لم ينتصر فى معركة واحدة بل إن أجزاء من بلاده تحتلها إسرائيل.
إن تمويه الحقائق على الرموز وصنّاع القرار والمؤثِّرين معناه ضياع البلاد والعباد، فهؤلاء المتملِّقون والمتزلِّفون من البطانة همهم أنفسهم، وهم الذين يحملون شعار (كل شيء على ما يرام ....... تمام يا فندم ... )،، فيبقى على خطئه، ويستمر على أوهامه، والسياسى تُحجب عنه حقائق الوطن والناس تحت مظلّة ...... الناس مرتاحون ويدعون لكم وهم فى أرغد عيش وأحسن حال.... يركبون الســــيارات ... ورغيف الخبز متوفر وكثير، والدواء كثير وعليه يُعطَّل اهتمام الوالى بأحوال الناس وحاجاتهم، وتنحدر البلاد فى التّخلّف والفقر؛ لأن هذه العصبة قد ضمنت مصالحها، واطمأنت لمستقبلها، فلا يعنيها حال أحد من البشر.
ومن واجبنا القضاء على تلك الآفة اللعينة حفاظا على أخلاق وســـــلوكيات المجتمع النظيف.
المجتمع العربى القائم على الأخلاق والقيم والمبادئ ... سلوكيات الفطرة ... سلوكيات الحب والســـــــماحة.
ولكن المُتابع للســـــلوك العام والمتأمل يجد أن تلك الآفة
الاجتماعية اللعينة آخذة فى الانتشار فى كل المجتمعات العربية
ويعتبر النفاق الاجتماعى من الأمراض التى تثقل كاهل الناس فى الحياة اليومية، والبعض يخرجه من
مسماه الحقيقى ..... { نفاق } ويطلقون عليه مصطلح ....... { فن التعامل } علما بأن الفرق بينهما فرق.
تحيتى لكل من يُقدم النصيحة لمن يطلبها... نصيحة ناصــــعة... تُحقق الأمن والأمان والنفع والهدوء والراحة ورغد العيــش للناس
المصدر اليوم السابع
=======
اقرأ أيضا
الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة
بالفيديو.. وجدي غنيم: معارضو ''مرسي'' هم أهل النار وأشباه ذكورفن الإستفزاز
جدل في السعودية حول من يدخل الجنة
وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!
لميس الحديدي والنهي عن المنكر !
طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال
وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها
طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم
هل تعلمي!!
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
قفشات
السلفيين
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل
اختيارك حقيبة عملك
الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "
خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة
ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises
كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
روسية تقتل زوجها لرفضه الاستحمام
أكبر تجمع قبلي عربي للشفاعة في عتق رقبة قاتل
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا
دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان
هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء
بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"
رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل
قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس
جمال عبد الحميد ينتهى من " شمس الانصارى" قبل رمضان بـ 48 ساعه
البوم أبو الليف "خليك في النور يا أمور" غدا بالأسواق
أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية
اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك
فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!
افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى
"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع
"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية
دعوى قضائية لوقف مسلسل عمر بن الخطاب لحرمة تجسيد الصحابة
*
شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة ..
اضغط هنا
*
للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان ...
اضغط هنا
*
عندما بكى أنيس منصور لمرض
زوجته ..
اضغط
هنا
*
الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة ..
اضغط هنا
*
نظامك الغذائي من ملامح وجهك..
اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار .. نظام
حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد ..
اضغط هنا
*
على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا
يتهافتن على العدسات اللاصقة العملاقة ..
اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما قتل ..
زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط
هنا
*
ما علاج الهالات السوداء؟ ..
اضغط هنا
مصادر بالرقابة: سيناريو«أخت تريز» تم رفضه.. وهناك احتمالية لمنعه
ضبطيات قضائية ضد محال بيع خطوط المحمول بدون تسجيل
شادي محمد : سنلعب الكرة بالجلابية في عهد مرسي
"ted" يتصدر إيرادات السينما الأمريكية محققا 20.2مليون دولار
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
الأهلى يستغنى عن معتز اينو رسميا
وفاة مصمم سيارت الفيراري و المزاراتي عن عمر يناهز ال 85 عاما
موافقة امريكية على طرح جهاز منزلي للكشف عن الإصابة بالايدز
تقارير ١٧ مكتباً خارجياً: السياحة تتعافى بعد انتخاب أول رئيس مدني
ضبط 5100 طن أقماح غير صالحة للاستهلاك الآدمى بالقليوبية
مصرع طفلة على يد والدتها لفتحها الثلاجة بدون إذن
"النقل": ترخيص مركب ماسبيرو منتهى.. وحمولته كانت زائدة
مجهولون يختطفون مواطن أمام السجل المدنى بدشنا
هيئة الاستثمار تطلق حملة لتحفيز الاستثمارات الأجنبية والمحلية
شرائح بسكويت فلورانتين... بسكويت لذيذ
خطة حكومية لمواجهة انتشار الباعة الجائلين بالشوارع الرئيسية
ايران تخطط لبيع النفط عن طريق كونسورتيوم للتهرب من العقوبات
مكافأة 900 جنيه لـ 3 رؤساء قرى بالفيوم لحفاظهم على النظافة العامة
شرطة السياحة تمنع باحثة فرنسية من تفقد متحف السويس
حملة إلكترونية لعودة أبو غازي وزيرا للثقافة
توقعات باداء مستقر للبورصة خلال شهر رمضان
أمين اتحاد المصارف العربية يتوقع زيادة فى البنوك الإسلامية
عبور 46 سفينة المجرى الملاحي لقناة السويس
سرقة مسكن زوجة الموسيقار الراحل أحمد السنباطى
حسن شحاتة يسب لاعبيه عقب الهزيمة من تشيلسي
وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة
طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب
فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة
أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته
المبادرة الشعبية تطالب بالكشف عن علاقة "أفسن" بغسيل أموال عائلة مبارك
"في بيتنا شبح" يفتتح الموسم الصيفي لمسرح الدولة
"النظارة الريجيم" تساعد على تخفيض الوزن بتكبير الطعام
المشروبات الغازية والفوارة تماثل خطورة التدخين على صحة الإنسان
دراسة: احترام الآخرين لك يشعرك بالسعادة أكثر
«محمد».. هرب من السجن فى «الثورة» ليصبح «رجل أعمال الفاكهة»
إذا أردت أن تُطاع!
شائعات "الموت" تحاصر المشاهير
الحل السحري للأزمة المستعصية
إحذر.. تاكسي إسكندرية ملاكي!
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة
الحل السحري للأزمة المستعصية
إحذر.. تاكسي إسكندرية ملاكي!
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق