بعد خفضها التاريخي للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة, وضعت مؤسسة ستاندارد اند بورز للتصنيف الائتماني سيناريو متشائما للاقتصاد العالمي,
حيث حذرت من أن أزمة مالية عالمية جديدة قد تجتاح آسيا بشكل أقوي من الأزمة التي اجتاحت العالم قبل ثلاث سنوات.يأتي هذا في الوقت الذي منيت فيه أسواق العالم بخسائر كبيرة في أولي تعاملاتها بعد خفض التصنيف الائتماني الممتاز للولايات المتحدة, وترواحت نسبة الانخفاض في مؤشرات البورصات بين1% وأكثر من2%. وواصلت أسعار الذهب مسلسل الارتفاعات القياسية متجاوزا1700 دولار للأوقية بسبب لجوء المستثمرين إليه كملاذ آمن.من ناحية أخري, خيمت أزمة الديون الأمريكية لليوم الثاني علي التوالي علي مؤشرات البورصة. المصرية ودفعتها لمواصلة هبوطها القياسي لأدني مستوي في82 شهراوتسببت مبيعات المستثمرين العرب في تراجع مؤشرات السوق, خاصة بعد الهبوط الدرامي لأسواق آسيا صباح أمس.وخسرت الأسهم نحو ستة مليارات جنيه من قيمتها أمس بعد هبوط160 سهما مقابل ارتفاع أسهم16 شركة فقط. وقال خبراء أسواق المال: إن كل البورصات العالمية تتابع عن كثب تداولات أسهم وول ستريت والتي ستحدد اتجاه أسواق المال علي المدي القصير. من ناحية أخري قفز سعر جرام الذهب في السوق المحلية6 جنيهات خلال24 ساعة.
حيث حذرت من أن أزمة مالية عالمية جديدة قد تجتاح آسيا بشكل أقوي من الأزمة التي اجتاحت العالم قبل ثلاث سنوات.يأتي هذا في الوقت الذي منيت فيه أسواق العالم بخسائر كبيرة في أولي تعاملاتها بعد خفض التصنيف الائتماني الممتاز للولايات المتحدة, وترواحت نسبة الانخفاض في مؤشرات البورصات بين1% وأكثر من2%. وواصلت أسعار الذهب مسلسل الارتفاعات القياسية متجاوزا1700 دولار للأوقية بسبب لجوء المستثمرين إليه كملاذ آمن.من ناحية أخري, خيمت أزمة الديون الأمريكية لليوم الثاني علي التوالي علي مؤشرات البورصة. المصرية ودفعتها لمواصلة هبوطها القياسي لأدني مستوي في82 شهراوتسببت مبيعات المستثمرين العرب في تراجع مؤشرات السوق, خاصة بعد الهبوط الدرامي لأسواق آسيا صباح أمس.وخسرت الأسهم نحو ستة مليارات جنيه من قيمتها أمس بعد هبوط160 سهما مقابل ارتفاع أسهم16 شركة فقط. وقال خبراء أسواق المال: إن كل البورصات العالمية تتابع عن كثب تداولات أسهم وول ستريت والتي ستحدد اتجاه أسواق المال علي المدي القصير. من ناحية أخري قفز سعر جرام الذهب في السوق المحلية6 جنيهات خلال24 ساعة.
المصدر: الاهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق