لمدة ثلاثة أيام، صور أحمد مكى أحد أهم المشاهد الخارجية فى مسلسل «الكبير أوى» وهو مشهد معركة ضخمة تم تصويره فى إحدى الصحارى، وتطلب وجود عدد كبير من الكومبارس تجاوز ٣٠٠ شخص، كما استعان المخرج أحمد الجندى بحوالى ٢٠٠ حصان لتنفيذ المشهد، الذى يعتبر الأضخم من حيث التكلفة الإنتاجية، وسبق تأجيل تصويره أكثر من مرة بسبب ارتفاع درجة الحرارة، لكن قرر الجندى تصويره قبل شهر رمضان.
انتهى الجندى من تصوير معظم المشاهد الخارجية للمسلسل، ويتبقى عدد من المشاهد الداخلية يتم تصويرها حاليا، وسيستمر التصوير طوال العشرة أيام الأولى من رمضان. المسلسل يشارك فى بطولته دنيا سمير غانم وهشام إسماعيل ومحمد شاهين وعدد كبير من الوجوه الجديدة، وعدد من ضيوف الشرف منهم نيكول سابا وحسين الجسمى، وسيعرض على ثلاث قنوات فى رمضان هى «art» و«بانوراما دراما» و«التليفزيون المصرى»،
ويدور حول أحد أعيان الصعيد الذى يكشف لابنه الوحيد قبل وفاته أنه لديه شقيق توأم هاجر إلى أمريكا اسمه «ميشو»، وله نصف الميراث والحق فى تولى عمودية القرية، لكن الابن يحاول الاستيلاء على الثروة والعمودية، ويعود «ميشو» ويرشح نفسه للعمودية أمام شقيقه ويفوز عليه، وتحدث مفارقات كوميدية بسبب اختلاف الثقافات والعادات، ويجسد مكى الأدوار الثلاثة «الأب» و«التوأمين».
انتهى الجندى من تصوير معظم المشاهد الخارجية للمسلسل، ويتبقى عدد من المشاهد الداخلية يتم تصويرها حاليا، وسيستمر التصوير طوال العشرة أيام الأولى من رمضان. المسلسل يشارك فى بطولته دنيا سمير غانم وهشام إسماعيل ومحمد شاهين وعدد كبير من الوجوه الجديدة، وعدد من ضيوف الشرف منهم نيكول سابا وحسين الجسمى، وسيعرض على ثلاث قنوات فى رمضان هى «art» و«بانوراما دراما» و«التليفزيون المصرى»،
ويدور حول أحد أعيان الصعيد الذى يكشف لابنه الوحيد قبل وفاته أنه لديه شقيق توأم هاجر إلى أمريكا اسمه «ميشو»، وله نصف الميراث والحق فى تولى عمودية القرية، لكن الابن يحاول الاستيلاء على الثروة والعمودية، ويعود «ميشو» ويرشح نفسه للعمودية أمام شقيقه ويفوز عليه، وتحدث مفارقات كوميدية بسبب اختلاف الثقافات والعادات، ويجسد مكى الأدوار الثلاثة «الأب» و«التوأمين».
المصري اليوم
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق