
أعلن الفنان هشام عبدالحميد عن رغبته في تجسيد شخصية الرئيس السابق حسني مبارك في عمل فني، معربًا عن حزنه لما يجري حاليًا من أحداث في ميدان التحرير..
وقال عبدالحميد في تصريحات تلفزيونية :"ميدان التحرير الذي شهد أعظم ثورة في التاريخ أطاحت بنظام فاسد كيف يتحول إلى هذا المشهد..؟!"، محذرًا من أن هناك من يريد تحويل مسار الثورة، ومطالبًا المصريين بالتحلي بالهدوء والوعي وعدم إعطاء الفرصة للذين يحاولون العبث بمصر وأمن الوطن..
وتابع قائلا:"أرغب في تجسيد شخصية مبارك لما فيها من تجاذبات وتطورات ومفاجآت في عمل فني وليس لمواقف سياسية"، مشيرًا إلى أن حياة مبارك فيها الكثير من بعد توليه منصب نائب رئيس الجمهورية إلى أن تولى الرئاسة".
وأعرب عبدالحميد عن رفضه للممارسات القمعية وسياسة الإقصاء التي كانت تمارس في عهد نظام مبارك قائلا: "أرفض سياسة الإقصاء وهو قمع تيار واعتقال عناصره لفترات زمنية طويلة بسبب الاختلاف في الرأي وفي التوجهات؛ وهذا ما كان يمارسه نظام مبارك مع جماعة الإخوان المسلمين والتيارات الدينية".
وشدد على أن هناك تزاوجًا غير معلن بين السلطة ورأس المال في مصر؛ وهذا يؤثر بطبيعة الحال على السينما والتليفزيون والإعلام وهذا التزاوج لن ينتهي وستظل سطوة المال وهي لب صناعة السينما.. ولعدم وجود تمويل كاف لن يستطيع المبدع أن يعرض وجهة نظره على الجمهور.**
وقال عبدالحميد في تصريحات تلفزيونية :"ميدان التحرير الذي شهد أعظم ثورة في التاريخ أطاحت بنظام فاسد كيف يتحول إلى هذا المشهد..؟!"، محذرًا من أن هناك من يريد تحويل مسار الثورة، ومطالبًا المصريين بالتحلي بالهدوء والوعي وعدم إعطاء الفرصة للذين يحاولون العبث بمصر وأمن الوطن..
وتابع قائلا:"أرغب في تجسيد شخصية مبارك لما فيها من تجاذبات وتطورات ومفاجآت في عمل فني وليس لمواقف سياسية"، مشيرًا إلى أن حياة مبارك فيها الكثير من بعد توليه منصب نائب رئيس الجمهورية إلى أن تولى الرئاسة".
وأعرب عبدالحميد عن رفضه للممارسات القمعية وسياسة الإقصاء التي كانت تمارس في عهد نظام مبارك قائلا: "أرفض سياسة الإقصاء وهو قمع تيار واعتقال عناصره لفترات زمنية طويلة بسبب الاختلاف في الرأي وفي التوجهات؛ وهذا ما كان يمارسه نظام مبارك مع جماعة الإخوان المسلمين والتيارات الدينية".
وشدد على أن هناك تزاوجًا غير معلن بين السلطة ورأس المال في مصر؛ وهذا يؤثر بطبيعة الحال على السينما والتليفزيون والإعلام وهذا التزاوج لن ينتهي وستظل سطوة المال وهي لب صناعة السينما.. ولعدم وجود تمويل كاف لن يستطيع المبدع أن يعرض وجهة نظره على الجمهور.**
المصدر : اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق