أغلب الضحايا تعرضوا للسعات العقارب داخل منازلهم
وصل عدد ضحايا سم العقارب في إحدى الولايات الجزائرية خلال العام 2010 إلى 497 حالة أدت 4 منها إلى وفيات.
وذكر مصدر مسئول في مديرية الصحة بولاية إيليزي - الواقعة على بعد ألفي كيلومتر جنوب شرق العاصمة الجزائرية - أن سبب تسجيل هذه الحصيلة المرتفعة للوفيات التي حدثت خلال فترة الحرارة الشديدة خاصة في شهري يوليو/ تموز وأغسطس/ آب 2010 بالمناطق الريفية يعود إلى التأخر في نقل الضحايا إلى المستشفيات، موضحا أن شريحة الأطفال تعد الأكثر تعرضا لهذا النوع من السموم الخطيرة، وخاصة ممن تتراوح أعمارهم بين سنة واحدة و4 سنوات والذين عادة يصلون إلى المستشفيات في مرحلة متقدمة من التسمم بعد لجوء ذويهم لعلاجهم بالوسائل التقليدية.
وأضاف أن أغلب الضحايا كانوا قد تعرضوا للسعات العقارب داخل منازلهم، مشيرا إلى أن أكبر عدد من حالات التسمم العقربي وقع في بلدية إيليزى بمجموع 313 حالة، تليها بلدية برج عمر إدريس بعدد 47 حالة و39 حالة ببلدية جانت.
وصل عدد ضحايا سم العقارب في إحدى الولايات الجزائرية خلال العام 2010 إلى 497 حالة أدت 4 منها إلى وفيات.
وذكر مصدر مسئول في مديرية الصحة بولاية إيليزي - الواقعة على بعد ألفي كيلومتر جنوب شرق العاصمة الجزائرية - أن سبب تسجيل هذه الحصيلة المرتفعة للوفيات التي حدثت خلال فترة الحرارة الشديدة خاصة في شهري يوليو/ تموز وأغسطس/ آب 2010 بالمناطق الريفية يعود إلى التأخر في نقل الضحايا إلى المستشفيات، موضحا أن شريحة الأطفال تعد الأكثر تعرضا لهذا النوع من السموم الخطيرة، وخاصة ممن تتراوح أعمارهم بين سنة واحدة و4 سنوات والذين عادة يصلون إلى المستشفيات في مرحلة متقدمة من التسمم بعد لجوء ذويهم لعلاجهم بالوسائل التقليدية.
وأضاف أن أغلب الضحايا كانوا قد تعرضوا للسعات العقارب داخل منازلهم، مشيرا إلى أن أكبر عدد من حالات التسمم العقربي وقع في بلدية إيليزى بمجموع 313 حالة، تليها بلدية برج عمر إدريس بعدد 47 حالة و39 حالة ببلدية جانت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق