تجددت الاشتباكات داخل جامعة عين شمس اليوم، الثلاثاء، بين الطلبة ومجموعات من البلطجية بالأسلحة البيضاء وسط غياب أمنى بالحرم الجامعى.
وقام عدد من الطلاب من أسرة "نيوفيجن"، الصادر قرار من الجامعة بشطبها، بتقطيع البانرات الخاصة بالأسر الجامعية وتوزيع أنفسهم على الجامعة وإثارة حالة من البلبلة، فيما يتجمع عدد من أفراد الأمن الإدارى أمام قصر الزعفران، رافضين التحرك، وآخرين يحاولون السيطرة على الموقف، فيما قام عدد من الطلاب بإبلاغ الشرطة العسكرية.
على صعيد متصل، تفقد الدكتور مصطفى مسعد وزير التعليم العالى فى وقت سابق اليوم انتظام الدراسة بالحرم الجامعى، وذلك فى أعقاب أحداث الأحد الماضى التى شهدت الاشتباكات بين الطلاب والبلطجية.
وكانت جامعة عين شمس قد حذرت على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" الطلاب من التواجد داخل الحرم الجامعى، ونوهت إلى قدوم قوة شرطة عسكرية تابعة لوزارة الدفاع إلى داخل حرم الجامعة.
وأشارت الصفحة إلى ضرورة التنبيه على المتواجدين داخل الجامعة الآن، الاتصال برقم 122 للتواصل مع مديرية الأمن، ومتابعة الموقف.
وقام عدد من الطلاب من أسرة "نيوفيجن"، الصادر قرار من الجامعة بشطبها، بتقطيع البانرات الخاصة بالأسر الجامعية وتوزيع أنفسهم على الجامعة وإثارة حالة من البلبلة، فيما يتجمع عدد من أفراد الأمن الإدارى أمام قصر الزعفران، رافضين التحرك، وآخرين يحاولون السيطرة على الموقف، فيما قام عدد من الطلاب بإبلاغ الشرطة العسكرية.
على صعيد متصل، تفقد الدكتور مصطفى مسعد وزير التعليم العالى فى وقت سابق اليوم انتظام الدراسة بالحرم الجامعى، وذلك فى أعقاب أحداث الأحد الماضى التى شهدت الاشتباكات بين الطلاب والبلطجية.
وكانت جامعة عين شمس قد حذرت على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" الطلاب من التواجد داخل الحرم الجامعى، ونوهت إلى قدوم قوة شرطة عسكرية تابعة لوزارة الدفاع إلى داخل حرم الجامعة.
وأشارت الصفحة إلى ضرورة التنبيه على المتواجدين داخل الجامعة الآن، الاتصال برقم 122 للتواصل مع مديرية الأمن، ومتابعة الموقف.
المصدر اليوم السابع
=-====================
اقرأ أيضا :
* بالفيديو.. معز مسعود فى مؤتمر أحباب الله بكندا: المتطرفون يغتابون الناس على التليفزيون ويستغلون الدين وهذا طريق الإلحاد.. هؤلاء يظنون أنفسهم على هدى.. والشيطان يفضل مدخل التطرف على الكفرنجل مرسي: «اللهم ابتل إسرائيل بجبهة إنقاذ كمصر» وآخر ساخرا: «ورئيس كرئيسنا»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق