
طالب محامى المدعين بالحق المدنى سامح عاشور من هيئة محكمة "جنايات القاهرة" التى تحاكم الرئيس السابق حسنى مبارك ونجليه ووزير الداخلية الأسبق حبيب العادلى وستة من كبار مساعديه بتوقيع أقصى العقوبة عليهم وقبول الدعوى المدنية ورفع التعويض المدنى المؤقت الى مائة ألف وواحد جنيه مصرى
حتى يمكن الاستمرار فى دعوى التعويض ضد المتهمين.
وأكد عاشور - فى مرافعته أمام هيئة المحكمة التى عقدت الاثنين بمقر أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس شرق القاهرة - أن ملف محاكمة مبارك يعد أكبر ملف فى تاريخ مصر الحديثة يقيم العدل ويرفع شأن الأمة.
وقد وصل إلي محكمة الجنايات بأكاديمية الشرطة بالتجمع الأول، وسط حراسة أمنية مشددة كل من الرئيس السابق حسني مبارك ونجليه علاء وجمال مبارك، وحبيب العادل وزير الداخلية الأسبق و6 من كبار معاونيه
وذكر موفد التليفزيون المصرى ان عاشور شن هجوماً شرساً في بداية المرافعة على جمال مبارك وقضية التوريث.وأضاف الموفد ان عاشور اشار إلى تلقى غرف العمليات المركزية بوزارة الداخلية أوامر أثناء ثورة 25 يناير تفيد بإطلاق الرصاص على المتظاهرين وتسليح أطقم الأمن بأسلحة حية وذخائر، كما أشار أحد الجنود إلى إطلاق الرصاص الحي على 200 متظاهر بشارع رمسيس يوم 30 يناير وانتهاء الأمر بالنسبة إليهم في 5 دقائق.
وتحدث عاشور عن وجود قناصتين على سطح وزارة الداخلية والجامعة الأمريكية مما يدل على استهداف المتظاهرين بشكل مباشر.
من ناحية أخرى وجه أمير سالم المدعى بالحق المدنى تهمة الخيانة العظمى لمبارك طاعناً فى شهادة عمر سليمان والمشير طنطاوى ووجه لهما تهمة الشهادة الزور.
ووجه للتليفزيون المصرى تهمة تضليل المحكمة بعد إخفائه شرائط عن ثورة يناير معتبراً ان هذا يعتبر نية مبيته لتضليلها.
حتى يمكن الاستمرار فى دعوى التعويض ضد المتهمين.
وأكد عاشور - فى مرافعته أمام هيئة المحكمة التى عقدت الاثنين بمقر أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس شرق القاهرة - أن ملف محاكمة مبارك يعد أكبر ملف فى تاريخ مصر الحديثة يقيم العدل ويرفع شأن الأمة.
وقد وصل إلي محكمة الجنايات بأكاديمية الشرطة بالتجمع الأول، وسط حراسة أمنية مشددة كل من الرئيس السابق حسني مبارك ونجليه علاء وجمال مبارك، وحبيب العادل وزير الداخلية الأسبق و6 من كبار معاونيه
وذكر موفد التليفزيون المصرى ان عاشور شن هجوماً شرساً في بداية المرافعة على جمال مبارك وقضية التوريث.وأضاف الموفد ان عاشور اشار إلى تلقى غرف العمليات المركزية بوزارة الداخلية أوامر أثناء ثورة 25 يناير تفيد بإطلاق الرصاص على المتظاهرين وتسليح أطقم الأمن بأسلحة حية وذخائر، كما أشار أحد الجنود إلى إطلاق الرصاص الحي على 200 متظاهر بشارع رمسيس يوم 30 يناير وانتهاء الأمر بالنسبة إليهم في 5 دقائق.
وتحدث عاشور عن وجود قناصتين على سطح وزارة الداخلية والجامعة الأمريكية مما يدل على استهداف المتظاهرين بشكل مباشر.
من ناحية أخرى وجه أمير سالم المدعى بالحق المدنى تهمة الخيانة العظمى لمبارك طاعناً فى شهادة عمر سليمان والمشير طنطاوى ووجه لهما تهمة الشهادة الزور.
ووجه للتليفزيون المصرى تهمة تضليل المحكمة بعد إخفائه شرائط عن ثورة يناير معتبراً ان هذا يعتبر نية مبيته لتضليلها.
اخبارمصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق