
أكد الفنان أشرف عبدالباقي أن ردود الأفعال التي تلقاها مع عرض الحلقات الأولي من مسلسل "مش ألف ليلة وليلة" دليل نجاح وتحقيق نسبة مشاهدة عالية للأحداث الأولي منه رغم انه مخالف للواقع حيث كان يعرض ألف ليلة وليلة في رمضان.
قال أشرف: إن فكرة ربط الحاضر بالماضي حققت الهدف منها لأنها فكرة غريبة. وكانت أحد عناصر الجذب.. وكانت لي الحرية في فرض نفسي علي الشخصية الموجودة وهي شخصية شهريار الرجل الذي ترك أمور الدولة والرعية. وقاعد يسمع حكايات. كما أن الشخصية هنا لا تندرج تحت السيرة الذاتية لأن شهريار وشهرزاد حكايات من خيال مؤلفها وتسمع بالإضافة إليها بعكس شخصية قدمتها مثل إسماعيل ياسين فهو شخصية مازالت تعيش بيننا. كما أن أسرته من حقها الاعتراض علي الشخصية لو قدمتها بعكس ما هي عليه في الحقيقة. كما أن المشاهد سيرفض أي تغيير في الشخصية. وأنا استغنيت علي شخصية شهريات من خلال المعطيات ومفردات الشخصية والتي منعها..
كما قلت انه حاكم تارك أمور الحكم والرعية وقاعد يسمع حواديت كما انه يأمر بقطع رقبة زوجته إذا لم يكن لديها حواديت جديدة ويتزوج من أخري إلي أن يتجوز من شهرزاد التي تواصل حكاياتها وتتحايل عليه للحفاظ علي حياتها بأن تواصل حكاياتها. وهذه الشخصية مليئة بالمتناقضات والتي نراها علي الشاشة لأنها شخصية كانت مغرية لي بشكل كبير أتاح لي فرصة التعامل معها بحرية. كما أن موضوع الحلقات بعيد كل البعد عن ألف ليلة وليلة.. ولهذا أطلق عليها مش ألف ليلة وليلة ومفيش إلا ليلة منهم.
والجديد أيضا اننا لم نقدم حكايات شهريار وشهرزاد وبالشكل المعهود حيث كان يظهر شهريار الذي يظهر في بداية الحلقة عندما كانت تقول له شهرزاد وبلغني أيها الملك السعيد وبعدين كانت الحكاية نفسها.. وكان يظهر في نهاية الحلقة وهو يأمر مسرورا بقطع رقبة زوجته. وهي تتوسل إليه أن يتركها تعيش لبكرة.. وليس هناك أي مقارنة بين شخصية شهريار التي أقدمها يومياً من خلال مسلسل مش ألف ليلة وليلة. وشخصية شهريار التي قدمها الفنان القدير حسين فهمي.
أضف إلي ذلك أن مش ألف ليلة وليلة ليس كوميديا بالمعني المعروف لكنه كوميديا بها جانب سياسي وآخر اجتماعي ويستعرض واقعنا السياسي ويناقش العديد من القضايا الهامة التي تعايشها مثل طوابير العيش و العلاج علي نفقة الدولة وقانون الضرائب العقارية الأخير.. وغيرها من القضايا المعاصرة التي حدثت في الفترة الأخيرة.
وعن راجل وست ستات.. قال أشرف: علي مدي السنوات الماضية حققت الأجزاء الأولي من راجل وست ستات نجاحاً كبيراً.. هذا النجاح كان دفعة للاستمرار ورغم أن هناك محاولات لتقديم الست كوم إلا أن نجاح راجل وست ستات الموضوع مصري بحت فلا يوجد شخص في العالم يقبل أن يعيش وسط زوجته وبنته وحماته وأخت مراته وأمه وأخته في مكان واحد غير في مصر.. أضف إلي ذلك أن الموضوعات التي تناقش كلها مصرية من حياتنا اليومية وهذا يجعلنا قادرين علي تقديم الجزء المائة. وهذا ما جعله يختلف عن أعمال السيت كوم الأخري لأنها موضوعات أجنبية تم تمصيرها. كما أن المشاهد يقبل علي الموضوعات التي تخصه ويتفاعل معها ويجد نفسه فيها.
وعن اتجاهه للبرامج قال أشرف: قدمت العديد من البرامج الناجحة والتي منها مقلب دوت كوم. ودارك. وجيل التحدي.. وهذه البرامج حققت نجاحات وأنا أعتبرها نوعا من التنوع والتواجد والمقدرة علي تقديم أكثر من شكل.. كما أن التواجد من خلال البرامج هو وسيلة محترمة وفعالة علي الجانبين المادي والجماهيري.
عن السينما قال أشرف: لدي عدة سيناريوهات اختار منها الأنسب لي بعد العيد.. وعن رمضان في حياة أشرف عبدالباقي قال: رمضان مليء بالذكريات. خاصة في المنطقة التي ولدت فيها وعشت حياتي وطفولتي بها. وكلها ذكريات بسيطة وأنا إنسان عائلي وأحب أن أعيش هذا الشهر الكريم مع أسرتي وأتابع عددا كبيرا من الأعمال الدرامية للزملاء بقدر الإمكان.. ولكن الكم الهائل من الأعمال يجعلني لا أكون متابعا جيدا.
قال أشرف: إن فكرة ربط الحاضر بالماضي حققت الهدف منها لأنها فكرة غريبة. وكانت أحد عناصر الجذب.. وكانت لي الحرية في فرض نفسي علي الشخصية الموجودة وهي شخصية شهريار الرجل الذي ترك أمور الدولة والرعية. وقاعد يسمع حكايات. كما أن الشخصية هنا لا تندرج تحت السيرة الذاتية لأن شهريار وشهرزاد حكايات من خيال مؤلفها وتسمع بالإضافة إليها بعكس شخصية قدمتها مثل إسماعيل ياسين فهو شخصية مازالت تعيش بيننا. كما أن أسرته من حقها الاعتراض علي الشخصية لو قدمتها بعكس ما هي عليه في الحقيقة. كما أن المشاهد سيرفض أي تغيير في الشخصية. وأنا استغنيت علي شخصية شهريات من خلال المعطيات ومفردات الشخصية والتي منعها..
كما قلت انه حاكم تارك أمور الحكم والرعية وقاعد يسمع حواديت كما انه يأمر بقطع رقبة زوجته إذا لم يكن لديها حواديت جديدة ويتزوج من أخري إلي أن يتجوز من شهرزاد التي تواصل حكاياتها وتتحايل عليه للحفاظ علي حياتها بأن تواصل حكاياتها. وهذه الشخصية مليئة بالمتناقضات والتي نراها علي الشاشة لأنها شخصية كانت مغرية لي بشكل كبير أتاح لي فرصة التعامل معها بحرية. كما أن موضوع الحلقات بعيد كل البعد عن ألف ليلة وليلة.. ولهذا أطلق عليها مش ألف ليلة وليلة ومفيش إلا ليلة منهم.
والجديد أيضا اننا لم نقدم حكايات شهريار وشهرزاد وبالشكل المعهود حيث كان يظهر شهريار الذي يظهر في بداية الحلقة عندما كانت تقول له شهرزاد وبلغني أيها الملك السعيد وبعدين كانت الحكاية نفسها.. وكان يظهر في نهاية الحلقة وهو يأمر مسرورا بقطع رقبة زوجته. وهي تتوسل إليه أن يتركها تعيش لبكرة.. وليس هناك أي مقارنة بين شخصية شهريار التي أقدمها يومياً من خلال مسلسل مش ألف ليلة وليلة. وشخصية شهريار التي قدمها الفنان القدير حسين فهمي.
أضف إلي ذلك أن مش ألف ليلة وليلة ليس كوميديا بالمعني المعروف لكنه كوميديا بها جانب سياسي وآخر اجتماعي ويستعرض واقعنا السياسي ويناقش العديد من القضايا الهامة التي تعايشها مثل طوابير العيش و العلاج علي نفقة الدولة وقانون الضرائب العقارية الأخير.. وغيرها من القضايا المعاصرة التي حدثت في الفترة الأخيرة.
وعن راجل وست ستات.. قال أشرف: علي مدي السنوات الماضية حققت الأجزاء الأولي من راجل وست ستات نجاحاً كبيراً.. هذا النجاح كان دفعة للاستمرار ورغم أن هناك محاولات لتقديم الست كوم إلا أن نجاح راجل وست ستات الموضوع مصري بحت فلا يوجد شخص في العالم يقبل أن يعيش وسط زوجته وبنته وحماته وأخت مراته وأمه وأخته في مكان واحد غير في مصر.. أضف إلي ذلك أن الموضوعات التي تناقش كلها مصرية من حياتنا اليومية وهذا يجعلنا قادرين علي تقديم الجزء المائة. وهذا ما جعله يختلف عن أعمال السيت كوم الأخري لأنها موضوعات أجنبية تم تمصيرها. كما أن المشاهد يقبل علي الموضوعات التي تخصه ويتفاعل معها ويجد نفسه فيها.
وعن اتجاهه للبرامج قال أشرف: قدمت العديد من البرامج الناجحة والتي منها مقلب دوت كوم. ودارك. وجيل التحدي.. وهذه البرامج حققت نجاحات وأنا أعتبرها نوعا من التنوع والتواجد والمقدرة علي تقديم أكثر من شكل.. كما أن التواجد من خلال البرامج هو وسيلة محترمة وفعالة علي الجانبين المادي والجماهيري.
عن السينما قال أشرف: لدي عدة سيناريوهات اختار منها الأنسب لي بعد العيد.. وعن رمضان في حياة أشرف عبدالباقي قال: رمضان مليء بالذكريات. خاصة في المنطقة التي ولدت فيها وعشت حياتي وطفولتي بها. وكلها ذكريات بسيطة وأنا إنسان عائلي وأحب أن أعيش هذا الشهر الكريم مع أسرتي وأتابع عددا كبيرا من الأعمال الدرامية للزملاء بقدر الإمكان.. ولكن الكم الهائل من الأعمال يجعلني لا أكون متابعا جيدا.
الجمهورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق