يكشف سمير زاهر رئيس اتحاد الكرة في المؤتمر الصحفي الذي يعقد الأحد للأمريكي بوب برادلى المدير الفني للمنتخب عن كل تفاصيل التعاقد الذي جرى لإقامة مباراة مصر والبرازيل في الدوحة..
وأكد زاهر لموقع الشروق أن الادعاءات التي تثار حول عقد المباراة لا أساس لها من الصحة وتم التعاقد باعتماد مجلس الإدارة، وان العقد مشرف للكرة المصرية وحقق فوائد كثيرة فنية ومادية..
كما أكد أن المؤتمر الصحفي سيشرح الجوانب الفنية لمباراة البرازيل والتي سيشرحها المدرب الأمريكي، وفى حال إذا ما طلب احد الصحفيين الاستفسار عن ما أثير من تعليقات واتهامات حول المباراة القادمة في قطر فإنه سيكون جاهزا للرد.
كان مجدي عبدالغنى والدكتور كرم كردى عضوا مجلس إدارة الاتحاد قد أكدا أن هناك أخطاء حدثت في الترتيب لهذه المباراة، واتهما زاهر بأنه كان وراء هذه الأخطاء والمجاملات ولم يأخذ موافقة مجلس الإدارة.
وركز زاهر على ضرورة أن يتم تسوية اية مشاكل داخل الاتحاد وليس عبر الفضائيات، وأشار إلى أن مصالح القنوات الفضائية لا يجب أن يكون لها تأثير على قرارات الاتحاد وان القنوات التي كانت تريد أن تنقل المباراة على الهواء مباشرة كان يجب عليها أن تتفاوض مع الاتحاد القطري الذي يملك حقوق بيع البث الفضائي ولا دخل للاتحاد المصري فى هذا الأمر.**
وأكد زاهر لموقع الشروق أن الادعاءات التي تثار حول عقد المباراة لا أساس لها من الصحة وتم التعاقد باعتماد مجلس الإدارة، وان العقد مشرف للكرة المصرية وحقق فوائد كثيرة فنية ومادية..
كما أكد أن المؤتمر الصحفي سيشرح الجوانب الفنية لمباراة البرازيل والتي سيشرحها المدرب الأمريكي، وفى حال إذا ما طلب احد الصحفيين الاستفسار عن ما أثير من تعليقات واتهامات حول المباراة القادمة في قطر فإنه سيكون جاهزا للرد.
كان مجدي عبدالغنى والدكتور كرم كردى عضوا مجلس إدارة الاتحاد قد أكدا أن هناك أخطاء حدثت في الترتيب لهذه المباراة، واتهما زاهر بأنه كان وراء هذه الأخطاء والمجاملات ولم يأخذ موافقة مجلس الإدارة.
وركز زاهر على ضرورة أن يتم تسوية اية مشاكل داخل الاتحاد وليس عبر الفضائيات، وأشار إلى أن مصالح القنوات الفضائية لا يجب أن يكون لها تأثير على قرارات الاتحاد وان القنوات التي كانت تريد أن تنقل المباراة على الهواء مباشرة كان يجب عليها أن تتفاوض مع الاتحاد القطري الذي يملك حقوق بيع البث الفضائي ولا دخل للاتحاد المصري فى هذا الأمر.**
اخبارمصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق